عرض مشاركة واحدة
قديم 05-04-2010, 03:01 PM   رقم المشاركة : 10
kame-chan
!Ben
 
الصورة الرمزية kame-chan





معلومات إضافية
  النقاط : 57193
  الجنس: الجنس: Female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :kame-chan غير متصل
My SMS Yes, My Lord


رد: فكره روعه من تحت الارض .........يله اترياكم

رد: فكره روعه من تحت الارض .........يله اترياكم,أنيدرا

جبل فوجي (باليابانية: 富士山 = فوجي سان) أعلى قمة في اليابان، يبلغ ارتفاعه 3,776 مترا. يمكن أن يرى الجبل في الجو الصحو من العاصمة اليابانية طوكيو.
يعرفه اليابانيون باسم "فوجي سان"، إلا أنه يغلب على الأجانب الوافدين تسميته بفوجي ياما، وهذا خطأ. يرجع هذه الالتباس الذي وقع فيه البعض لكون مقاطع الحروف الصينية (أو كانجي) التي تكتب بها اللغة اليابانية، يمكن أن تلفظ بعدة أشكال ممكنة.
على الرغم من مظهره الذي يوحي بالهدوء, نظرا لموقعه الإستراتيجي وبعده عن الأماكن الحضرية، قام اليابانيون بإنشاء مرصد فضائي في أعلى قمة الجبل.
يعتبره اليابانيون جبلا مقدسا منذ القدم. كان يحظر على النساء الاقتراب منه (رفع الحظر أثناء فترة مييجي). أصبح الجبل اليوم مكانا مفضلا للسياح ولهواة التسلق من مختلف أنحاء البلاد.

رد: فكره روعه من تحت الارض .........يله اترياكم,أنيدرا
الغيشا
غايشا أو غييشا (باليابانية: 芸者 = شخص + فن) هي المرأة في اليابان التي كان دورها ينحصر في الترفيه عن الرجال عن طريق المحادثة وأداء بعض الفنون التقليدية على غرار الرقص، الغناءوالموسيقى
التاريخ
يعود أصل الغايشا إلى العصور الأولى من تاريخ اليابان، حيث عاشت جماعات من الناس، كرست حياتها للفن والترفيه، كان عملها أشبه بما تقوم به نساء الغيشا اليوم. كان أغلبهم من الرجال (أوتوكو نو غيشا)، ثم أخذت النساء تغزوا المهنة، قبل أن تصبح حكرا عليهن
تعليم البنات
في بداية القرن السابع عشر، بدأت نساء الغايشا يتجمعن في منازل خاصة (أوكييا)، كانت تشرف عليهن سيدة متقدمة في السن تقوم بدور الحماية أيضا. كان هذا المجتمع نسائيا خالصا، ويسود فيه نظام طبقي متشدد، يتم تطبق قواعد صارمة على النساء عند دخولهن هذا العالم.
تأتي الفتيات الشابات، في بعض الأحيان بمحض إرادتهن للبحث عن المال، إلا أنه في الأغلب يتم بيعهن من قبل أوليائهم لهذه الدور. يتم إخضاعهن لتدريب شاق وطويل، يستمر مع مرحلة الطفولة ثم مراهقة (حتى سن الرابعة عشر -14- تقريبا). يطلق على الفتيات أثناءها لقب "مايكو". تحت قيادة نساء غايشا مخضرمات، يفضي بهن هذا التعليم إلى إتقان فنون الرقص، العزف على الآلات الموسيقية (كوتو وشاميسن) والغناء، بالإضافة إلى تعلم طريق اختيار والاعتناء بملابسهن وجمالهن، وتعلم أساليب المحادثة الراقية.
ترتبط الفتيات بعد هذه المراحل التعليمية الطويلة بالسيدة التي تشرف عليهن، وبالبيت الذي تربين فيه. عندما يصبحن متقدمات في السن يتزوجن أو يقمن بإدارة بيوتات غيشا جديدة، ويقمن برعاية المنتسبات الجديدات
الغايشا اليوم
رغم المنافسة الحادة التي تلقاها من قبل النساء المضيفات في الحانات (البارات)، استطاعت المهنة الصمود إلى أيامنا هذه -في نطاق ضيق جدا-. لا زالت بعض من نساء الغيشا التقليديات يقمن بعملهن اليومي، وأغلب زبائنهن هم من الرجال الذين يمكنهم أن يقدروا بحق مواهبهن الراقية! ساهمت بعض المؤلفات الغربية في إضفاء صورة قاتمة، مخملية على مجتمع نساء الغيشا، ولا شك أن الحياة اليومية لهؤلاء النسوة مغايرة تماما لما يتصوره البعض.
لم يعد الآباء يحضرون بناتهم إلى بيوتات الغيشا كما كانوا يفعلون في السابق. تحافظ بعض العائلات في المدن الكبرى (على غرار كيوتو) على التقاليد القديمة، وتقوم بإرسال بناتها لتعلم هذه المهنة. تخضع النسوة من أوساط اجتماعية أخرى إلى عملية تدريب قاسية وطويلة، وغالبا ما ينخرطن في المهنة في سن متقدمة. لم تعد نساء الغيشا تقوم بواجب الميزوآغي اليوم




  رد مع اقتباس