من العجب أن الأمير أعجب بحياة البسطاء
لكن عملة الشاق و أحلامه لم تمنه من النوم
في مكان العمل بطريقة طفولية
لايترك للرحة مجال فما أن يأخذ إستراحه
حتى ينصب على محمولة وينظر إلى أعماله
بل إنه ينهمك بهى
أكثر ما يفضله الأكل
فقد تجده سعيدا يتحدث بأريحيه
حينما يتواجد على طاولة الطعام
ولكنه ذا ذوق ولا يحب أن يأكل كل ما يقدم له
إستطاع إثبات نفسه بدرامته الثانيه
التي كان يمثل الرجل الأول فيها
بعدما شرح للدور
ليصعد إلى النجوميه