وبصرف النظر عن هذه الرموز الوطنية، من المهم جدا أن نتحدث عن رموز الملكي في هذا البلد. يستخدم الملكة المعيار الملكي عندما يمثل ويتصرف خاصة أن ملكة كندا على منصة عالمية. ويمكن رؤية صور للملكة على المباني الحكومية، على الطوابع وأيضا على بنس واحد، والعملة الكندية الأخرى بشكل عام. مهم آخر رمز الملكي هو العلم من الحاكم العام لكندا، التي تمثل له.
حرية الدين في هذا البلد هو حق يحميه الدستور. يتم إعطاء المؤمنين من أي دين حرية التجمع والعبادة والوعظ دون أي تدخل. وكانت أقرب الديانات في البلاد animistic إلى حد كبير.أدخلت الفرنسية والبريطانية المسيحية. شهد مقدمة من المسيحية الكثير من التحويل. اليوم، ما يقرب من 77? الكنديين اتباع المسيحية، في حين أن معظم الآخرين لا تتبع أي دين على الإطلاق. الأديان الأخرى الموجودة في كندا هي الهندوسية والإسلام والبوذية وغيرها.
مهرجانات الأطعمة، المهرجانات السينمائية، والمهرجانات للأطفال، والمهرجانات الموسيقية والمهرجانات الكوميديا ??والمهرجانات الأدبية والمهرجانات الثقافية - إسم أي مهرجان، و كندا لديها مكان لذلك. وهناك الكثير من الأحداث التي عقدت على مدار السنة في جميع أنحاء البلاد، مع الناس الذين حضروا من كل أنحاء العالم. المهرجانات الفضل لأكبر الحضور هي ينترلود، الاحتفال الضوء، لمجرد الضحك، المعرض الوطني الكندي، الإندفاع كالغاري، والكبرياء تورونتو، كل هذه لها حضور أكثر من مليون. أيضا يلعب البلد المضيف لعدد من المعارض. يمكننا أن نستنتج بحق أنه في كندا، وهناك مهرجان للجميع.
على الرغم الفن والمواهب في هذا البلد قد تعرضت لانتقادات من قبل العديد، أنشأت عدة إنجازات الفنانين الكندية على منصة عالمية خلاف ذلك. الحكومة تدعمت دائما المواهب القادمة، ويوفر العديد من السبل حيث ان الفنان يعرض له / مهاراته. ويحصل بينهم الكثير من التعارض وظهرت أعمالهم في مختلف المنصات مثل المنشورات التي تمولها الحكومة. وقد تم فتح العديد من المدارس الفنية في جميع أنحاء البلاد، وهذا لا يزال يمثل عملية مستمرة.
وقد تأثر كثير من الرسامين في كندا من قبل الاتجاهات الأوروبية وأظهرت هذه التأثيرات الثقافية في عملهم. وتشمل الرسامين وأشار كورنيليوس، بول كين، ديفيد الألغام ومجموعة السبعة؛ اللوحات التي رسمها الفنان هذه عادة صورت المناظر الطبيعية والحياة البرية في البلاد. وكانت مجموعة الدول السبع، والمعروف أيضا باسم مدرسة ألجونكون، المسؤولة عن تطوير ما يمكننا قوله هو النمط الكندي من اللوحة.
كان النحت في كندا ومازال يهيمن عليه الاسكيمو الفنانين؛ بكثير بحيث يتم الموهوبين من قبل الحكومة لكبار الشخصيات الأجنبية. وعلى غرار الغالب مع المنحوتات من قرون ثور المسك، الحجر الأملس، الوعل قرن الوعل والعاج .
تماما مثل الفن، وتأثر الأدب في كندا من قبل فرنسا وبريطانيا. وقد كتب الأدب في وقت مبكر في كندا باللغتين الفرنسية والإنجليزية، وجنبا إلى جنب مع الأدب المعاصر، ويسمى CanLit. في وقت سابق، ركز الأدب كندا على الطبيعة والحياة الحدود. في وقت ما في منتصف القرن 20، ركز الأدباء على إيجاد صوت الكندية متميزة من التأثيرات في وقت سابق. على الرغم من العديد من الكتاب قد ساهمموا بشكل كبير في الأدب في كندا، والأكثر الشهره هم ويان مارتل، و مايكل أونداتجي ،ومارغريت أتوود الذين فازو في كل جائزة مان بوكر، وكارول الدرع الذي فاز بجائزة بوليتزر للرواية.
الأفلام التي قدمت في أي بلد في العالم لديها اتصال، بطريقة أو بأخرى بــ كندا . وتقع أكبر الاستوديوهات في البلاد أساسا في تورونتو وفانكوفر ومونتريال. وتنقسم هذه الصناعة أساسا في إنتاج الفرنسية والإنجليزية والكندية. وتشمل صانعي الأفلام البارزة ديفيد كروننبرغ وغاي. وبالطبع الموهوبين جيمس كاميرون. كان أول فيلم الكندية للفوز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة اجنبية الغزوات البربرية.
ينبغي أن تعكس المؤسسات الإعلامية المساواة في الحقوق، هذه الازدواجية اللغوية ومتعدد الثقافات والأعراق المجتمع الطبيعة ومكان خاص للشعوب الأصلية داخل ذلك المجتمع.تماما مثل الأفلام، بث محتوى على شاشة التلفزيون في كندا وطغت عليها بث جاراتها. وتنقسم شركاتهم الى الشركات من القطاعين العام والمملوكة للقطاع الخاص. الشركات "جلوبل" و "CTV" البث في جميع أنحاء البلاد في اللغة الإنجليزية. وبالمثل، شركات 'V' و 'TVA "البث باللغة الفرنسية.
لقد كان فن العمارة في كندا دائما متنوعة جدا؛ وطالبت الظروف المناخية المتغيرة التكيف بشكل مختلف.مع وصول البريطانيين، وشيدت المنازل الآن في نمط كيب كود. أيضا، كان الجورجية نمط شعبية في أميركا ما قبل الثورة، وهو أمر الإبقاء على الموالين مع انتقالهم إلى كندا. من منتصف القرن 19 حتى الحرب العالمية الأولى، سيطرت الأنماط الفيكتوري العمارة. في نهاية المطاف، ويعتقد كندا أنها في حاجة إلى هوية خاصة بها، وهذا أدى إلى نمط شاتو، المعروف أيضا باسم القوطي للسكك الحديدية. فنادق السكك الحديدية في كندا تصوير هذا النمط أفضل.
وقعت كندا والإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1948. جنبا إلى جنب مع هذا الإعلان، ولها في حد ذاته، نفذت الكثير من القوانين الأخرى التي تساعد في بناء الدولة.
كندا لا تملك الطبق الوطني. ولكن هناك العديد من الأطباق التي هي الكندية في حد ذاته. وقام أحد الكنديين بعمل بحث في الفيس بوك وهذه هي النتائج: بوتين - 51? الخبز مونتريال نصب - 14? سمك السلمون متشنج - 11? أخرى - 24?
كندا لديها تقليد امستمر و هو إدراج شراب القيقب في معظم الأطباق. كندا على الصعيد العالمي الكبير هي أكبر منتج للشراب القيقب. وأضافة الهجرة المزيد من التنوع إلى المأكولات الإقليمية. على سبيل المثال، يتم تقديم الفلافل والشاورما في جميع أنحاء كندا. وتشمل الحلويات القضبان نانايمو الشهيرة والفطائر الزبدة. نشأت نانايمو شريط في كندا، في حين أن الزبدة لاذع يترافق عادة مع المطبخ الكندي.