شدّني العنوان إلى هُنا ، و ممتنة لهُ لذلك !
أعجبني أسلوبك السلس الجميل ، حزنت كثيراً لذلك الشاب و هو يكتب رسالة لخطيبتها ، كان مشهداً مؤلماً و قد أتقنتِ وصفه ، ابتلعت دموعي في صمت لهذا الشاب الذى لن يستطيع أن يودع آحبتهِ ، و معه كل الحق في ذلك ، مهما كان الأمر سيصعب علبنا الوداع دائماً و سنكتفي بوضع تذكاراً بسيط كتلك الرسالة أو العلبة المخبئة في خزانتهِ .
قصة مذهلة ، سرقت النعاس مني على ما يبدو .