عُضْوَتُنَا الْمُبْدِعَةِ / ρŗęŧţỹ ğỊŗł ღ عَلَى نَاصِيَةِ الطَّرِيقِ أَجْلِسُ وَحِيدَةَ
أُحَاوِلُ ان أَسَتَجْمَعُ قواي الْمُنْهِكَةَ .. مِنْ جَدِيدِ ... غَارِقَةً ٌ فِي ذاتِيِّ
أُفَتِّشُ عَنْ أَمَلِ ٍ أَتَعَلَّقُ بِهِ ... وَإِذْ هُنَاكَ صَوْتَ يَهْمِسُ لِي مِنْ بَعيدِ
أَنْ هُنَاكَ مَوْضُوعَ يُحَقِّقُ طَلِبَاتُ الاخرين مِنْ تَصَامِيمِ لِلْرِواياتِ
فَرِحَتْ كَثِيرَا لَأَنْ الْكَلَّ سَوْفَ يَسْتَفِيدُ مِنْ الْمَوْضُوعِ الرَّائِعِ
وَلَأَنْ مُعْظَمَ الرِّواياتِ الَّتِي أَقْرَأُهَا تَشْدُنِي مِنْ تصاميمها
لِلْرِوايَةِ يَسْتَحِقُّ التَّثْبِيتُ وَالتَّقْيِيمُ وَإذاً أحتجت إِلَى تَصْمِيمِ
بالتأكيد سَوْفَ اُطْلُبْهَا مِنْكِ .