عرض مشاركة واحدة
قديم 07-03-2014, 10:52 PM   رقم المشاركة : 4
Mil
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :Mil غير متصل
My SMS Keep smiling , the world like a mirror it will smile in the end for you


رد: رواية كيف وقعت في الحب مجددا ؟!

بارت قصير ليدفعم للرد

بعد هذا قالت ميليسا وهيا واقفة تودعه : شكرا لك حقا لسماعك هذه الاشياء فقال لها بهدوء: لا عليك ان هذا لا شيء فقالت له مبتسمه : كلا ما فعلته باستماعك لي ومواساتي انه امر حقا اقدره كثيرا جدا انت حقا رجل طيب فتفاجا من ابتسامتها واحمر خجلا قال : اه انا سعيد اني كنت ذا فائدة لك فقالت مبتسمه في نفسها( انه حقا سريع الخجل و يظهر مشاعره بسهولة): ههه انت ظريف فتفاجا من ضحكتها : ايه.. فقالت منتبه له : اه اسفة لم اعني شيئا سيئا فقال لها بلطف مبتسما : لا عليك انا فرح لكونك ابتسمت لهذا ارجوك ابتسمي اكثر فانت اظرف هكذا فتفاجات منما قال وقالت وهيا تنظر للاسفل بخجل : ا ..اتعتقد هذا ؟؟ فقال لها بابتسامه غير منتبه ان ما يقوله شيء جريء : بالطبع انت كذلك احببت ابتسامتك كثيرا فقالت متفاجاة ( وااه مع انه سريع الخجل الا انه يقول كلمات جريئة من دون خجل ووعي ) وله مبتسمه و خجل: اه شكرا اشعر بالقوة الان بعد ان سمعت من رجل وسيد لطيف مثلك هذه الكلمات حقا شكرا لك فقال بهدوء و خجل ( احمق لقد قلت هذه الكلمات بلا وعي مع هذا انا فرح لفرحها ) ثم قال لها بجدية : حسنا علي الرحيل الان فبقائي هكذا سياخرك عن الرحيل فقالت له : اه لا عليك مع هذا ان الوقت متاخر حقا علي العودة والا ساقلق اسرتي الى اللقاء ولها : الى اللقاء وفي نفسه ينظر لها تبتعد( ها هو حبي الاول يرحل مع هذا بقائي معها وتحدثي معها لمدة قصيرة افرحني جدا لكن انا مجرد غريب كيف اطلب منها رقم هاتفها او نتقابل وايضا هيا الان في حالة حزن لا اعتقد انها تريد ان تبدء محادثة شاب و ايضا انا رجل مخيف التعبير و الاكثر من هذا اسم عائلتي لن تقبل بشخص مثلي لهذا من الافضل الا اقحم شخصا مثلها معي ) فالتفت هو الاخر مستعدا للسير حينما فجأة احدهم امسك بلوزته من الخلف فتفاجا والتفت للخلف ليرى من وهو يقول بعصبية : من؟؟ وحينما راى من تفاجا اكثر ليرى ان الشخص لم يكن سوى تلك الانسه( ميليسا ) وميليسا قالت باسف مبعده يدها بخوف: اعتذر لقد ناديتك لكنك لم تسمعني بسبب اصوات المارة اعتذر فقال بصدمه : اه لا عليك انا هو المخطيء لا عليك لكن لما لحقت بي ( حينما قررت الاستسلام ظهرت ان هذا غير عادل T__T) فقالت له بخجل وتوتر :كما تعلم انا ارغب بشكرك بسبب القوة الساخنه ولاستماعك لي لهذا هل بامكاننا التقابل بالغد من اجل قهوة او غداء ان كنت لا تمانع طبعا فتفاجا منما قالت وقال ( لكن هكذا ساتراجع عن ما فكرته به مع هذا فرصة كهذه لن اوفتها !! لن يكون هناك داعي لتعلم شيئا عن خلفيتي ) ولها : بالطبع الغد مناسب يا انسة.. فقالت له مبتسمة : جيد وانا ادعى ميليسا وانت يا سيد فقال لها : انا ادعى رايون فقالت بتفاجا : اه واو اسمك معناه قوي اسد واو فقال بخجل / شكرا لك فقالت له : اذا في الغد فالنتقابل هنا حسنا فقال لها : امم حسنا فرحلت ميليسا في القطار كانت مجالسة بهدوء وليس هناك الكثيرون ( لا اعلم لما فعلت هذا ؟ لكن لقد قدم لي الكثير رغم كوننا غريبين مع هذا اعتقد انه معجب بي ) فصحكت بخفة: ههه انه حقا اول شاب اراه ظريفا مختلفا عنه تماما فصمتت لوهله فنظرت لهاتفها للرقم الن فقالت مبتسمة ببعض الحزن : الوداع ثم ضغطت على مسح فتم مسح الرقم وقالت راجعة ظهرها للخلف ( لسبب ما اشعر بالراحة رغم معرفتي انني لن استطيع الوصول اليه مجددا ) فقالت مغمضة عينيها : لقد اصبح كل هذا من الماضي فلاكمل حياتي واجد افضل منه فجأة ظهر وجه رايون فقالت باستغراب : ماذا بهذا ؟؟ ثم قالت : لايهم في الجهة الاخرى في منزل كبير جدا ذو طراز قديم دخل رايون مبتسما مفكرا( رائع لا اصدق لقد حضيت بفرصة لاقابلها ) :هههه فقال الرجال صافين على كل جهتين بصوت واحد ذو ملامح مخيفة : مرحبا بعودتك يا سيدي الصغير فقال لهم : اه اجل مرحبا ودخل المنزل فقال الاتباع : اه يبدوا ان السيد الصغير في مزاج جيد – لقد سمعت انه ذهب في موعد – ايعني هذا انه فقالوا بصوت واحد فرحين :: لقد وجد حبيبه!! في ممرات المنزل اتى ناحيته رجلان لابسان زيا رسميا قائلان بنبرة غاضبة: رايون – ساما !! فقال بصدمه رافعا صوته غير منتبه من ؟: ماذااا ؟؟ فحينما راى من قال بصدمه و ارتباك ( تبا سورا و هيتوشاي على وجهيهما علامات الغضب ) فقال بتوتر: يو لما هذا التعبير المخيف؟ فقال سورا بجدية : علينا التحدث فقال لهما : لكن انا متعب له.. فقاطعه سورا : الان !! فقال لهما : حسنا في احدى الغرف كان جالسا على الاريكة وهما ايضا امامه فقال لهما بتململ : لما هذا الجو الخانق ؟ فقال سورا بجدية : سيدي اولا انت رحلت من دون علمنا ثانيا لقد تسببت بشجار و حطمت المكان فقال له : استطيع التفسير لقد كان الشاب مزعجا جدا لقد كان يحاول اهانة احدا الفتيات لهذا لم احتمل فقال سورا : مع هذا لقد تصرفا طائشا وخطيرا وثالثا لقد رحلت من دوننا فقال له رايون : لقد ذكرت هذا من قبل فقال له : بالطبع اننا غاضبان جدا لانك رحلت من دون حمايتنا فقال له: هيا انا لم اعد صغيرا استطيع حماية نفسي فقال هيتوشاي : انت في خطر دوما لانك الزعيم المستقبلي لهذه الاسرة لهذا اتمنى ان لا تفعلها مجددا فقال رايون : اااه حسنا فهمت لن افعلها سعيدان فقال سورا : اجل مع هذا نامل فعلا و ليس مجرد قول فقال لهما باستياء مقطبا جبينه : حسنا فهمت ليس عليكما ان تقلقا كثيرا فقالا في نفسيهما ( ان كنت تفعل اشياء طفولية كهذه وظريفة كيف لا نقلق ) ثم سال سورا: بالمناسبة لقد كنت تبدوا في مزاج جيد مع ان الموعد سار بشكل سيء ؟؟ فقال لهما : هذا صحيح كنت في مزاج جيد قبل ان تعكراه بمحاضرتكما فصمتا ( انه حقا كالاطفال ) واكمل قائلا : بالطبع لم يكن جيدا مع هذا في الخارج وجدتها ملاكي و امراتي وايضا هيا لم تهرب مني ولقد طلبت مني ان اقابلها غدا ان هذا لا يصدق فنظرا لحماسه بصمت ثم قال لهما بجدية : في الغد ساذهب للموعد لهذا لا تحاولا ايقافي وايضا من دونكما فتفاجا كل منهما فقال سورا ( اين ذهب الكلام كله الذي قلته منذ قليل ) فخرج من الغرفة فقال سورا وهو يمسك راسه مصدعا: اااه ان رايون – ساما اصبح صعب المراس فقال هايوتشي بهدوء: اذا علينا ان نكون اكثر صعوبة فنظر له سورا ثم قال : محق مع هذا يبدوا انه حقا فرح جدا بشان مقابلة تلك الفتاة ايا تكن




  رد مع اقتباس