نَبْضِيْ ..! ||~ мч Ьℓσģ

[أَثيْر]

لم نتقاسم البرتقال.

تُغـرِد من فوق الشجَـرة
أغـرِد من قلب الحدث
تقول: تبـدو الأرض واسِعـة
أقول: يبدو لون السماء منعكسًا في يدي
تقول: لا أفكِـر بشكلٍ مطلق في شيء
أقول: يقلقني جمال الولد الأسمـر. الجمال المطلق.
تقتلني ابتسامته التي تتوهَج في دمي.
تقتلني الطريقـة التي يلفِظ بها اسمي.
تقول: الذي عبرني كان باردًا.
و غدًا سيكون يومًا غائمًا، سأحمِل مظلة.
أقول: الذي عبرني كان دافئًا كحب. حيًا كقصيـدة.
سيكون ظِل الولد الجميل ظلاً لي.
تقول: حزين لأن أيلول لم يأتي مبكرًا.
أقول: حزينـة لأن الولد الأسمر، الولد الذي أحب،
لم يُعِـرّ وجودي اهتمامًا كافيًا.
تقول: أشعر بالخيبة، فاتني موعد الإلهَـام
أقول: أشعر بالخيبة لأننـا لم نتقاسم البرتقال فيمـا بيننا.
لأنكَ لي لم تقَل:
يا سمـراء. يـا شقيّـة.

- روان طلال



آمل أن أنهي هذه المدونة بسرعة ..
لا أطيق المكوث فيها أحتاج صفحات يكسوها البياض

صباح الخير لمن يريد

[أَثيْر]

لم أخلق لأكره ..
لم أخلق لإكن الضغينة لأحد !
أو أن أكون ذات وقع ثقيل على أحدهم
لكن ما يحدث هو أنني مللت العتاب الرخيص والحجج الواهية
أصبحت لا أبالي بمن يرحل أو يبقى , أصبحت أكثر صلابة

لكل جوآدٍ كبوة وهذه كبْوتي ولكم كَانت مؤلمة
لكن بالمقابل جرتْني من صمتي الشبه دائم


coffee

عبورك الهَادئ أسْعدني

[أَثيْر]

-

مسَاء الخير ..

مزاجي مُزهِر هذه الأَيام هادئْ أَتمنى أنْ يدوم هكَذا على الأقل هذهِ الفتْرة
فالإمتِحانات تَحتاج هذا المِزاج المُستكن

كُنت فيْ صدد مُشاهدة شيءٍ أرَفه به عنْ نفسْي
وَعندما كنتُ غَارقة بالبَحث وَجدتُ ماجَذبَني للمشاهَدة !



هَذا الفِليم الفَنان

when marnie was here

إنه وليْد الشهرينْ تَقريباً ممآ يَعنيْ أَنه لازَال يعرضُ فيْ السِينما
هُو فيْلم مقْتبس عَن رِواية بِنفس العنْوان لـ Joan .G Robinson
لطَالم أَردتُ فراءة الرِواية لكنْ أظن مع وجودْ الفيْلم سَأعيد النَظر
مَا زادَ حَماسي لمُشاهدته أن الشَركات المُنتجة له جداً قَوية
وَ أيضاً شَركة دِيزني شَاركت مَعهم بالإنتاج !!
كَذلك طرَيقة الرسم تُمتع العَين والألوان مفعمة بالحيويَة وَالمُوسيقى جذابة كَذلك
للأسفْ لم أَجده فيْ موَاقع الأُون لاينْ وَ لإتضحَ لي أَنه سيُنشر فيْ 2015 وَ أنه ما زالَ في حملة التَرويجِية
أُصبْت بالإحْباط -.- "
لَكن سأنظر !

القِصة بإخْتصَار شَديدْ -

آنا فَتاة وَحيدة لا تَستطيْع الإنسِجام مع الفَتيات الآتيْ في مِثل سنِها كَما أَنها مُصابة بالرَبو
فيْقترح الطَبيبْ أنْ تَنتقل إلى مكان آخرْ كي تَشعر بالإستِقرار والرَاحة
ما يَلبث أنْ تَلتقي بعد إنْتقالها بمَارني تعِيش فيْ مَكان شِبه مهجورْ يُصبحن في ما بعْد صَديقات
ولكن يدور حول تِلك الفَتاة بَعض الغُموض والأسْرار .. وللْقصة بقِية

الإعلانْ الرئْسي للتَرويج




أَتحرقُ شُوق لهْ !!

[أَثيْر]

When you start asking yourself if you can still trust someone
you've already answered your own question