|
|
|
رد: عندما تفقد ذاكرتك وتُقابل من سيُغير حياتك , كوميدي , خيالي , سحري , درامي
حتى أقدر ألحق على أخر فصل حطيته في الموقع الثاني "الفصل الخامس"
فرح أحط هلأ الفصل الثاني , وبعد يومين رح أحط الفصل الثالث ^ ^
الفصل الثاني -
بعنوان - لقاء جمعه القدر , إبقى بجانبي أكيرا
وصلا أخيراً للفندق
ويالهُ من فندق! , كيف هو بمثل هذا الثمن وهو بهذهِ الروعه؟ , هذا مافكرً أكيرا بهِ
لقد كان الإختيار موفقاً , إنها تبدو كالجنه تماماً , وهذا ماقاله إليوت في نفسهِ.
صوتُ ما - عفواً أنتما زائرانِ جُدد صحيح؟
أكيرا - أجل , كيف عرفتي؟
الفتاة "تبتسم" - هذا متوقع , لأن حقائبكما معكما
أكيرا - ولكن ماذا لو كنا عائدين؟
الفتاة - لا , أنا واثقه من ذلك
إليوت "يبتسم" - هل تعملينَ هنا؟
الفتاة - أجل , سأنقل لكم حقائبكم
إليوت - ولكن هذا ثقيلُ عليكِ
الفتاة - حالياً نواجه مشكله في عدد المساعدين , ولا تقلق أنا معتاده على ذلك
تحمل الفتاة حقيبتهما ثم يدخلون إلى الفندق , وأكيرا وإليوت مندهشان , الفندق من الداخل خيالي!
مليْ بالناس , يدخلون ويخرجون , وعمال يعملون من أجل راحة الجميع
ثم يقف الثلاثه عند المكتبه , ليحصلو على مفتاح غرفتهما
تم إعطائهما الرقم والمفتاح , ثم أكملو سيرهم صعوداً من خلال المصعد الكهربائي
وبلحظات يصلون للطابق الثالث ويكملون سيرهم وصولاً إلى غرفتهما "رقمُ 29"
الفتاة "مبتسمه" - حسناً , هذهِ غرفتكما , هل تريدان أيُ مساعده؟
إليوت "يبتسم" - لا بأس , سنتدبر باقي الأمور بأنفسنا
الفتاة "تنحني لهما" - إستمتعو
إليوت "قبل مغادرتها" - عفواً
الفتاة - أجل سيدي
إليوت "مبتسم" - ماهو إسمك؟
الفتاة - هيه!
إليوت - أ,أسف , أنا معتاد على أن أسأل على أسم كل شخص أقابله
الفتاة - حسناً , ساكوراجي ميو , هذا هو أسمي
إليوت "مبتسماً" - ميو سان , شكراً لكِ على المساعده , أنتِ فتاةُ جيده
ميو "إحمرَ وجهها" - ي,يسعدني تقديم المساعده "تحولت لتشيبي" س,سأذهب
أكيرا "بجديه" - إليوت لم تتغير أبداً
إليوت "يبتسم" - يجب معاملة الأخرين بلطف
أكيرا "تحول لتشيبي وبنظرات حاده" - لا , أعتقد أن هذهِ مبالغه قليلاً
إليوت - على أيِ حال , لندخل
يدخل الإثنان الغرفه , مندهشين , فالغرفه تبدو جميله وجذابه جداً , تبدو كالجنه تماماً
ومن دون تفكير , أسرعو نحو النافذه , فتحوها ووضعو أيديهما فوق حائظ نهايه الشرفه والسعاده ظاهره بوضوح شديد على وجهيهما
أكيرا - واااااااو ذا بيتش
أليوت "ينظر إليهِ" - أ,,أكيرا كُن , تبدو سعيداً جداً بما أنكَ إستعملت كلمه أنجليزيه "وتظهر نقطه عرق واحده"
أكيرا " بمرح" - كان علي أن أتي إلى هنا منذُ فتره
إليوت "يتنهد" - أه , معكَ حق , لسنا محظوظين
أكيرا - صحيح إليوت أونيتشان , ماذا سنفعل الأن؟
إليوت - ما رأيك في أن نقوم بجوله سياحيه؟
أكيرا - ولكن ماذا لو ضعنا؟
إليوت - لا تقلق , سأحضر كتيب ودليل السياحه , أنتظرني فقط
