منتديات أنيدرا الدراما الكورية و اليابانية



الملاحظات

الروايات والقصص المكتملة الرّوآيات والقصَص آلمُكْتمِلة لأنيدرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-05-2008, 10:12 PM   رقم المشاركة : 6
محبة كوريا
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :محبة كوريا غير متصل
My SMS



امير المحبه
\


فقد ازلت الظلمه والغبار وكل الاتربه من كل الامكنه ان حروفك نور

وضياء جدا عزفك عزف حزين ولكن يوجد فيه نبره من الامل وعدم


الاستتلاام وان الركون والركود لايجلب الا الاسئى


اجل


فسلمت يمناك على ماخطته اناملك من حروف زاهيه

دمت بخير
\


محبة كوريا



  رد مع اقتباس
قديم 24-05-2008, 12:20 AM   رقم المشاركة : 7
mememe
أنيدراوي جديد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الجنس: الجنس: female
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :mememe غير متصل
My SMS


شكرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ..




  رد مع اقتباس
قديم 20-07-2008, 10:18 PM   رقم المشاركة : 8
بــو خــلــيــل
 
الصورة الرمزية بــو خــلــيــل





معلومات إضافية
  النقاط : 234807
  الجنس: الجنس: Male
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :بــو خــلــيــل غير متصل
My SMS أتساءل، إلى أين يأخذني حلمي ..


أوسمتي

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^_^ ...
الرد على مقاعد المرّ
أهلاً ومرحباً بك أخي وصديقي العزيز [ ناصر الأميري ] في منتديات أنيدرا من جديد ^_^ ...
مقاعد المر .. عنوان جديد وفريد من نوعه، يأتي مخالفاً للعناوين التي سبقتها ومضت في دربها ...
حسناً، سنرى ما لدينا في هذا اليوم .. وبسم الله نبدأ ^_^ ...
نظرة عامة:
أرى أنك قد قمت بتقسيم عملك هذا، إلى عدة أقسام، وكل قسم منها يختلف عن الآخر سواء بالمحور أو بطريقة الكلام ...
فكان لنا لقاءً، مع خمسة أفكار رئيسية، تشمل ما احتوى عليه النص من حديث ...
وهي ( حال المجتمع، قصة التاجر المديون، قصة الأم الخائفة، غضب شديد، تبدد العتمة ( ...
أقسام الموضوع:

