Frktooz
10-11-2008, 09:04 PM
Hii
اليوم حبيت اكتب عن قصت جيفارا مع حبيبته ^^
ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
مـّّدخّّـل
{ ؛ . .
طوبى لارض لون بيرقها ابتسامه يارا
. . ؛}
من حكايات تشي جيفارا المهمله
لم تلمس العشرين بعد , جبينها
الورد ,
ابتسامتها النبيذ واسمها يارا
..
يارا المطلة من عل : حوريه
نظرت من الجنه
نزلت من الجنه
..مرت على كل العصور . شغف
بحبها السلاطين والامراء والتجار..
كل من شاهدها من المزهوين
بأنفسهم احبها,اما هي فأحبت
جميع الناس,واحبت اكثر : جيفارا .
لم يكن حبا عاديا. في الحقيقه لا
وجود لحب عاديّّ, ماقصدته ان
حب ياراللطبيب الثائر كان اشبه
بحب الانسان لوطنه "الانسان
الجيد والوطن كيفما جاء" حب
هو اطهر لا أكثر.
. . .
كتب جيفار فيـ يومياته قبل ان
تسكنه فكره الثوره :
( قصص العشق امتلأت بالخيانه
والنهايات الحجريه,المدن تنمو
اسمنتا بلا حدائق, حتى الجار مسّّه
الكبت فـ تجهم ).
. . .
تقول يارا لوردتها :
( حين شاهدته اول مره, لم اشعر
تجاهه بأي شعور خاص ولو كنت
معنا ياوردتي وطلبت مني تلك
اللحظه ان اتنبأ بما يمكن ان يخلفه
هذا الرجل من آثر عليّ , لقلت لك
وانا ابتسم : سيكون انجازا عظيما له
لو مر اسمه مع آلاف الاسماء فيـ دفتر
مذكراتي )
وتضيف يارا بعد ثانيتين من الصمت
( وها انا الآن .. لا اذكر الا جيفارا ) !
. . .
قال القديس فيـ كنيسه على اطراف الغابه :
ان تحب امرأه ثائر فعليها ان لا
تمضي الساعات في حياكة ثوب
لزفافها بل كفناً للحبيب . عليها الاً
تنتظر اللحظه التي يضمهما فيها
بيت واحد, بل اللحظه التي لن تراه
بعدها .
. . .
كتب جيفارا :
( الحياة الخاليه من الظلام المحاصر
للوعي,,المنزه عن سقف يفقد
السماء معناها,تلك الحباة تستحق
ان تعاش. المشكله ان المرء لا يحيا
اكثر من مره. لذا كان من الموجع
للروح ان يتسبب احد فيـ ان تتحول
حياة مجموعه من البشر الى ما
يشبه الحياة فيـ الحظيره, حتى وان
كانت هذه الحظيره مجهزه بأحدث
وسائل الترفيه والراحه. هي فيـ
النهايه ليست المكان الملائم للبشر,
حيث التوق الفطري لخلق الأسئله
وطرح الآراء. هكذا شاء القدر, وهكذا
تتحرك الأمم قدماً )
. . .
في قريه نائيه من قرى بوليفيا, ومع
اول خيوط الشمس, دخلت يارا الى
احدى حجر المدرسه حيث تمت عنليه
الاعدام منذ دقائق. كانت جثة جيفارا
مسنده الى الحائط. يداه مقيدتان
وجبينهُ مشرق وما بكت. قبلته بين
عينيه. وما ارتجفت اصابعها وهي
تلف جسد حبيبها بالكفن. تمتمت
بصلاه الشهيد. وخرجت..
. . .
كلمات جيفارا التي اوحى بها لرفاقهِ
من بعد اعدامه :
يا أيها الثوار..
يا ميلادنا المرجأ
يا آخرَ النجمات, فيـ تاريخنا المطفأ
يا خنجراََ ان لم يغص في جُرحنا
فالجرح لن يبرأ.
لو ينطق المنفى لقال احبكم.
لكن لكم وطن يقول احبكم
لا تتركوه معلقاََ..
كقصيدهِ كتبت ولم تقرأ.
. . .
اوطانكم انتم لذا :
خونو اذاشئتم.
. . .
لا يلبثُ الثوارُ ان يتفرقوا اما بنصرٍٍ
او ملائكه بأجنحه تكاد تضيئ .
. . .
مخرج
{ ؛ . .
طوبى لارض لون بيرقها ابتسامه يارا
. . ؛}
اضاءة ,.
الكتابه اعلاه لا علاقه لها بالتاريخ ,
وهي محض نبوءات لا أكثر ..
؛ : ..
ــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
انيوونغ ^^ ..
اليوم حبيت اكتب عن قصت جيفارا مع حبيبته ^^
ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
مـّّدخّّـل
{ ؛ . .
طوبى لارض لون بيرقها ابتسامه يارا
. . ؛}
من حكايات تشي جيفارا المهمله
لم تلمس العشرين بعد , جبينها
الورد ,
ابتسامتها النبيذ واسمها يارا
..
يارا المطلة من عل : حوريه
نظرت من الجنه
نزلت من الجنه
..مرت على كل العصور . شغف
بحبها السلاطين والامراء والتجار..
كل من شاهدها من المزهوين
بأنفسهم احبها,اما هي فأحبت
جميع الناس,واحبت اكثر : جيفارا .
لم يكن حبا عاديا. في الحقيقه لا
وجود لحب عاديّّ, ماقصدته ان
حب ياراللطبيب الثائر كان اشبه
بحب الانسان لوطنه "الانسان
الجيد والوطن كيفما جاء" حب
هو اطهر لا أكثر.
. . .
كتب جيفار فيـ يومياته قبل ان
تسكنه فكره الثوره :
( قصص العشق امتلأت بالخيانه
والنهايات الحجريه,المدن تنمو
اسمنتا بلا حدائق, حتى الجار مسّّه
الكبت فـ تجهم ).
. . .
تقول يارا لوردتها :
( حين شاهدته اول مره, لم اشعر
تجاهه بأي شعور خاص ولو كنت
معنا ياوردتي وطلبت مني تلك
اللحظه ان اتنبأ بما يمكن ان يخلفه
هذا الرجل من آثر عليّ , لقلت لك
وانا ابتسم : سيكون انجازا عظيما له
لو مر اسمه مع آلاف الاسماء فيـ دفتر
مذكراتي )
وتضيف يارا بعد ثانيتين من الصمت
( وها انا الآن .. لا اذكر الا جيفارا ) !
. . .
قال القديس فيـ كنيسه على اطراف الغابه :
ان تحب امرأه ثائر فعليها ان لا
تمضي الساعات في حياكة ثوب
لزفافها بل كفناً للحبيب . عليها الاً
تنتظر اللحظه التي يضمهما فيها
بيت واحد, بل اللحظه التي لن تراه
بعدها .
. . .
كتب جيفارا :
( الحياة الخاليه من الظلام المحاصر
للوعي,,المنزه عن سقف يفقد
السماء معناها,تلك الحباة تستحق
ان تعاش. المشكله ان المرء لا يحيا
اكثر من مره. لذا كان من الموجع
للروح ان يتسبب احد فيـ ان تتحول
حياة مجموعه من البشر الى ما
يشبه الحياة فيـ الحظيره, حتى وان
كانت هذه الحظيره مجهزه بأحدث
وسائل الترفيه والراحه. هي فيـ
النهايه ليست المكان الملائم للبشر,
حيث التوق الفطري لخلق الأسئله
وطرح الآراء. هكذا شاء القدر, وهكذا
تتحرك الأمم قدماً )
. . .
في قريه نائيه من قرى بوليفيا, ومع
اول خيوط الشمس, دخلت يارا الى
احدى حجر المدرسه حيث تمت عنليه
الاعدام منذ دقائق. كانت جثة جيفارا
مسنده الى الحائط. يداه مقيدتان
وجبينهُ مشرق وما بكت. قبلته بين
عينيه. وما ارتجفت اصابعها وهي
تلف جسد حبيبها بالكفن. تمتمت
بصلاه الشهيد. وخرجت..
. . .
كلمات جيفارا التي اوحى بها لرفاقهِ
من بعد اعدامه :
يا أيها الثوار..
يا ميلادنا المرجأ
يا آخرَ النجمات, فيـ تاريخنا المطفأ
يا خنجراََ ان لم يغص في جُرحنا
فالجرح لن يبرأ.
لو ينطق المنفى لقال احبكم.
لكن لكم وطن يقول احبكم
لا تتركوه معلقاََ..
كقصيدهِ كتبت ولم تقرأ.
. . .
اوطانكم انتم لذا :
خونو اذاشئتم.
. . .
لا يلبثُ الثوارُ ان يتفرقوا اما بنصرٍٍ
او ملائكه بأجنحه تكاد تضيئ .
. . .
مخرج
{ ؛ . .
طوبى لارض لون بيرقها ابتسامه يارا
. . ؛}
اضاءة ,.
الكتابه اعلاه لا علاقه لها بالتاريخ ,
وهي محض نبوءات لا أكثر ..
؛ : ..
ــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
انيوونغ ^^ ..