[Lover]

وعليكمَ آالسسلآم ورحمة آالله وبركآتهَ

أعجبنيَ جداً طرحكِ لهذآ الموضوعَ

وحملة آالدعوة آالرسول صلى آالله عليه وسلم كثير

جداً لآ تحصىَ ,, سوف أذكر لكمَ دعوة آألرسول صلى آالله عليه

وسلم لـ أبي بكر آالصديق ,,

دعوته صلى الله عليه وسلم لسيدنا أبي بكر الصديق
بعد السيدة خديجة رضي الله عنها ذهب النبي صلى الله عليه وسلم إلى أحب الرجال إلى قلبه، فإذا كانت السيدة خديجة هي أحب النساء إلى قلبه، فسيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه هو أحب الرجال إلى قلبه صلى الله عليه وسلم، ولما سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أحب الرجال إلى قلبه قال: "أبو بكر"، وما تردد أبو بكر رضي الله عنه في قبول هذا الدين لحظة واحدة، يقول صلى الله عليه وسلم: "مَا دَعَوْتُ أَحَدًا إِلَى الْإِسْلَامِ إِلَّا كَانَتْ لَهُ عَنْهُ كَبْوَةٌ وَتَرَدُّدٌ وَنَظَرٌ، إِلَّا أَبَا بَكْرٍ، مَا عَتَّمَ حِينَ ذَكَرْتُهُ لَهُ مَا تَرَدَّدَ فِيهِ". لم يفعل أحد من البشر مثل ما فعل هو والسيدة خديجة رضي الله عنهم أجمعين.
إن سرعة إيمان أبي بكر تحتاج إلى دراسة، فمما دفعه إلى ذلك أنه كان أقرب الناس لأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، وكثيرًا ما كان يختار من الآراء ما يختاره الرسول صلى الله عليه وسلم حتى في غياب أحدهم عن الآخر.
وكانت أخلاق سيدنا أبي بكر كأخلاق الأنبياء، ولم يمش على الأرض خير من أبي بكر إلا الأنبياء.
وكان بين سيدنا أبي بكر رضي الله عنه والنبي صلى الله عليه وسلم توافق عجيب في أمور الأخلاق، أشهرها الصدق فالرسول صلى الله عليه وسلم هو الصادق الأمين، وأبو بكر هو الصِّدِّيق رضي الله عنه، التواضع والكرم والعفة والبُعد عن أماكن الفساد والمروءة وخدمة الناس، كل هذه عوامل أدت إلى سرعة إيمان الصديق رضي الله عنه.

ووآتمنى من آالجميع وضع الششعآرآتَ لنصرة آالرسول صلى آالله عليه وسلم

جزآكِ آالله آالف خير يآ فتو ع موضوعكِ

جعله آالله من موآين حسسنآتكِ

يعطيكي آالف عآفيه ع جهودكِ

تستآهلي كلَ خير

سسلمت الايآدي

تحيآتي