~ قلما تأتي الأفراح التي ننتظرها في محطة. وقلما يجيء، أولئك الذين يضربون لنا موعداً. فيتأخر بنا أو بهم القدر. ولذا صرت أعيش دون رزنامة مواعيد كي أوفر على نفسي كثيراً من الفرح المؤجل. ~