والله ماعندي شيء اقوله .. كل الكلام انقال بس قلت اترك اثر بدل الدخول و الخروج بهدوء .. هو الحقيقة انا مابين فترة و اخرى اجي هنا اشوف لعل و عسى تاريخ آخر نشاط ممكن يكون - بقدرة قادر - قد تغير .. !
لكن للأسف القاه زي ماهو ماتغير .. يعني مافاتني شيء ^^""
لنكن صريحين هو حاجة كويسة ان مايفوت الواحد شيء لكن هنا استثناء هههههههههه
اتمنى يفوتني .. و انا هي التي تفوتها كل الاشياء الجيدة ><""
يحكى أنه في قديم الزمان كان يعيش " تنين " في كهف في أحد قمم الجبال العالية.
كان مهاب الجانب ترهبه كل الكائنات ..
و مع مرور الوقت و تعاقب الكثير و الكثير من السنوات .. هرم التنين !!
فـ فقد أسنانه المخيفة و أجنحته القوية فأصبح غير قادر على الطيران .. و لم يره أحد خلال هذه المدة.
على الرغم من ذلك .. ظلت هيبته و مكانته كما هي لم تمسها السنون الطوال!
طبعاً هو لم يتأثر بذلك .. و ليه يتأثر ؟!
هو أصلاً بينفخ نار قوية محرقة فمش محتاج للأسنان !!
أيضاً هو بيسكن في قمة أعلى جبل فمش محتاج يطير و يروح لأي مكان.
و أصلاً ليه يتأثر ؟؟ هو كل المخلوقات تخاف من مجرد الإقتراب من الجبل الخاص به.
و إذا رجعنا للحق ..
التنين أصلاً كائن خرافي مش موجود -كما قرأت- و أصلاً القصة (الأسطورة) من مخيلتي الحين ألفتها و أنا أفكر أيش أكتب!
طيب ..
نحن أيش ممكن نطلع من هالقصة الملفقة؟!
ماهو لازم نستفيد شيء و لو كانت تأليف ، أجل أنا أعصر مخي المستهلك ع الفاضي!!
المقصد ..
- أن ثمة أناس غائبون مازال عطر حضورهم يطوق قلوبنا.
- رب حاضر لم نلحظ وجوده و غائب يأبى حضوره إلا أن يسكن بيننا .. مغطياً بذلك على غيابه!