[ملآك مستحيلة الإمتلآك]

سبـحآنـه ربـي مـآ آعـظمـه ..

فقد آرسل الي آخـوة ً كالنـدى في الصَبـآح ِ البآكـر ..

مشآعـركـ ِ النبيـلة التي سطرتهآ في هذآ الرد .. جـعلتني آجزمـ آنـك قد غرقتـي في آعمآق هذه القصـة

و حآولتي آن تصـلك الصـورة .. كمآ رسمتهآ آنـآ ..

آشكرك حقاً لهذآ التـعب .. ♥

و بآلنسـبة لذآك الفتـى .. فأنـآ لم آلقي عليـه الضوء آبدآ .. فهـو إمـآ يكتوي بنـآر الهـوى مثلهآ ..

آو آنـه هـو لا يريد لقآئهآ ..

لم آحدد شيئاً معينـآ لنهآيـة ٍ لقصـة ٍ كهذه ..

لكـنني آجـزم في آن [ صآحبـة الذكريآت ] ستبقى تنآم و تـحلم ..

و لن يوقفهآ عن هذآ الآ آمرآن ..

إمـآ تحول حلمهآ لحقيقـة .. آو آن يتـدآركهآ الموت ..

و لك آن تقرري آي النهآيتيـن ستـحدث ..


ردكـ ُ الجمـيل . ، و مقـعدكـ الأول ..

كلهآ بثت في الأمل من جَـديد ..

شكرآ لك لردكـ السآحـر ...

و لا تحرمينـآ من حضوركـ يآ جميـلة ..

العَفْوُ مِنْكِ غَآلِيَتَآهُ ..

مَعَكِ حَقٌ فِي عَدَمِ إلْقَآءِ الضَّوْءِ عَلَيْهِ ..

فأَشْخَآصٌ مِثْلَهِ إِمَّآ أَنْ يَطْرُدَهُمِ الزًّمَنُ مِنْ حَيَآتِنَآ أَوْ نَطْرُدَهُمْ نَحْنُ !

بَعْدِ تَفْكِيرِ .. كِلَآ النِهَآيَتَيْنِ لَآ تُرْضِيَآنِ بَلَآبِلَ أَحَأسِيسِي ..

أَتَمَنَى أنْ تَستَيْقِظَ هَذِهِ المسكينةة من سبآتِهآَ !