عدآ عَن العُنوآن, الخلفيَّة والمدَخل,
عدآ عَن
" آسمكِ الجميْل " والّذِي يُوحي
بـ كمِّ هذا الإبدآع المُمتِثل هُنآ, بخنُوعٍ أمامَ
" هيْبَة حضُوركِ "
فقَد ..
اقتباس:
ماذآ لَو كان قَلبُك يُباع فيْ مَتآجِر الحَلوى !؟
أو كَان مَطراً يَطرُق نافذتيْ حِين أشعُر بالسَقم !؟
فَحقاً , غُصون إبعادِ أمِكَ ليْ كُلمآ حَاولتُ طَرقَ بَابِ مَنزِلك
أصبحتْ تُؤلمني ,, !
|
طرَقت البدآيةُ بآب الإعجآبِ,
بدآخلِي لـ هكذآ كلِمات .. ليْستَ
" كأيَّةِ كلِمات ! "
صوَّرتِ المشَهد بكلِّ ما أوتيتي مِن رُوعَة
" حرفٍ "
وُعمِق مَعنى
يُوجَد صُورَة خيآليَّة, طيفُ
" قصَّةِ حبٍ مبُتورةِ الاطرآف "
لكنَّهآ جميْلَة, بهآ شعلَة أملَ ربمَّا مِن
" أعوآد الكبريْت " !
يُوجد كلِمآت فاتنَة مِثل :
- صَوتِه الياسميني - صَوتُ الرَيحان
- أرمِيْ بِحُروفي لَكَ يا صاحِب القَصائِد المُلوَنه
كلِمآت تجعلُني أتسآءَل
" هل الحرُوف سهامٌ ترُمى " ؟!
هل لـ القصآئِد
" ألوانُ الطَّيف ؟ " هلَ لـ
" الأصوآتِ رائحُة زُهور " ؟!
مرّ وقتٌ طويْل مذُ أشجآنِي نصَ
كمآ فعَل بِي نصِكِ, لذآ سـ " أرتقُب المزيْدَ "