للأسف، ما ذكرته هاهنا صحيحٌ فعلاً
بات الناس يتجردون من المشاعر الطيبة الصادقة
وأصبحت العلاقات قائمة على "المصالح"
لكن تبقى الحياة زاخرةً بالقلوب العطوفة المحبة؛
تلك التي نتعلم منها ما لا يمكن أن نتعلمه في أرقى مدارس وجامعات العالم !
أهدي هذه الكلمات، لكِ غاليتي، ولكلٍ صديقةٍ عرفت طريقها إلى نفسي، واستوطنت روحي، وتأبى أن تغيب !