يخرج إليوت من الغرفه متجهاً نحو الطابق الأول , ليأخذ من المكتبه كتيب ودليل السياحه في هوكايدو
وهو يأخذ الكتيب من هناك , ينظر إلى اليسار ليجد شابُ صغير , يعطي صندوقاً كبيره لإحدى العاملين -
صوره الفتى -
أكيد تعرفونه "من خلال تعريف الشخصيات"
تعريف بالإسم - أيكاوا سيشيرو , وفي القصه لاحقاً ستدعوه إحدى الفتيات ب "سي"
العمر - 17 سنه
أحد العاملين -وصلتَ بسرعه كالعاده
الفتى "بنظره جديه" - أجل , هذا واجبي
إليوت "في نفسهِ" - مدهش , أولاد هذهِ الأيام "مبتسماً" ح,,حسناً أكيرا كذلك
شخصُ ما - تفضل سيدي
إليوت - أه , شكراً , أسف على الإزعاج
ثم يعود إلى غرفتهم , والفتى الذي أعطى أحد عاملي الفندق , نظر إليهِ عندما إستدار , بل كانت مجرد ثوانٍ
وفي الغرفه , كان أكيرا يجرب السرير , ممدداً فوقه والإبتسامه باديه على وجهه
ثم يدخل عليهِ إليوت , فوقف على الأرض ونظر إليه -
أكيرا - لقد عدت
إليوت "مبتسماً" - أجل , لم يأخذ الكثير من الوقت , بالفعل الخدمه هنا ممتازه
أكيرا - إذن , أنذهب.
إليوت "مبتسماً" - حسناً~ , اممم , أريد الإستحمام أولاً
أكيرا - حسناً , لكن أسرع
إليوت - الن تستحم أنتَ الأخر؟
أكيرا - حسناً "تحول لتشيبي" موافق
وبعد ربعِ ساعه من الإستحمام , لقد كان هناك حمامين مما مكنهما من الإستحمام مره واحده
بعدما إردتو الملابس الجديده , خرجو من الغرفه , ومن الفندق , وبدأت المتعه بنسبه لهما
زارو الكثير من الأماكن في سابورو , كانت متعه حقيقيه وذكريات لا تنسى.
وبعد مرور عدة ساعات , أصبحت الأن الساعه الثامنه ليلاً
وقد كان الإثنان واقفان عند أحد المتاجر , نظر إليوت لبضائع المتجر وإندهش بقطع الأثاث الجميله
لم يكن أكيرا مهتم لأنه لا يهتم بالتحفِ حقاً , وعندما نظرَ إلى جهة اليسار
تفتحت عينيهِ بإندهاش وصدمه , وفمه مفتوحُ قليلاً , لم يتحرك للحظه
ثم تحركت رجليه نحو اليسار وبدأ بالركض
إليوت - صحيح أكيرا , ما رأيك "يلتفت لليسار" هيه! , أكيرا
إختفى أكيرا من أمامِ عينا إليوت , لم يلحظه وهو يغادر وحتى من بعيد لم يتمكن من رؤيته
وفي تلك الأثناء , أكيرا يركض دون قلق من تركهِ لإليوت وكأنه لا يرى حوله أي بشري
وفي أثناء ركضه , يصل إلى نهايه إحدى الجدران وعند تجوازه لها...
في المقابل وبنفس الوقت خرج شاب وسيم جداً من متجر المانجا , فإصطدم أكيرا بهِ , ليقع أكيرا على الأرض
وفجأ فتح عينيهِ مره واحده وفي نفس الوقت "تعبيراً عن حدوث تغيير" ظهرَ خطً أبيض وراءه
ينظر ذلك الشاب نحوَ أكيرا محدقاً به بجديه
الشاب - إنتبه عندما تركض
أكيرا "يضع يده على رأسه وعينيهِ توسعتا من جديد" - م,,ماهذا الشعور!
الشاب - أنت ...
أكيرا "ينظر إليهِ" - هيه!
الشاب "في نفسهِ" - إنهُ هو
أكيرا "يقف على قدميه" - لماذا تنظر أليَ هكذا؟
الشاب - أصطدمتَ بي وتسأل لماذا!
أكيرا "بجديه" - لحظه , أنا لم أفعل
الشاب "يغادر المكان" - كن حذراً في المرات القادمه "في نفسهِ" لايعقل
أكيرا - هيه! , ماذا أفعلُ هنا؟ أين أنا!
