أعجبتني كلماتك الدافئة التي تتعرض لمواقف ف يحياتنا..ورغم ذلك مازلنا في تفريضنا..
في صحتنا ومالنا وأهلنا..
حقا لا يعلم المرء متى ساعة الفراق قيستعد لها..تلك لذة الحياة..
شكرا يابطة ع الطرح الجميل..أحببت كلماتك..
أنتظر جديدك
التوقيع
آسفة حقا لكل من لم تسنح لي الفرصة بالرد على رسائلهم..