أوافقك الرأي وصف كيف كان يبدأ الشاب اليوتوبي يومه كان مثيراً للتقزز وبالفعل ملاحظتي الأولى على القصة كانت اللغة المستخدمة يعني إنتي فهمتيني بالضبط عزيزتي ليلو |
سمعت عن تلك الرواية كثيرا وكم تمنيت ان اقراها وسعدت عندما وجدت رابط ها لديكم ولكنى وجدته لا يعمل هل من احد يمكنه ان يبعث لى برابط جديد يمكننى من تنزيل الروايه ولكم جزيل الشكر
|
تاكتوك جربت الآن الرابط وحصلته شغال ما فيه أي مشكلة هل تستطيعين إعادة المحاولة ربما المرة الثانية تصيب؟؟!!! :) |
هل تعلمون .. بداية قبل بدئ السميستر الحالي .. كنت قد قرأت الإسم .. ولم أفهم المغزى منه .. " يوتويوبيا " الآن .. درسنا في السياسة فلسفة اليونانيين .. وخصوصاً أفلاطون وفكرة المدينة الفاضلة ... حقيقة أنا لا أؤمن بوجودها .. لأن في كل إنسان نزعة من الشر .. وبحسب حجمها يمكن أن تفسد المعنى العام " الفضيلة " وبالتالي .. لن نحصل على " المدينة الفاضلة " بالمعنى المثالي للفلاسفة .. عندما كنت صغيرة .. كنت أحلم بوجود مدينة تحوي عدداً من الناس اللطفاء فائقي الجمال والمعرفة والأخلاق يرتدون البياض وكانت كصورة مرادفة لمعنى " يوتيويبا " ولهذا الآن لدي حماسة كبيرة لقراءة الرواية ^_^ أشكركم على هذا المجهود .. موضوع رائع .. بالتوفيق للجميع |
السلام عليكم ورحمة الله
صدمة مؤلمة وصفعة على وجه كل غافل..كل من استسلم لهذا الواقع الأليم تخيل عبقري مستمد من دلائل واقعية..علامات موجودة بالفعل..لا يوجد لها نتيجة الا ماجاء في هذه الرواية هذا هو الوصف المبدئي الذي استطيع ان اصف به رواية يوتوبيا وكعادتي في اي شئ يكتبه د.احمد خالد توفيق لما استطيع التوقف عن القراءة الى ان انتهيت منها...وبعد انتهائي منها اصابنى الوجوم وفكرت في الاتي:
لقد قرأت من 3 ايام ومن وقتها وانا افكر فيها وفي تفاصيلها واعيد قراءة اجزاء منها وليرحمنا الله من مثل هذا المصير هذا لينك اخر لتنزيل الرواية وشكر http://www.al-akhbar.com/ar/node/37205 |
الساعة الآن 05:37 PM. |