- فالبداية كانت مع نظرة عامة حول حال البشر، سواء أكانت الفرحة المصطنعة باديةً عليهم، أو أن الحزن الكئيب قد أحاط بهم...
في هذا المقطع، تركز الحديث حول المخاطبين، وهم جمعٌ دون القليل .. وفي آنٍ واحدةٍ، يـُنظر إلى تجمعاتهم نظرة تختلف عن الأخرى..
فتارةً، تراهم كما وصفت ( محزونون )، وتارة أخرى ( يضحكون ) .. وما تلك الحالتين، إلا بطبيعة الحال، من علامات البشر ...
كما أنك وصفت، أن ما يفعلونه أو حتى ما يقولونه، لا يكسب لمتلقيه أي سعادةٍ أو فرج .. فما يقومون به لا مجدي له على الإطلاق ..
قيامك بذكر قصة الشيخ المعروفة، مع أبناءه السبعة ( ولكن في اختلاف العدد ) يثير الاستغراب ..
فهل أردت بذلك، مجاراة وزن النص بالجمع، أم كانت هناك روايةُ أخرى، تصف الـ سبعة بـ السبعين !!؟
بالإضافة إلى ذلك، فإن ما ذكرت عن طيران الطيور في أسرابٍ منظمة على شكل زاوية، ما هو إلا فطرة، علمها الله تعالى لمخلوقاته ..
فبذلك، تستطيع الطيور التخفيف على أنفسها، أثناء الطيران، إذ يتقدم أقواها إلى الأمام، ويتبعه في ذلك من يتبع، ليعمل في السماء طريقاً، يمشي خلفه الضعفاء ..
هناك ملاحظة اثارت استغرابي في قولك “ ولا لي معرفةً بكيفيّة مساعدتهم لعدم معرفتي بما لديهم مكنون!
فقد قمت هنا، بتكرار كلمة ( معرفة ) في شكلٍ متتالٍ .. فقد قمت باجتناب قول كلمة ( لجهلي ) بكلمة ( لعدم معرفتي (
وكأنك بذلك، تبعد نفسك عن دائرة الجهل، وما تحيط به معانٍ مرادفة، وتقترب من ( المعرفة ) بقلة وصولها إليكم ..
- بعدها، إنتقل حديثك عن مخاطبة الغير إلى النفس... ولكنك قمت بذكر بعض النقاط، والتي لم يتم شرحها أو تفسير فحواها في قولك (ولكنهم لا ينطقون رغم أني لهم أجاور ...) فسياق الحديث الذي يليه، لم يشتمل على ذكر أية نقطة من تلك النقاط الآنف سردها...
فحتى الطرد، لم أقرأ له ذكراً فيما تلى، إلا ما حدث في نهاية القصة...
- الآن، بعد الانتقال من تلك المقدمة الشيقة، تأتينا الآن، قصتين مختلفتين، تظهران حال شريحة كبيرة من مجتمعنا للأسف الشديد...
ففي القصة الأولى: يظهر لنا شخص، يبدو في الأربعين من العمر، وقد انقلب حاله من بعد يسرٍ وخير، إلى تعسٍ وفقر ..
وما كان سبب ذلك، إلا الطمع بما لدى الغير، وجحد النعمة والخير ...
ولكن، هناك سؤال يدور في الذهن .. إذ كيف علمت مسبقاً، بأن الشخص الذي تحادثه، قد خسر تجارته وأمواله، وأنت تقوم بسؤاله لاحقاً عن سبب ما ألم به !!؟
يجدر في هذه النقطة كما أرى، أن يتم الإشارة بطريقةٍ ما، أنك علمت لاحقاً، بأن من تحادثه، قد خسر المال والتجارة، كأن تقول :
فها أنا ذا أرى الذي علمت لاحقاً أنه قد خسر تجارته وأمواله .. “ أو باستخدام سياقة أخرى ...
نكمل قصة هذا التاجر .. والذي تبدأ مأساته بالنظر كما ذكرنا، إلى الناس المحيطين به .. إذ أنه لم يلقي بالاً ولو لوهلة، للأناس الذين يقعون تحته في المنزلة والعيش .. فاغتر بنفسه، وسلم ماله لمن وعده بجني الأرباح بالمال اليسير ...
فعند تسليمه لما لديه لشخصٍ، رأى من مظهره الخارجي فقط، أنه صاحب عزة نفس، ولم يكلف أي جهد، في التحري عن ما يحتويه هذا الوجه الوسيم، من خبايا ومخاطر، قد تحدق به في يومٍ من الأيام ...
في نهاية الجملة، تذكر أنه هرع لطلب النعيم ... وما ذلك، إلا استعجال وتسرع، فاقا التقدر والتفكر ... والنعيم المرجو، كمن يسلم الحـَّل والحلال، ويرقد في كنف البيت، منتظراً ومترقباً المال القادم إليه ...
وقد سمعنا ورأينا من هذه الأمثلة مالا يدخل إلى عقل متفكر لبيب.. والأعجب من ذلك، أن هذه القصص، صارت مألوفة، لدرجة عدم اتعاظ الناس منها، أو الحذر منها ...
من جانبٍ آخر، فإن الحريّ بالإنسان، نبذ الكسل وراءه، والسعي بجدٍ أمامه، ليبتغي من ذلك النفع والسعادة ...
في جملة “ وبدأت في جمع الأموال... “ فإنك تصف هنا وبوضوح، أن صاحبنا هذا، لم يكن يقوم سوى بـ جمع الأموال التي حصلها، وقام بعدها وحسابها منتشياً من الفرحة .. وبعد ذلك، وفي أثناء سعادته، قام وبكل بساطة، بالتوقيع على العديد من الأوراق والتي ذكرت في قولك “ من مشروعٍ إلى مشروع “، والذي دلّ على أنه قد تنقل بالمشاريع، إلى درجة الكثرة والزيادة ...
أما بـ “ من محلٍ إلى محلات “ فهذا دليل التوسع في التجارة، بالإضافة إلى مجاورة التجارة بالمحلات العدة والكثيرة ...
وبذلك، فقد وصل حقاً إلى الدرجة التي طلبها كما تمنى .. ولكن، بعد أن أصبحت ثقته عمياء تماماً بالرجل الوسيم ..
والذي أتضحت بعض خفايا هذا المحتال، إذ اغتنم فرصة تمني الرجل بما عند الآخرين، فاتاه بمظهرٍ حسن، وجامله في القول، حتى سال اللعاب، وشوقه لسماع صوت الدرهم والدينار...
وبتُ مرتاح البال حتّى انقلب الحال!
مرةً أخرى، تلفت انتباه القارئ، إلى حال التاجر النائم، والذي كان قابعاً لا يدري عن شيء، وقد أراح باله، وترك المحتال يفعل ما يشاء ...
وفي عبارة “ حتى انقلب الحال “ لفت انتباه القارئ، وجذب الانتباه لتغير مجريات الأحداث، وحدوث أمرٍ جديد، غير ما ذُكِـرَ مسبقاً ..
“فقد خدعني من وثقت به”
هذه هي نتيجة من أراد السعادة بلا جهدٍ ولا معرفة ... وليس الأمر بالخداع، أكثر من كونه
( استغلال ) كون التاجر سهل الصيد ...


