أعتذر من كل اللي تأخرت عليهم ..
لكن بودي أكتب القصة على مهل مني حتى لا تقع الأخطاء
_________________________
نكمل القصة ..
بسم الله
أخذت تفكر بين خاطريها ماالذي فعلته وجعل من أبي يقول تلك الكلمات ..
وقاطع ذلك الصوت - صوت أمها الحنون - : "بنيتي أأعددت الشطائر لإخوتك ؟!"
كان موقفها كيف ترد بتهذيب منها (فماذا ياترى ستقول )
قررت إنزال عينيها فهذا من احترام الوالدين ..
قالت: "أمي لقد جهزت ! "
فنادت بصوتها أختها وأخيها الذي يكبر أختها الصغرى سنا.
وكأن كل شيء يقع بتدبير .. فسبحان الله