عرض مشاركة واحدة
قديم 01-11-2011, 03:12 PM   رقم المشاركة : 4
Ṕị₦Ҝ Ĥзẳṛṫ
 
الصورة الرمزية Ṕị₦Ҝ Ĥзẳṛṫ





معلومات إضافية
  النقاط : 2862206
  الجنس: الجنس: Male
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Ṕị₦Ҝ Ĥзẳṛṫ غير متصل
My SMS آللهمْ إجعلُ رآحتيُ بينْ يديكُ و لآتجعـٌلهآ بينْ يديٌ أحد ٍ منْ خلـقُكْ


أوسمتي
رد: ღღ مرسى الضفاف الفضية .. (ღღ (2




شكرا عزيزتي soul~ heart علي الفقرة الاكثر من رائعة ويارب
يكون استمتع الجميع بدي الفقرة واستفاد منها يارب

والان مع الفقرة التالية وهي فقرة




رد: ღღ مرسى الضفاف الفضية  .. (ღღ (2,أنيدرا
اعزائي الكرام , اخواني واخواتي من منا لا يحتاج هذة القيمة الذاتية ؟؟
ومن منا استطاع ان يتوصل اليها بسهولا ؟؟
لا اعتقد انو احد فينا مو محتاجها ولا اعتقد بان من توصل الي اعلى
مراتب الثقه بنفس قد توصل اليها بسهولة , اتعلم لماذا ؟!!
لان الثقة يلنفس هي شئ مكتسب ولم تولد معنا , اي ان هؤلاء
الاشخاص الذين تارهم واثقون من انفسهم هم لم يولدوبها بل هم من
اكتسبو ثقتهم بانفسهم واكتسبو كل ذرة بيها .
ماذا يعني انك لا تملك الثقة بنفس ؟!!
ان انعدام الثقة هي سلسة مترابطةبعضها ببعض مبتدائا بعدم القدرة
على اظهار ولو القليل من الثقة بنفس او حتي انعدامها
ويليها هو الاعتقاد بأن الآخرين يرون ضعفك و سلبياتك
ويليها القلق بفعل هذا الإحساس و التفاعل معه.. بأن يصدر عنك
سلوك او تصرف سيئ أو ضعيف
ويليها الإحساس بالخجل من نفسك.. وهذا الإحساس يقودك مرة أخرى
إلى نقطة البداية.. وهي انعدام الثقة بالنفس وهكذا تدمر حياتك بفعل هذا الإحساس السلبي اتجاه نفسك
و قدراتك..
ويليها ويليها المزيد من الارتباطات السلبية والتي نعاقب بها انفسنا مئات
المرات وهي تعد موت بطئ لذواتنا وقيمتنا النفسية ..
اذا لو نظرنا للموضوع بروية لوجدنا اننا بايدينا ان نتوقف الان عن جلد انفسنا
بتلك الافكار السلبية , واتخاذ القرار بتوقف عن ايلام انفسنا و البدء في
بنائها من جديد وذلك باتباع التالي :
تحديد المشكلة :
أين يكمن مصدر هذا الإحساس ؟؟ هل ذلك بسبب تعرضي لحادثة وأنا
صغير كالإحراج أو الاستهزاء بقدراتي ومقارنتي بالآخرين ؟ هل السبب
أنني فشلت في أداء شيء ما كالدراسة مثلا ؟وهل مازال هذا التأثير
قائم حتى الآن؟؟
كن صريحا مع نفسك .. ولا تحاول تحميل الآخرين أخطائك، وذلك لكي
تصل إلى الجذور الحقيقية للمشكلة لتستطيع حلها ،حاول ترتيب أفكارك
استخدم ورقة قلم واكتب كل الأشياء التي تعتقد أنها ساهمت في خلق
مشكلة عدم الثقة لديك ، تعرف على الأسباب الرئيسية و الفرعية
التي أدت إلى تفاقم المشكلة .
البحث عن حل:
فبعد أن توصلت إلى مصدر المشكلة..أبدا في البحث عن حل ..
اجلس في مكان هادئ وتحاور مع نفسك، حاول ترتيب أفكارك من جديد
حاول اعطاء نفسك الفرصة لفهمها ومحاولة بنائها من جديد فانت تستحق
ان تبحث عن ايجابياتك ومحاولت اظهارها
أقنع نفسك وردد:
من حقي أن أحصل على ثقة عالية بنفسي وبقدراتي .
من حقي أن أتخلص من هذا الجانب السلبي في حياتي.
ولتعلم بان ثقتك بنفسك تكمن في اعتقاداتك:
في البداية احرص على أن لا تتفوه بكلمات يمكن أن تدمر ثقتك بنفسك..
فالثقة بالنفس فكرة تولدها في دماغك وتتجاوب مهما أي أنك تخلق
الفكرة سلبية كانت أم إيجابية وتغيرها وتشكلها وتسيرها حسب
اعتقاداتك عن نفسك …لذلك تبنى عبارات وأفكار تشحنك بالثقة وحاول
زرعها في دماغك.

