تعرفَّنا إلى الأصدقآء الخمسةَ أخيْراً :
- آوي : منذ الجُزء الماضي
- ميآفِي : يبدُو بأنَّ هُوسه بالأشباح,
هُو ما فتَح البآب أمام" كشف حقيْقة الرَّوح
الشّريرة "
- كآي وآكي : هادئَان للغايَة, ولكنَّ
كآي شعر بالخجل لـ آستخدَامِه غرفةَ " سُورآ "
وهذِه خصلَة طيَّبة
- يُويَآ : ههه شجآراته مع ميآفِي
تضحِكني دُوماً, وجُوده جميْل بيَن زوايا الحكآيَة
بعَد أن علِم الجميْع,
بـ
" الرَّوح الشَّريْرة الِّتي تسكُن سُورآ "
بسرِّ تلَك اللّعَنة الِّتي تعذَّبت بها,
هل يخبرُونها بذلِك ؟ وماذا سيحدثُ لها ؟
هل ينجُحون فِي مسعآهم ؟
وكيَف تجيبُ
" الرَّوح الشَّريرة "
على كلِمات آوي هذِه :
اقتباس:
ضحكت بخفه ثم قلت: ما رأيك ان اكون انا حبيبك .. ؟؟
|
حسناً الصَّورة الِّتي
ينُظر
" آوي إليَها " هي صُورة
سُورآ, ولكنَّ الرَّوح التَّي يتحدَّث
مَعها هي رُوح تلَك الشَّبح, فماذا سيفعل ؟
هل يدرِك ذلِك حقَّاً ؟ وماذا لُو قبِلت تلكَ
الرَّوح طلَبه ؟!
بالمنآسبَة, أتُوق شُوقاً لـ أعرف
ما سيحُدث مَع
" سُورآ " بالنَّسبة لمحطَّة
الإذاعة وهل تمَّ رفضُها ؟
أخَذت القصَّة منحىً
مشوَّقاً وبإمكانِي القُول,
أنَّ
" ملامِحها قَد آتضحَّت بشكلٍ أجمل "
أخيراً,
بانتِظآر المزيْد معَكِ