مَسَآء الخَير عَزيزتِي ~
القِصّة في قمّة الروعَة إبتِدَاءً مِن عُنوانِها
إلى نِهَايَتهَا
أكثَر ما انتَشَر هذِه الأيّام هوَ التّخلّي عن الأصدقآء
اثنَاء الانتقَال مِن مَرحلَة إلى أخرى
وَ كأنّما أصبحَ أصدقاؤنَا القدَامى طرَازاً باليآ
قِصّتُكِ هذه قَد حَدَثت معِي قَبل سَنتَيْن
منذُ ذلِك الحِين فَقدّت الثّقَة بِمَا يُسمّى أصدِقَاء
جَميعهُم زَملَاء فَحسب ..
الإنسَان صدِيق نفسِه الوَحيد ..
هذِه قَنَاعتي رُغمَ اعترَافي أنّها خَاطئَة
وأيضَآ إذَا انتَقلَ الإنسَان من مرحَلَة لأخرَى بصَديق واحِد فَهو فَائز
علّ هذا الصديق يكون حقيقيآ ~
بآرك الله فيكِ وأدامَ إبداعك
اعتذر عن الإطَالة ..