انظر إلى نفسك كشخص ناجح وواثق و استمع إلى حديث نفسك
جيدا واحذف الكلمات المحملة بالإحباط ،إن ارتفاع روحك المعنوية
مسئوليتك وحدك لذلك حاول دائما إسعاد نفسك ..اعتبر الماضي بكل
إحباطا ته قد انتهى ..وأنت قادر على المسامحة أغفر لأهلك… لأقاربك
لأصدقائك أغفر لكل من أساء إليك لأنك لست مسؤولا عن جهلهم وضعفهم الإنساني.

ابتعد كل البعد عن المقارنة أي لا تسمح لنفسك ولو من قبيل الحديث
فقط أن تقارن نفسك بالأخريين…حتى لا تكسر ثقتك بقدرتك وتذكر إنه
لا يوجد إنسان عبقري في كل شئ..فقط ركز على إبداعاتك وعلى ما
تعرف أبرزه، وحاول تطوير هوايات الشخصية…وكنتيجة لذلك حاول أن تكون
ما تريده أنت لا ما يريده الآخرون..ومن المهم جدا أن تقرأ عن الأشخاص
الآخرين وكيف قادتهم قوة عزائهم إلى أن يحصلوا على ما أرادوا…اختر
مثل أعلى لك وادرس حياته وأسلوبه في الحياة ولن تجد أفضل من
الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم، مثلا
في قدرة التحمل والصبر والجهاد من أجل هدف سام ونبيل وهو إعلاء
كلمة الله تعالى ونشر دينه.

كما ان عدم الثقة بنفس تادي الي تناقص المعدل النسبي للذاكرة ..
كيف ذلك ؟؟
يقودنا النقص الزائد في الثقة بالنفس مباشرة إلى ذاكرة غير منتظمة
فالعقل يشبه البنك كثيرا، إنك تودع يوميا أفكارا جديدة في بنكك العقلي
وتنمو هذه الودائع وتكوِن ذاكرتك …حين تواجه مشكلة أو تحاول حل مشكلة
ما فإنك في الواقع الأمر تسأل بنك ذاكرتك: ما الذي أعرفه عن هذه القضية ؟ويزودك بنك ذاكرتك
أوتوماتيكيا بمعلومات متفرقة تتصل بالموقف المطلوبب
بالتالي مخزون ذاكرتك هو المادة الخام لأفكارك الجديدة , أي أنك عندما تواجه موقف ما
صعبافكر بالنجاح ،لا تفكر بالفشل استدعي الأفكار الإيجابية,
المواقف التي حققت فيها نجاح من قبل …لا تقل : قد أفشل كما فشلت
في الموقف الفلاني..نعم أنا سأفشل…بذلك تتسلل الأفكار السلبية
إلى بنكك, و تصبح جزء من المادة الخام لأفكارك . حين تدخل في منافسة
مع أخر ،قل : أنا كفء لأكون الأفضل، ولا تقل لست مؤهلا، إجعل فكرة
(سأنجح)هي الفكرة الرئيسية السائدة في عملية تفكيرك . يهيئ
التفكير بالنجاح عقلك ليعد خطط تنتج النجاح، وينتج التفكير بالفشل
فهو يهيئ عقلك لوضع خطط تنتج الفشل. لذلك احرص على إيداع
الأفكار الإيجابية فقط في بنك ذاكرتك،واحرص على أن تسحب من
أفكارك إيجابية ولا تسمح لأفكارك السلبية أن تتخذ مكانا في بنك ذاكرتك.
عوامل تزيد ثقتك بنفسك:
1- عندما نضع أهداف وننفذها يزيد ثقتنا بنفسنا مهما كانت هذه
الأهداف , سواء على المستوى الشخصي.. أو على صعيد العمل ,
مهما كانت صغيره تلك الأهداف.
2-اقبل تحمل المسؤولية.. فهي تجعلك تشعرك بأهميتك , تقدم ولا
تخف, اقهر الخوف في كل مرة يظهر فيها , افعل ما تخشاه يختفي
الخوف,كن إنسانا نشيطا.. اشغل نفسك بأشياء مختلفة..استخدم
العمل لمعالجة خوفك.. تكتسب ثقة أكبر.
3-حدث نفسك حديثا إيجابيا..في صباح كل يوم وابدأ يومك بتفاؤل
وابتسامة جميلة.. واسأل نفسك ما الذي يمكنني عمله اليوم لأكون
أكثر قيمة؟ تكلم! فالكلام فيتامين بناء الثقة.. ولكن تمرن على الكلام أولا.
4-حاول المشاركة بالمناقشات واهتم بتثقيف نفسك من خلال القراءة
في كل المجالات , كلما شاركت في النقاش تضيف إلى ثقتك كلما
تحدثت أكثر، يسهل عليك التحدث في المرة التالية ولكن لا تنسى
مراعاة أساليب الحوار الهادئ والمثمر.
5-اشغل نفسك بمساعدة الآخرين تذكر أن كل شخص آخر، هو إنسان
مثلك تماما يمتلك نفس قدراتك ربما أقل ولكن هو يحسن عرض نفسه
وهو يثق في قدراته أكثر منك.
6-اهتم في مظهرك و لا تهمله.. ويظل المظهر هو أول ما يقع عليه نظر
الآخرين.
7- لا تنسى.. الصلاة وقراءة القران الكريم يمد الإنسان بالطمأنينة والسكينة.. وتذهب الخوف من المستقبل ,
تجعل الإنسان يعمل قدر استطاعته ثم يتوكل على الله.. في كل شيء.