هذا ماخطر على بالِ أكيرا الذي لايتذكر سبب قدومه إلى هنا وأين هو بالضبط
فبدأ البحث عن مركو الشرطه , ولكن المشكله في أنه لا يعلم أينَ تقع
وفي أثناء سيره , يشاهد أكيرا الشاشه المعلقه في السماء , شاشه عموميه عملها كالتلفاز العادي , نقل الأخبار وأخر المستجدات والمقابلات والأغاني
وفجأ ظهرت على الشاش ورأى بأمِ عينيهِ فيديو لأغنيه أصبحت مشهوره في هذا الوقت
إنها لفرقة أكيرا المفضله Beast لإحدى أغانيهم التي بعنوان Bad Girl " إعتبروها لو كانت القصه إنمي وإنو هلفيديو دعايه لهم ^ ^!!"
أكيرا "يحدق بالشاشه" - لماذا ؟!, اشعر كأن هاؤولاء الناس , أنا معجبُ بهم!!
"يهزُ رأسه" أه هذا لا يهم , الأن علي أن أعرف طريقي الغامض!
فعاد من جديد البحث عن مركز الشرطه لكن بلا أيِ فائده
وبعد مرور ساعه , يتعب أكيرا من السير فبدأ يتنهد شيئاً فشيئاً , ثم قرر الجلوس على إحدى الكراسي العموميه
وبعد دقائق , يحدث مالم يكن متوقع , فقد رأى أمام عينيهِ بعدما رفع رأسه التي كانت تنظر للأرض , لتجد عينيهِ نفس الشاب الذي قابلته أمامها
أكيرا "وعينيهِ متعبتين" - أنت
الشاب "بجديه ونظرات بارده" - أنت , راقبتك منذُ فتره , هل أنتَ ضائع؟
أكيرا "يخفض رأسه ويضع يده على رأسه بنظره حزينه" - لا أدري أينَ أنا بالضبط
الشاب - هوكايدو
أكيرا "ينظر إليهِ" - هوكايدو!
الشاب "يتحدث ببطى" - أنت الأن في هوكايدو , سابورو بالتحديد
أكيرا "يبتسم وعينيهِ مازالتا نصف مغلقتين" - هكذا إذن "تحول لتشيبي وبنظرات متفاجأة" ماذا~~~~ "بصوتٍ عالٍ"
الشاب "يتحول لتشيبي أيضاً" - أجل , لماذا تصرخ؟
أكيرا "يضع يده على فمه" - أه أسف , هذهِ صدمه بنسبه لي
الشاب - أذن أنتَ ضائع بالفعل , ماذا , هل أنتَ من عالم أخر
أكيرا - هيه! , عالم أخر؟
الشاب - أحمق , إني أسخرُ منك , ألم تفهمها
أكيرا "تحول لتشيبي وهو غاضب بصوتٍ عالٍ" - إذن لا تمزح هكذا
الشاب "يضع أصبعه على أذنه منزعجاً" - لا داعي للصراخ
أكيرا "بدأت دموعه تنهمر بعيونٍ طفوليه مضحكه" - أنا ضائع بالفعل , ماذا علي أن أفعل
الشاب - إبقى في منزلي
أكيرا - هيه! "ينظر إليهِ" منزلك؟
الشاب "يغمض عينيهِ" - ما أعنيه إبقى حتى أساعدك في معرفه نفسك
أكيرا - معرفه نفسي؟
الشاب "يتحول لتشيبي ويرفع أحدى أصابعه" - التفسير الوحيد يقول أنكَ فاقد للذاكره
أكيرا - وكيف عرفت؟
الشاب - لا تستهن بكاتب قصص المانجا
أكيرا "مستغرباً" - هل أنتَ مانجاكا ؟
الشاب "بجديه بالغه غاضب" - أنت , ألا تعرفني
أكيرا - لا
الشاب "يغمض عينيهِ" - لا تتصرف ببروده هكذا
أكيرا "يمسك بهِ بلطف" - أخبرني هل أستطيع حقاً المبيتَ عندك؟
الشاب - أولاً لا تلمسني بكلا يديكَ المتسختين , أنتَ تملك أكثر من ألفِ جرثومه , لهذا لا للمس
أكيرا "يبتعد عنه وإحمرَ وجهه" - أ,,أسف
الشاب - أتبعني
وبعد ربعِ ساعه , يصل الإثنان إلى منزلٍ كبير من طابقين , وبمعنى كبير أي أنه بالفعلِ كبيرُ جداً
يقف أكيرا منذهلاً جداً -
أكيرا - واو , هل أنتَ تعيشُ هنا؟
الشاب - مؤقتاً
اكيرا "تحول لتشيبي متفاجى ويمندهش" - قال مؤقتاً!! , هل أنت غني؟
الشاب "بجديه" - إن لم أكن غنياً , لما إمتلكت هذا المنزل , لا , بل كمنزل ثاني لي
أكيرا - هيه! , ثاني!
