[ḾịŜŝ ђỠρΣ]

هاق ـد جئت مرة أخرى : لأكمل التعقيب علـى المشاركـة 288 وما بعدهـا ^.^ المقطـع الأول .. جاءتهـا ذكرياتـ مزعجـة عن ذلكـ اليوم .. عندمـا كانتـ تضع قدماهـا في تلك البركـة المجمـدة .. أعتقـد أنه شعور جميل فكم أعشق الماء المجمـد .. الذي يؤلم القدمـ و يشعرك بتشجناتـ .. جميلـة علاقتهـا هي و شقيقهـا هانـ ذلك الأخرق. . هو لم يمل من إستفزازهـا ذلك اللئيمـ .. ولكـن سؤاله كان أشبه بصاعقة إستقرت على رأس غيوري .. ** المقـع الثاني كان جميلاً .. هههههههـ هوان خبيث جداً فقـد تظاهـر بالمرض لأجل غيوري .. يالهمـ من أصدقـاء جميلين جداً .. راق لي ذلك الموقف .. ** المقـطع الثالث : الصدمـة !! فهاهي غيوري علمت بشأن شومي وإنهـا كانت السبب في تعاسة غيوري كل تلك المدة .. يا إلهـي وهاهو المشهـد الذي إنتظرناهـ أخيراً .. هاقـد أتى تشان ليرىغيوري لم يكن ذلك متوقعاً أبداً .. لكن حتى وإن كانو في نفس المكان لم يستطيعوا ضم بعضهم ولم يستطيعوا ان يعترفوا لبعضهم البعض و التعبير عن مدى إشتياقهم .. خصوصاً غيوري =(( .. فهي تظن بأنه مرتبط بـهيونـا تلك الشريرة .. لكـن كلامهـا اللاذع مع تشان جعله يصمت كان يريد ان يتحدث معهـا بكثير من الأشياء .. كان يريد التمسك بهـا .. لم يكـن يريـد ان يصل عنـد هذا الحـد .. لكنهـا جرحتهـ بكلامهـا اللاذع : أنه مثير للإشمئزاز ، ذو وجهٍ قبيـح .. والآن وبعدمـا قررت غيوري أن تعتذر لتشان هو أدلى بعباراته هذه : انه سوف يحاول نسيانهـا وليس عليها ان تفكر بعـد الآن بشخص قبيح مثير للإشمئزاز مثله .. ** المقطـع الذي يليهـ : هاقـد سافر تشان إلى فرنسـا بلا أن يلفت لما وراءه و بلا أن يودع أصدقاءه .. ="( ولكن تلك العجوز الشمطـاء كانت قد لحقت بهـ و لحقته إلى فرنسـا .. ولكن ما صدمني مرة أخرى أن هيونا قد عادت إلى رشدهـا و تخلت عن تشان ثم تحدثت مع غيوري !! ياااهـ أأنـا في حلمـ أم ماذا ؟! وهاهي الآن في فنددق تشان تحاول إزعاجـه لكن حدث ما لم يكن في الحسبان فقـد تم طردهـا بالتأكيـد لم تكـن تظن ذلك .. الصدمـة الكبرى كانتـ عندمـا حدث ذلك الحريق في المطعمـ .. كيف حصل هذا الحريق ولماذا ؟ ألهذه الدرجـة القدر يريد ان يجمعهم ؟ يا لهم من محظوظين جداً .. مسكيـن تشان كان يظـن ان غروي قـد توفيتـ ولكنهـا في مكان أخر تعالج حروق يدهـا و كالقردة حية ترزق .. رفعها وطبع قبلة على أصابعها المكشوفة ثم إحتضنها بين يديه .. راق لي هذا المشـهد كثيراً ** المشهـد الأخير والجميل .. كما كنت أتوقـع .. فهاهي هيونـا أصبحت هي وكيونا الثنائي الذي طال إنتظاؤه و إل وو مع تلك الفتاة المتغطرسة أمـا مقطـع ميكي فكان جنيلاً و في غاية الروعـة .. فهاقـد انجب هو و أيون فتاة جميلـة كان يلقبهـا بالقزمـة يا لهـ من لقب مضحك ههههـ .. إقترب يحتضنها من الخلف وهو يقول : أحبكِ عزيزتي .. إبتسمت بغباء : ألم تقل لي ذلك قبل خمس دقائق ؟! ههههههـ ياليت الجميـع يفقـد ذاكرتهـ في تلكمـا لحظاتـ .. لكانـ الجميـع قـد عاشو سعداء الآن أمـا إبنة هان السمينـة .. فكانت صدمـة قوية على غيوري عندمـا أخبرتهـا والدتهـا بأنهـا كانت تشبههـا عند طفولتهـا .. .. وشتان ذلك الشيطان صار متشوق لرؤيتهـا هههههـ .. و غيوري الآن حامل وهاقد عاشو حياة جميلة يالهـم من جميليـن مع بعضهم البعض .. نهاية قصتك رائعة ما شاء الله و سعيـدة ليست نكدة مثل بعض الناس < راقت لي حقاً .. إستمتعت معك منذ اول فصل لكِ من هذه الرواية و تعلقت بشدة بين طيات روايتك الجميلة تعلقت بالجميع بغيوري تشان إل وو كيونا وميكي .. والجميـع .. ماهي السلبيات و الإيجابيات التي وجدتوها في القصة ؟! ولكم حرية نقدي من حيث الشخصيات والأحداث والنهاية.. سأقبل كل شيء بصدر رحب ... نقطة أخيرة : أخبروني عن ما تجدونه من هفوات وأخطاء إملائية ... لم أجـد إلا كل ما هو جميل وممتع و رائع ما شاء الله عنك .. سلمت يمناك و يعطيكي ربي ألف عافية على هذه الرواية او لنقل الدراما الرائعـة .. لعل وعسى ان نجدهـا يوماً معروضة على التلفاز يا مؤلمة يا مبدعـة .. أعذريني على ردي المقصـر كثيراً في حقك وفي حق روايتك .. لكن قلمي وقف عاجزاً امام خكذا رواية جميلة ومبدعـة.. تستحقي تقييم يا عزيزة .. دمتي بحب ..