رد: ღღ مرسى الضفاف الفضية  .. (ღღ (2,أنيدرا
اولا اريد ان اعرفكم بانواع متعددة من انواع الذكاء , فهناك ست انواع من انواع
الذكاء بحسب مفهوم البروفيسور جاردنر الذي أسماه “الذكاء المتعدد”:
1-الذكاء المجرد (التفكير العقلي الرمزي)
2-الذكاء الاجتماعي (موضوع الكتاب)
3-الذكاء العملي (إنجاز الأعمال)
4-الذكاء العاطفي (الوعي الذاتي وإدارة الخبرة الداخلية)
5-الذكاء الفني (الإحساس بالجمال وتذوق الآداب و الفنون و الموسيقى وغيرها من الخبرات الشمولية)
6-الذكاء الحركي (القدرات البدنية الرياضية و الرقص وعزف الموسيقى)

اذن ما هو الذكاء الاجتماعي منطقيا
ويعرف الذكاء الاجتماعي بحسب هذة النظرية من قبل البرفسور :
هو ببساطة القدرة على التواصل السلس مع الآخرين وكسب تعاطفهم.
أو لنقل بشكل أكثر دقة، هو قدرتك على تكوين رؤية اجتماعية صحيحة
للموقف، مع مهارة بالغة في التأثير في الآخرين؛ مضافا إليها قراءة واعية
لذاتك، وقدرة على التعاطف والتعاضد.
كما يتالف الذكاء من عنصرين هما : هما البصيرة والسلوك .
هناك خمس أبعاد مختلفة لمفهوم الذكاء الإجتماعي هي:
الوعي الموقفي
القدرة على قراءة المواقف وتفسير سلوكيات الآخرين في تلك
المواقف وفقاً لأهدافهم المحتملة وحالتهم العاطفية وميلهم إلى التواصل.
الحضور أو التأثير
وتضم مجموعة من الأنماط اللفظية وغير اللفظية ومنها المظهر ووضع
الجسم ونبرة الصوت والحركات الدقيقة، مجموعة كاملة من الإشارات
التي يعالجها الآخرون ليتوصلوا منها إلى انطباع تقييمي للشخص.
الأصالة
تلتقط الرادارات الاجتماعية للأشخاص الآخرين إشارات عديدة من
سلوكياتك تؤدي بهم إلى الحكم عليك كشخص صادق صريح ذي أخلاق
وأمانة ونوايا طيبة أو على النقيض من ذلك.
الوضوح
القدرة على تفسير أفكارك وصياغة آرائك وإيصال المعلومات بسلاسة
ودقة وشرح وجهات نظرك وأفعالك وتصرفاتك المقترحة.
التعاطف
نحن هنا نتجاوز الدلالة التقليدية لمعنى الكلمة والمنحصر في إبداء
الشفقة تجاه الآخرين، ونعرفها بأنها إحساس مشترك بين شخصين
وانطلاقاً من هذا التعريف سنعتبر التعاطف حالة اتصال وثيق بشخص
آخر تخلق أساساً للتواصل و التفاعل والتعاون الإيجابي.
هذه ببساطة هي العناصر الجوهرية للشخصية ذات الذكاء الاجتماعي،
والتي من دونها يفتقد المرء كثيرا جدا من تأثيره، وتقلل إلى حد كبير من
تعامله الإيجابي مع الآخرين.
الخبر الجميل هنا أن "الذكاء الاجتماعي" يمكن تنميته وتطويره بالنسبة
لأي واحد منا، ولا يمكن لأحد الادعاء بأنه قد خلق هكذا ولا يستطيع
تقويم عيوبه الاجتماعية، أو تنمية ذاته وشحذ قدراته.

وأختم حديثي معكم بالتأكيد على أننا نستطيع أن نكون أفضل اجتماعيا،
ونتواصل بشكل فعال؛ شريطة أن نهتم بتغيير قناعاتنا والانتباه إلى
سلوكنا، وتعلم المهارات التي تيسر لنا الاندماج الحضاري المتزن مع الآخرين..

وارجو اني قد قدمت الافضل لكم ..


الرجاء عدم الرد





  رد مع اقتباس