“ذلك السّارق المجنون”
كلمة [ مجنون ]، أليست غريبة في هذا الحديث ... فلوربي لو كانت موجودة، لتم لصقها بـ التاجر المجنون، وليس بالسارق المحتال ...
ومن جهةٍ أخرى، فهذا يدل على غيظٍ شديد ألم بالتاجر، ورغبته باللعن على حاله، وعلى ذلك الوسيم ...
وانتظرت في مكانكَ انتظاراً تراقب عن بعدٍ
لعله كان [ يترقب عن بعد ] وصول المال ، فلم يبذل أي جهد، حتى بالمراقبة، أو التحري عن ما يحدث وراءه !!!
وليشرب من ما فعل جزاءً له ..
وإرادته أن يحملوا همّه، “
حتى وإن سقط الإنسان بسبب ما حدث، فالواجب عليه أخذ العبرة مما كان، وأخذ الحيطة بما سيكون ..
فلو بدأ من جديد، وحاول استدراك أخطاء الماضي، فيمكنه بإذن الله، من تحقيق ماكان له، والابتعاد عن زاوية الفقر الملعونة ...
في قولك “ليبتعد الشّيخ” استنفار تام وكره كبيرين لهذا الرجل، إذ لم تقل ( لأبتعد عن الشيخ ) بل كان عكس ذلك
مما يدل على عدم الرغبة قطعياً بالنظر إليه، أو اكمال الحديث معه ...
- إلى هنا، تنتهي قصة الشيخ، لتبدأ قصة المرأة الغريبة... المرأة التي لم تفعل سوى الهروب بعيداً عن مصائبها وشقائها، وفضلت الجوع والشفقة من الآخرين، على مواجهة تلك المشاكل التي خلفتها...
لم أتحدّث إليهم البتّة...
ياللأسف حقاً، فكم من مصيبةٍ يبتلى به المرء، ويقف مكتوف اليدي، لا يعرف حقه وكيف يطالب به ..
وحتى لو علم بذلك، فإنه يخشى من المواجهة، أو من طلب النصرة .. فلا خير فيهم في هذه الحالة ..
لقد خفت من المجهول وانتظرت من يساعدني حتّى حين...
الإنتظار وحده، لا يغير شيئاً، ودعاء الرب لن يحرك أمراً
فقد أُمرنا بالأخذ بالأسباب، قبل الدعاء، والسعي قبل النداء ....
ولكن، وا أسفاه على الحال، ولجهل البعض بالحياة ..
- بعد كل ما سبق من قصتين فظيعتين، وتشبع النفس من الغيظ... يكاد المرء ينفجر بما كتمه، ويبدأ في الرغبة بتغير ما حوله...
بقوا على مقاعد المرّ ينتظرون؟!
هنا، يظهر معنى عنوان النص، فما هذه المقاعد، إلا بالأماكن التي ركن إليها المرء باقياً، غير متزحزٍ منها . حتى وإن تشرّب من مرارة العيش في هذه المقاعد...

يتبع ...



  رد مع اقتباس
قديم 20-07-2008, 10:20 PM   رقم المشاركة : 9
بــو خــلــيــل
 
الصورة الرمزية بــو خــلــيــل





معلومات إضافية
  النقاط : 234807
  الجنس: الجنس: Male
  علم الدولة: علم الدولة United Arab Emirates
  الحالة :بــو خــلــيــل غير متصل
My SMS أتساءل، إلى أين يأخذني حلمي ..


