ياهلا وغلا بك أختي الصغيرة الفاضلة أخلاقها ŋιcε ● ● αℓσσ...
WoOoOoW
بداية أقدم أعتداري لكي بالفعل سويتي موضوع رائع اختي الكريمة بالفعل موضوع يحمل الكثير من المعاني وملء نفسي ماكتبته وكانت مقدمتك جميلة إلي حد ما تألقتيبما كتبته ولهذا أحببت ان اشارك وأحاول أن لا أطيل في كلامي ..
حق المرأة وحريتها :
صراحة بمجرد أن أقف عند هذه الكلمة يشير إليّ الجميع بأصابع الإتهام رغم أن ما سأقولة حقيقة وحتى أن رفضها الجميع فهم في قرارة انفسهم مؤيدين لرأى ، حيث أصبحت حريتها مقيدة جداً في دول أخري ومفلوتة في دول أخري وفي كلا الجانبين ستنحرف المرأة بين تلك الجبهتين إذا لم توجه بطريقة صحيحة وتعامل كأنسانة وليست كلوحة فنية تعلق على الحائط ؛وللأسف هذا ما انبثق في المجتمع حيث سيطر عليها بطريقة مطبقة منعاً لها من الخروج والتمتع بالحياة دون أن تخل بتعاليم ديننا الحنيف ومن هذه الأسباب التي تؤدي له هذه الأفكار :
1-الحزن والشعور بالأكتئاب .
2- التعب النفسي والآثار العقلية والتي تؤدي إلى أمراض لاتعد ولاتحصي .
3- الخروج اللأخلاقي حيت تفعل الفتاة أشياء في السر من اكبر الكبائر بسبب الضغوط التي تتعرض لها أو الأنفلاث وعدم أهتمام الأهل .
4- الهروب من النطاق الأسري والتوجه إلى النطاق الخارجي لتقع في الأيدي الخاطئة فتؤدي إلى أنحرافها التام .
5- الإنتحار وهي من الأفكار التي بدأت تدخل إلى مجتمعتنا .
صراحة لازال هناك الكثير من الأسباب مثل الملل وغيرها ولكن الفتاة المؤمنة الحقيقية هي التي تستفيد من هذه المشكلة وتجعلها في صفها لتعمل بالقول {الحاجة أم الأختراع } ليس في الأشياء الخاطئة فهناك عدة مراحل تساعدها في الخروج وتغيير وجهة نظر المجتمع فيها وهي :
1-أهم هذه النقاط هي الأيمان والصبر حيث يجب أن تؤمن بالله تعالي أيماننا صادقا فهو مع الحق ولا ينسي عباده والصبر متعلق بالأيمان ليس في ليلة وضحها ستحقق أحلامها بل يجب ان تصبر وتجاهد لتحصل عليها .
2-الأبتسامة : فهي تخرق حاجز الحزن والكئابة فهي تعطي الأمل وهي الحل لأغلب المشاكل ولكن لاتكفي لوحدها دون الصبر والأيمان .
3-الصلاة وقراءة القراءن حيث يعتبران الركيزة الأساسية والحل الجذري للتقرب من الله سبحانه وتعالي فيزيد الأيمان في قلوبهم ويمنح الأمل ويفتح طريقا إلى أفاق جديدة والله خلق الأنسان في ابهى صورة وساوى بينهماواعطاهن حقوق معروفة لذلك فهو لاينسي عبادة الصالحين ..
4 الثقافة حيث أن هذه سهلة جدا وفي متناول الجميع فليس هناك أنسانة يصعب عليها الحصول على بعض الكتب أو بعض المعلومات لزيادة مستوى معرفتها في نطاق ديني سليم .
5- الأنترنت : ولقد اصبح متوفرا بين يدي اغلب الفتيات ولكنه سلاح ذو حدين :
الجانب السيء :
حيث أستخدامة في الخروج من المجتمع بطريقة خاطئة أدى إلى :
أ- وقوع الفتاة بين أناس لايخافون الله ليرسخوا بعقولهن عالم وردي مليء بالكذب والنفاق ليوقعها في شرك الحرام .
ب- الأنحراف السلوكي وتعلم الأشياء السيئة و المضيعة للوقت .
ت- البحث عن منافذ للهروب من البيت مع فارس الأحلام وهذا من أكبر الأخطاء التي تحدث لتؤدي إلى دمارها وضياع شرفها فليس كل شيء جميل من الخارج جميل من الداخل فحاولي التعامل بعقلك ليس بشعورك وقلبك فقط ...
الجانب الجيد :
حيث أن هناك فتيات كثر أستفدن من هذا الشيء ولدينا مثال على ارض الواقع أخواتي في الكلية بشكل واضح والعديد من الأخوات اللاتي مشين في الطريق السوي والجيد حيث استخدمنه في :
أ- تعلم الأشياء الجديدة والمفيدة من تصاميم ورسم وتطوير مهارات من قراءة وثقافة .
ب- ترك بصمة عريقة في هذا المجال وفتح باب إلى مستقبل واعد مليء بالواقع الرائع .
ت- التعرف على الثقافات العربية الأخرى وزيادة الوعي والفهم حتى لاتقع في شرك الخداع { فهن جيل الغد الواعد وامهات المستقبل }.
ث- الترفيه على النفس رغم الضغوط وجعل حياتهن أبداعا وطريقً في عالمهن الحقيقي ليتحدين الصعاب بالصبر والأيمان والتوكل على الله سبحانه وتعالي وطاعتة لتحرر المرأة تحت راية الأيمان والتقوي دون خروج عن الطريق السوي .. وهناك الكثير من الشخصيات العربية التي وصلن إلى هذه المرحلة وتغيير وجهة مجتمعاتهن للمرأة ومن أمثلتها في ليبيا اول إمرأة عربية تحصل على ادارة في منظمة الأمم المتحدة واثبت سيطها وأنطلقت منه المرأة لتبني سواعدها وترفع من بلادها ، صحيح أن ماقلته ليس حلا جذرياً للمشكلة ولكن الصورة بين أيديكن أخواتي فغتنمنها ؛فأنا لم أقدم سوى الأشياء الداعمة والباقي يحتاج إلى الفعل والأيمان والتوكل على الله ولا أنسي ما أضافته أختي نايس الوو
البنت محرمة عليهآ الطلعىآت واذا بتطلع مآ تطلع الآ روحهآ طالعة معهآ !! ويمكن تكره الطلعة بسبب الآهل !! لكن الولد يرووح ويجي ومآ آحد يقوول له وين رحت !! ولآ من اصدقآئك !!
وحابب اقولك
هنيئا لكي أختي علي هذا الطرح ...و أعدريني علي الأطالة وتحياتي لكي ^^
مع خالص تحياتي أختي الكريمة
العرض الشجري