" المُنتدى بحلَّته الجديَدة " وَ ثًوبِه الزَّاهِي المُزيَّن بـ
" لمسَة اسمكِ المُبدِع " يَشِبه إلى حدٍّ كبيَر " مُفاجأة سآرَّة " تنِتظر
كلَّ من يفتَح أبوابَه ليرى هذا العآلم المُبهَج والرَّائع خلَف
لمسآتكِ ونتَاج مجُهودكِ ومخيَّلتكِ الخصبَة والثريَّة بالجمآل
والروَّنق المتميَّز.
شكراً فأنتِ سَبب آزدهار المُنتدى بهكذا ألوآن
وَ أنتِ ورآء كلِّ " زاويةٍ جميلةٍ " تسحُر أعيَننا وتمنَح قلُوبنا البهَجة
-أسعَد الله قلبكِ وحفَظ لكِ موهبتكِ دُوماً-
شكراً بعًمق وكثيرٍ من امِتنان لرُوحكِ!