الشاب - على أي حال , إتبعني
يدخل الإثنان المنزل , وقد دخل أكيرا هو الأول , وفي أثناء تفقده للمنزل , يجدهُ ضخماً للغايه من الداخل
فلم يتفقد الطابق الأول فقط , بل ذهب أيضاً للطابقِ الثاني , بحيث كان الشاب ينظر إليه وهو يتحرك بسرعه
الشاب "يضع يده على رأسه مغمض العينين بجديه" - يا إلاهي , يؤلم الرأس
أكيرا "منذهلاً ينظر إلى ألشاب الواقف في الأسفل" - منزلكَ مذهل جداً , لم أرى في حياتي قط مثل هذا المنزل
الشاب - وسيكون الأخير لو لم تتوقف عن الركضِ بسرعه , لإني بدأت الشعور بالدوار
أكيرا "ينزل من على الأدراج" - أسف , ولكني حقاً مندهش , منزلك مثل منزل سندريلا عندما تتزوج بالأمير
الشاب "يغمض عينيهِ" - هذهِ القصه سخيفه جداً , وأيضاً لا تقارن القصر الخيالي بمنزلي الحقيقي
أكيرا "بجديه" - أنت في مزاج عكر على ما يبدو , وأيضاً لا تقل عن قصه سندريلا سخيفه , إنها مذهله وقد أدهشت الجميع
الشاب "يغمض عينيهِ" - قصه غربيه سخيفه , قصصنا اليابانيه لا يجب أن نقارنها بها
أكيرا "ببروده" - مغرور
الشاب - حسناً , على الأقل , أتعرف إسمك؟
أكيرا - هيبيكي أكيرا
الشاب - جيد , فماينقص هو نسيانك لأسمك
أكيرا "تحول لتشيبي وبنظرات حاده" - أنت , لايعقل أن أنسى إسمي إلى هذا الحد
الشاب - على أيِ حال , سأعرف عن نفسي , كوباياكاوا رايكا , 25 سنه , كاتب روايات رومانسيه مشهور
أكيرا "ببروده ومازال تشيبي" - أنت , لاتكن مغروراً لهذا الحد
رايكا - لستُ مغروراً , وأيضاً , لماذا علي أن أخفي الحقيقه في كوني مشهوراً
أكيرا - لا يهم , حسناً , هل ستعمل الأن؟
رايكا - لا , إني متعب , وأيضاً , لا أحب العمل في الليل "يصعد عبر الأدراج" تصبح على خير
أكيرا - لحظه , ألن تنظف غرفتك؟
رايكا "يرفع يده" - في المره القادمهأدر
أكيرا "تحول لتشيبي وبنظره حاده" - رايكا سان , على الأقل إهتم بنظافه غرفتك "ينظر حوله" وأيضاً
يشاهد بكلا عينيهِ , أجواء المنزل , إنها غير مرتبه , غير منظمه , تبدو في أسوء حالاتها "نوعاً ما"
أكيرا "بجديه" - كيف يعيش هذا الإنسان!