أوسمتي

ومرةً أخرى، يتم الإنتقال من حديث المفرد، إلى الجمع، وبين مخاطبة النفس لمخاطبة الآخرين ...
ولكن، هذه المرة، يبدو الحوار ساخطاً أكثر مما كان حزيناً في السابق ...
اقفزوا .. قفزة .. يتقافزون ..
3 كلمات مترادفة، تلت بعضها البعض ... ومع أن البعض يرى في ذلك انزعاجاً، إلا أنها هنا
رغبة كامنة تطلب من الجالسين على مقاعد المر، بأن يقفزوا بدل التزحز عن أماكنهم .. وذلك، دليل كبير على الابتعاد الكــــــامل عن تلك المقاعد بلا رجعة ..
- بعد ذلك، ينتقل الحوار بعد أن تجمع الجمع أمام المتحدث، وصاروا في موضع المستمع لما يقال، متلهفين مترقبين، رغبةً بالتغير، أو لمعرفة الحل الأخير...
عند قيامك بمشاركتهم بما يدور في حالهم، ومقارنة أمرهم بأمرك ، تقترب بشدة إليهم، وتكسب في الحال ودهم ..
ولابد أن ذلك ترك في أنفسهم تعجباً، من أنك قد كنت يوماً في ذات المقاعد التي هم لها قابعون ...
فتساءلت لوهلة عن الفرق بيني وبينهم، “
[[ الإدراك]]
الإدراك، هو أعظم نقطة للتغير .. فحالما تدرك أن حالك لا يشابه حال الآخرين، وأنك في موضعٍ تعيسٍ لا ترتاح إليه ، ستبدأ في الحال باتخاذ القرار، لتغير رأيك، والنهوض من مقامك ...
فقد كان الفرقّ أنّهم يتحرّكون ولا ينتظرون
نعم، هذا هو الفرق الذي غفل عنه الجميع، جميع من مر في لحظات التعاسة، ولم يفكر في التحرك إلى السعادة ..


رأيتُ نملةً
وفي خلق الله أفلا يتفكرون ...
نأسف حالاً، عندما نرى في مملكة الحيوانات، أمثلة رائعة ومتفوقة، لسبل التغير وتحقيق أسس الحياة ...
وعلى الرغم من صغر وضئالة هذه النملة، إلا أنها تحكي قصص وعبر، عن الاجتهاد في الرخاء، وعدم انتظار الهلاك...
فحصدت وجمعت، لتضمن لنفسها ولمن حولها، العيش والحياة إلى إنتهاء المحنة ..
واختفلت الوجوه نوراً
هل من الممكن، مراجعة هذه العبارة، أو توضيح [ اختفلت ]، فلم أعرف لها معناً للأسف!
أن أراهم يشدّون الرّحال عن مقاعد المرّ ويهمّون بالرّحيل.
وأخيراً، بدأ الرحيل عن مقاعد المر، وكأنه النور الذي أضاء الظلمة السوداء، كاشفاً عن ما خـُفِـيَ عن الأنظار ...
ومع ذلك، يبقى على المرء، اتخاذ وجهة محددة، توصله إلى بر الأمان والسعادة. وإلا، فسينتهي به الأمر، إلى العودة لمقاعد المر من جديد ...
في الختام ..
أقدم لك شكري الجزيل، على ما اتحفتنا به من عظة وعبرة، وتركيز الضوء على حال ساكني مقاعد المر، وما آل إليهم حالهم سواء أكان من تعاسةٍ، أو من ابتعادٍ عنها ...
لك أطيب تحياتي واحترامي أخي العزيز ...
ونحن في ترقب نصك الأدبي الجديد ...
: أعتذر عن التأخر الذي دام 3 أشهر بأكملها:
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مع تحياتي : بو خليل :



  رد مع اقتباس
قديم 21-07-2008, 04:38 AM   رقم المشاركة : 10
barooo
باروووسووو
 
الصورة الرمزية barooo





معلومات إضافية
  النقاط : 35
  الجنس: الجنس: female
  علم الدولة: علم الدولة Saudi Arabia
  الحالة :barooo غير متصل
My SMS دراسة × دراسة × دراسة <<< يلا بتخرج وأنتهي من أزمة الدراسة الصعبة ×_×


اخي الكريم :امير المحبة

لااعلم مايجول بخاطري الان

فأنا لااجرؤ على الكلام

اقسم بأني احببت قصتك وانا متأثرة للآن

بهذا الاسلوب والفكر الواعد الذي اتمناه

اشكرك على هذه القصة العجيبة فأنا امام ابداعك مازلت صغيرة

لااقوى على الكلام امام الامير الشامخ ولاعلى التفوه بما هو واضح

اتمنى لك الفوز من اعماق قلبي فأنت تستحقة بنظري

فأنت الان قدوتي وسأستمد منك اسلوبي

سأجعل قصتك هي طموحي لاراها واكتسب مايطول لي

اعذرني لاتتدركني الكلمات فأنا للان تحت تأثير ذلك الابداع

تقبل مروري المتواضع

اختك :بارووو



  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
 
الانتقال السريع


الساعة الآن 06:52 PM.
ترتيب أنيدرا عالمياً
Rss  Facebook  Twitter

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

منتديات أنيدرا An-Dr للدراما الآسيوية و الأنمي

منتديات أنيدرا