حملَتنآ رسالتكِ بيَن " عآلمٍ وعالَم "
بيَن " أمنيةٍ وأخرى "
سكنَّا جوانِبهآ, سرِنا بيَن سطُورِهآ,
وصُولاً إلى " نهايةِ نصبُو إلِيهآ "
جميْلة هِيَ تلَك الرَّسالة بعبرِها,
بمعانيَها, بـ " تشبيْهاتِها الزَّاخرَة "
برآئحَة " الحنآن والحبَّ " الّذِي
عطَّر أورآقَها الخضرآءْ!
شٌكراً لكِ, ولـ الكلِمات الِّتي حُفِرتَ هُنآ,
ووجدَت طريْقها عميْقاً فِي القلُوب!