وفي الصباح الباكر , كان أكيرا نائماً على اريكة غرفة الصاله فلم يعرف أين ينام
الساعه الأن التاسعه والنصف , ومازال الإثنان نائماً
وفي خلال دقائق , ظهر ظل أمام وجهِ أكيرا , ثم بثوانٍ معدوده يفتح أكيرا عينيهِ -
الفتاة "مبتسمه بمرح" - يو
أكيرا - يو "غير قادر على فتحِ عينيهِ , ثم وقف على قدميه بإندهاش شديد لكنه وقع على الأرض بنفس الوقت"
الفتاة "تضحك" - ههههه يالكَ من مضحك
أكيرا "كِلا عينيهِ مفتوحتين بنظرات إندهاش شديد" - م, م,م,م , من أنتِ؟
الفتاة "تضحك قليلاً" - هههه قلت م خمسَ مرات
رايكا "مغمض العينين منزعجاً في الطابق الثاني" - ياله من إزعاج , لما هذا الضجيج
أكيرا "تحول لتشيبي وركض نحوه بنظرات خائفه كالأطفال" - لقد ظهرت كالشبح , تلك الفتاة
رايكا "ينظر للفتاة" - ماذا , ميرو هنا
أكيرا - هيه! , ميرو تشان!
رايكا - لم أقل تشان , وثانياً , هذهِ أختي الصغيره
أكيرا -أُ,أُ,أُ,اُختكَ الصغيره!
ميرو "بنظره شيطانيه" - رايكا , أخبرتك أن لا تدعوني بالصغيره
أكيرا "ينظر إليها بخوف" - مُ,,مُ,,مُخيفه!!
رايكا - إذن , لماذا تزعجينني في مثل هذا الوقت
ميرو "تبتسم مغمضه العينين" - أريدكَ أن تزور منزلَ يوزو تشان
رايكا "بنظره حاده" - أخبرتك , لا أريد ذلك , مراراً وتكراراً , وأيضاً أنتِ تكرهينها أليس كذلك
ميرو "تحولت لتشيبي وبنظره شيطانيه مخيفه جداً وبإبتسامه مكراء" - أريدها أن تتعذب عندما تراك
أكيرا "عيونه تدمع كالأطفال" - لماذا كلُ هذا الشر حولها , تلكَ الهالات السوداء
رايكا - حتى لو كنتي أختي , فلن أقومَ بذلك
ميرو "أنتفخَ وجهها غاضبه" - رايكا , بخيل
أكيرا "ينظر إليها وفي نفسهِ" - وااو كاوايي "ظريفه"
ميرو - سأخرج
أكيرا - هيه! , أه لحظه "ينزل للاسفل"
ميرو - ماذا الأن؟
أكيرا - أسمي هيبيكي أكيرا , وأنتِ؟
ميرو "تبتسم" - ميرو , كوباياكاوا ميرو , شقيقه رايكا "بصوتٍ منخفض" الصغرى
أكيرا "مبتسماً" - هيه , لكنكِ لا تشبهينه
رايكا "ينظر إليهِ بتمعن" - ...
ميرو - معكَ حق , أنا لا أشبهه , فأنا أشبه أمي
أكيرا - حقاً! , وأنا أشبه أمي أيضاً "ينظر للأعلى" حسناً نوعاً ما, كوني ذكر
ميرو - ماذا تفعل هنا؟ ومن أنت على الأقل؟
أكيرا "يبتسم" - أه حسناً أنا
رايكا - ألن تذهبي إلى مدرستك الصيفيه
ميرو "تتسع عينيها وبصوتٍ عالٍ" - أه لقد نسيت , المدرسه الملعونه , أه ووظيفتي المنزليه لم أنهيها بعد
رايكا - إستعدي للعقاب إذن "يبتسم" حسناً أنه أمرُ طبيعي
ميرو "تخرج من المنزل مسرعه" - علي الذهاب الأن
أكيرا "ينظر إليها وإحمرَ وجهه" - ظريفه , ميرو تشان "ينظر لرايكا" أه لم أقصد قول تشان
رايكا - لا يهم , لسنا أخوه من نفس الدم على أيِ حال
أكيرا - هيه!
رايكا "ينظر إلى أكيرا" - لنبدأ في المهم
أكيرا - وماهو المهم؟
رايكا "يتقدم نحوه ويمد رأسه بالقرب من رأس أكيرا" - إبقى بجانبي
أكيرا - هيه!!
"إبقى بجانبي" أخر كلماته في هذا الفصل
ياترى , تتوقعون إيش رح يصير في الفصل الجاي؟
وإيش رح تكون تصرفات أكيرا الأولى كأولِ يومٍ له بالقرب من كاتب قصص المانجا الرومانسيه المشهوره "كوباياكاوا رايكا"
إنتظرو البارت الجاي ^ ^
عنوان الفصل الجاي -
إخفاء السر والوعد , أولى الأيام مع كوباياكاوا رايكا
|
|