قصة قصيرة صفحة الطباعة

كومابسامنيدا kameino ^^
انا هنزل هلا البارت 2 و ان شاء الله القصة هتكون من 3 بارتات او بس :mixed-smiles-045:
البارت 2 :mixed-smiles-173:

تلقيت الكثير من الأسئلة أحسست و كأنني مجرم في مقر الشرطة ايقوا ها قد بدأت أمل " لما آتيتي " أحسنت سيدي هدا سؤال وجيه أحبت قائلة " أجيد الغناء و الرقص و التقديم و كتابة الأغاني و كدا التأليف "
" جيد ادا اختاري واحدة رجاءا " اخيرا صوت لطيف و ناعم جعلني ارتاح أخدت نفسا عميقا و بدات بغناء اكتر اغنية احبها she » اغمظت عيناي بينما اغني اولا كي انسجم مع الاغنية و تانيا حتى لا اتوتر بسبب الحكام و الحضور انتهيت اخيرا فسمعت صوت التصفيق الذي حفزني على فتح عيناي صدمت عندما فتحتهما لقد وجدت كل من في القاعة واقفا و يصفق من اجلي وااو هدا شئ لا يحدت كل يوم أظن انه علي ان أتباهى بهدا اما اكتر شئ لا يمكن ان يصدقه أي احد ولا أي عقل بشري هو ردة فعل لي سومان فقد نهض من مكانه و اتجه نحوي بخطى سريعة و قال " انت حقا شئ مميز شئ لا نراه كل يوم صوتك رائع و مرهف بالاحاسيس انت حتى تغنين افضل من المغني الحقيقي بتفسه بالنسبة للغناء فانت معجزة من الغد انت مغنية رسمية في اس ام مهارتك جيدة و لا تحتاج الى تطوير " مادا ؟ معجزة ؟ هل قال لتوه انني معجزة و انني قبلت راائع سادهب لامتل قليلا امام مين يونغ , اه يالي من غبية لما لم ادكر التمتيل ايضا لا باس فقد قبلت الان سيكتشفون دلك مع الوقت بعد ان انحنيت للجنة توجهت نحو القاعة و تحديدا الى الكرسي الدي تركت عليه مين يون لاكنني لم اجده هل دهب للحمام ؟ امعقول انه شعر بالملل و دهب الى البيت اه داك الطفل حقا توجهت نحو موظف الاستقبال و سالته عنه و قال بان رجلا دو معطف و كمامة اخده و قال بانه اخوه
هل قال بان شخص ما قد اخده ؟ لم استوعب الامر الا بعض مضي لحظات تم بدات اركض كالمجنونة بحتا عنه لاكن اين فهدا المكان اشبه بالمتاهة كل الاروقة متشابهة اتصلت بالشرطة لاكنهم قالوا بانهم لا يستطيعون فعل شئ حتى تمر 48 ساعة على اختفاءه من الغبي الدي كتب هدا القانون احضروه لي كي اقتله انقطعت بي السبل و اتكأت على الحائط و قد شقت الدموع طريقها على خدي ما هدا الحظ ؟والدين و اخ ثم خطيب و الان مسكن الامي لم اعد اقوى على الوقوف فانزلق جسدي مع الحائط و احتضنت ركبتاي و اطلقت العنان لنفسي مرت ساعتان و انا ابكي في مكاني الى ان مر شخص من قربي و وضع معطفه الدافئ على ركبتاي و قال بصوت لطيف " ما بك يا انسة ؟ لما البكاء ؟ "بم استطع الرد فقد عقد لساني و لم انظر اليه حتى
ليتوك :
انتهى التدريب الممل اخيرا لقد تعبت اخدت حماما سريعا و تركت البقية مع انهيوك ليعلمهم الحركات التي لم يتقنوها بعد و بينما انا متوجه نحو مكتب لي سومان لارى المتدربات الجدد فانا مدرب الصوت و جدت فتاة تبكي . الجو بارد وهي ترتدي فستانا قصيرا لدلك غطيت رجليها بمعطفي و سالتها بلطف : " ما بك يا انسة ؟ لما البكاء ؟ " لاكنها لم تتعب نفسها بالرد فسالتها مرى اخرى " لم تقبلي ؟" لم تجب مرة اخرى فسالتها تالتة " هل انت بخير ؟ " مبارك لك ليتوك لقد تم تجاهلك للمرة التالتة هده المرة تحدثت بعنف " يا انا اتحدت معك و ليس من الادب ان تتجهليني لدلك على الاقل ردي علي " نظرت الي فشهقت بصدمة انها جميلة لاكن عايناها مخيفتان جدا " مادا حدت معك لما البكاء " رائع هده المرة تلقيت ردا " اخي الصغير لقد ضاع مني "

بارك أي شا :
هدا الفتى عنيد حقاا مع انني تجهلته 3 مرات بالفعل الا انه لم يتوقف عن سؤالي الى ان أغضبته اخبرته ان اخي ضائع فقرر مساعدتي لاكن لحظة اليس هدا ليتوك قائد السوبر جونيور ملك الكيبوب انا حقا من اكبر معجبيه انه الايدول رقم 1 بالنسبة لي و بالنسبة للكتير من الفتيات ايضا. ساعدني على الوقوف ووضع معطفه على كتفاي فرفضت بلطف " لا داعي لدالك انا لا اشعر بالبرد "
"كادبة انت ترتدين فستانا قصيرا وبلا اكمام و لا تشعرين بالبرد ؟ "
" لاكنك ترتدي قميصا بلا اكمام ايضا "
ارتفعت شفتاه لتشكلا ابتسامة جانبية و لتظهر غمزاته التي لا طالما عشقتها " انا رجل و استطبع التحمل ادا ما شكل أخيك ؟ "
" انه في الربعة من عمره يرتدي معطفا اسود و سروال جينز اسود و حداءا رياضيا و في الحقيقة هو ابن صديقتي لاكنه كاخي الصغير "
" اه ما اسمه ؟ "
" مين يونغ "
لما انفجر ضاحكا ؟؟ هل يستهزء بي الان ؟؟ "لما تضحك هل تستهزء بي انا الغبية لانني اضيع وقتي معك "
"اسف لاكن ان كنت تبحتين عن مين يونغ فهو مع هيتشول لقد كان نائما في غرفة الانتظار و اخده معه للبيت "
" هل حقا ما تقول ؟؟ مين يونغ معه ؟ "
" نيه انا لا امزح انه حقا مع هيتشول دعينا ندهب للبيت حتى تاخديه لبيته و الا قتلنا لوهان "
ليتوك :
المجنونة لما لم تقل انه مين يونغ من البداية دهبنا الى الشقة و اخدت الطفل و عرضت عليها ان أوصلهما لا اعرف لما اردت ان اوصلها اردت ان اتاكد انها ستصل لمنزلها بسلام لاكنها رفضت و ستغرقني الدهر كله لأقنعها في الطريق قصت علي حكاية عينييها و تعرفنا على بعضنا اكتر تبادلنا ارقام الهواتف اوصلنا مين يونغ الى بيت والديه و الان دورك يا بارك أي شا دعتني لتناول الشاي و جلسنا لساعتين لم نحسس بالوقت فقد كان شئ ما يجدبني اليها عرفت انها فقدت والديها و اخها و بصرها في حادت سيارة و انها أجرت زراعة للعينين و حصلت على عينيان انجليزيتين كبيرتين و انها الان اصبحت عضوا في عائلة ا س ام رااائع هدا يعني بأنني سأراها كتيرا هد يفرحني لا اعرف لمادا لاكنه شعور رائع

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي