~*~بيدينه حط بقلبي غلاآإآإهـ~*~

[ساااااندي]

>شكراً لكم هو بارت واحد والمشاهدات 100 ووه حماس هههههه

ههههههههههههههههههههههه هيفوو تحطمت ههههههههههههههههههه مسكينة ..

هذا الشي الي فيه جي هي صح
للافس متاابعة كملي

[حبيبه خآلوو]

واااااااو قسم بالله انك شيء رهييييب
توني مخلصة روايه ترانيم الحب وسمعت ان عندك قبل روايه
اللي هي نجوم دربي دورتها وقريتها و امس الليل خلصتها قسم انها رووووعة عشت مع الروايتين جوو>>خلاص البنت درت
قسم اني احبك واحب هبالك ورجتك ومن كثر حبي لك حسيت انك بتنزلين روايه وفتحت المنتدى ولقيت هذه الروايه>>شفتي
كملي الروايه وخلصيها بسرررعة لاني جد جد>>لا خال خخ >>اعذريني فيني نوم هه
المهم جد متحمسة وياليت تنزلين كل يوم بارت مو كل خمييس لان اعصابي بتحترق>>الاخت ماينه بقوة
وبعد هذا التقرير الجميل عن حياتي الجميلة اقولك:
فاااايتنغ اوني ومع السلااامه >>الحمدلله انك خلصتي خخ >>والنوم وما يفعل
سلاااااام

[LEeeELa]

والله العظيم انتي انسانه مبدعه طريقتك بسرد القصه جووووونان

بصراحه احب اقرى رواياتك

لا تطوووولين علينا عشان مانفقد الحمااس

[Ms.Roy]

انيوو
قريتها قبل في مدونتك و كنت اعلق عليها
صراحة مره حلو وفكرة انو بطلات جديدات وجي هي وكيونا تركو بعض حماس

انتظرك

[HFoo~.^]

مرحباً بكم ...

ساندي : >>TT.TT



أتمنى تعجبكم الروايه وتستمتعون فيها ..وشكراً لكم مقداماً ...

بيدينهـ حط بقلبي غلاة ..~ الفصل الثالث ~

~هيومي ~..

مسحت تلك الطاولة للمرة الثانية لكنه يقول أنه لا يرى نفسه فيها ..نظرت له بقهر تمنيت لو تواتيني الجرأة كي أدق عنقه لكنني لست كـ سي رآ ..تنهدت بضجر ..وأكملت مسح الطاولة ..
حدقت بالمطار بشكل عام الليلة هذا هو أسبوع ذهب وأنا أعمل هنا ..لم يزدحم يوماً كما ازدحم يوم عودتنا ً ..
” مرحباً ..!” هكذا صوت ناعم ورقيق تهادى لأذني ..ألتفت بهدوء لأنظر لها ..كانت ملامحها جميلة ومريحة ليست بجمال أخآذ تجعلك تنبهر بها لكنها تمتلك ابتسامه جميلة تشعرك بنشوة ..
بلا شعور أعدت لها الإبتسامه ” آآهـ مرحباً بك يا آنسه بما أخدمك ..هذه القائمة إن كنتي تريدين ….”
” آهـ لا شكرآ لك عزيزتي فقط أريد شخصاً هنا “
عقدت حاجبي أولاً لمقاطعتها لي ثانياً من هو الشخص الذي تريده هنا لا أحد سوى ثلاثة عاملين وطباخ واحد ..سألتها بعدم اهتمام عن أسم الشخص ..لكن ما إن سمعت أسمه حتى أطل بوجهه الجميل لها ” …مالذي أتى بك إلى هنا “
حدقت به بصدمه أي وقاحة يتصف بها هذا الـ كيوهيون ..حقاً وقح بشكل كبير ..كيف له أن يسألها هكذا بينما هي بحثت حتى وجدت هذا المكان
” لا شأن لك لما أتيت وكأنك لا تعلمه مسبقاً ..على العموم لم أتي لكي أطمأن عليك أو أراك فقط كانغ إن مستغرب من تأخرك في الخارج كثيرآ لذا عليك أن تجد عذراً له فلقد انتهت أعذاري “
سحبت نفسي ببطء من هذا الحوار ..كدت أن أضرب نفسي على شفقتي عليها ..بت أشفق عليه هو لسانها طويل وحاد جداً ….لم أهتم جداً بحديثهما فقد التهيت مع شخص أخر في طلباته التي كانت وكأنه في مطعم يخصه هو ..
” سيدي ..هنا مقهى وليس مطعم ! ” ..نظرت له ..ياللهول متى وصل لجانبي بهذه السرعة..بحثت بـ عيناي عن تلك الفتاة ..لكنني وجدتها تجلس على أحد الطاولات وتتحدث بهاتفها ..كدت أن أحول نظري عنها لولا أن شاهدتها تخفي نفسها بالنظارات والقبعة ..استغربت للحظات هل يعقل أن تكون فنانه ؟! ..
لكنني طرت فكرتي هذه عنها كلياً ..واهتممت بعملي فلو قصرت فيه لثانيه واحده لن يتوانى هذا الشرير عن طردي ..فهو يتوعدني سحقاً له ..

~هيومي~ ..انتهى ..

~أنجل..~
أرحت جسدي على أرضية المطبخ الباردة لكنني لم أهتم فجسدي تعود على البرودة ..ضممت قدمي لصدري كي أمنع معدتي من أن تصرخ مرة أخرى ..أوعدها بالصبر حتى نعود للمنزل وأتناول وجباتي جمعاً ..من حقي أن أرفض الطعام الذي يعطوني إياه وأتحجج بأني قد تناولت طعامي ..لا أريد أن أعامل كخادمه ..لا أريد أن أكل ما خلفته أيديهم ..لست بفقيرة لكنني مجبورة ….
شعرت بأقدام دخلت للمطبخ ..وقفت من فوري بشكل سريع ..نظرت لذالك الشاب بنظرات حادة …لم أكن أفهم نظراته هذه الأيام لكنني بت أكرهها وأخاف منها ..كثيراً ما يتردد نحوي ويسألني عن ماذا أريد أو أحتاج ……لا أرتاح له مطلقاً لذا حينما أنهي عملي على الفور أخرج من المنزل رفضت المبيت هنا خوفاً منه ..
” أريد ماءاً ..” نطقها وهو يحدق بي ..لم يكن بينه وبين الثلاجة إلا مدت يد ..لكنني اتجهت لثلاجة كي لا أخلق مشاكل أنا في غنى عنها ….فتحت له باب الثلاجة وأخرجت له علبة ماء ..مددتها له وهممت بالعودة …لكنها لحظات حتى سرت قشعريرة بجسدي كله ..حينما أحاطت أصابعه كفي …سحبت يدي بسرعة عنه ..وعدت أدراجي للخلف ..شتت نظري في أنحاء المطبخ كي لا أبين له خوفي ..
” لما أنت خائفة مني ..” هكذا نطقها ببرود مغلفه ببحة جداً كرهتها خفت منها ..
” لا لست خائفة ….أتمنى أن يعجبك الماء ..سأذهب “
” غرفتي غير مرتبه هل لك أن ترتبيها ” نظرت للأرض بصدمه ..أصابني الصداع النصفي حتى شعرت أنه سـ يسبب شرخاً برأسي ..نفيت طلبه برأسي ” والدتك قالت غرف النوم لا أقترب منها ..”
” لكن من يرتبها أنا لا أعرف ” نطقها وكأنه يأمرني أن أقبل دعوته الواضحة ..لكنني واصلت الرفض ..عدت للخلف حتى التصق جسدي بالجدار ..لم أكن أنظر له ولو ببنس نظره ..تجاهلت وجوده كلياُ و التهيت بنظر لقدمي ..شعرت وكان قلبي وصل لها ..الخوف كاد أن يفتك في ..
رأيت ضله كيف تحرك ناحيتي ..بكل خطوه كان قلبي يضخ بجنون خائف يكاد أن يفقدني صوابي ..
” أنت هنا وأنا أبحث عنك ؟! ” ألتفت كلانا لمصدر الصوت ..لكنني عدت ونظرت له ..لم يكن بيني وبينه إلا خطوتين فقط ..كنت أتشبث بالجدار وأحمي جسدي بيدي ..
لا أعلم مـ المشهد الذي بناه في باله ذالك الفتى ..لكنني كرهت وجودي فيه ..حملت حقيبتي وهممت بالخروج ..لكن صوته أخترق مسامعي ” أتمنى أن لا ترفضي أن ترتبي غرفتي المرة القادمة ..”
خرجت بسرعة ولم أعلم بما قاله رفيقه حينما ارتفع صوته ..فقط التفكير أنني كدت أن أفقد نفسي جعل من ملابسي كلها تمتلئ عرقاً من الخوف ..جلست على حافة الرصيف بمسافة بعيدة جداً عن المنزل ..أحاول التقاط أنفاسي التي أشعر وكأن رئتي خلت منها ..
أكممت فمي بيدي ..لأمنع صرخة قهر وصرخة أهانه ..شعرت بأن دموعي أحرقت كفي ….كانت يدي الأخرى على قلبي ..أحاول تهدئته لكنه أبى ..
ارتفعت صوت أناتي حتى بت أشعر أن كل من بهذه الحارة سمعني ..مجرد التخيل ما كان سيفعله بي جعل من شهقاتي تأتي تباعاً ..لكن ماذا أفعل ..لا أستطيع الرفض لا أستطيع الكلام
بسبب خرس أمي أنا خرساء برغم من أن صوتي يخرج ويسمعه الجميع ..لكن كلماتي محبوسة مكبوتة هنا في داخلي ..أشعر أنها ستنفجر ..أشعر أن بانفجارها هذا سأموت أنا ..
حملت نفسي وعدت أدراجي لمنزلي ..حتى وأن كان صغيراً إلا أنني أنام هناك قريرة العين ..

~أنجل ~ أنتهى

..~

~ عوده مغايره للماضي ~

تكتفت بينما كانت تنظر له بقهر ..تتمنى لو تنفجر في وجهه لكنها لا تستطيع ..أمرها كانغ إن أن تلتزم الصمت ..يكفي ما حدث بسببها المرة الماضية ..
كان يعاتبها على ذالك الشجار الذي نشب مره أخرى بسببها ..المرة الأولى أدى لعراك ولوت قدمها ..هذه المرة كسرت زجاج المرآة في غرفة التدريب ..
: أريد أن أعرف ..متى سوف تفهمين أنك بأفعالك هذا تضرين الفرقة كلها لا أنت فقط
تنهدت : أسفه ..!
صاح كانغ إن بها بقوه : وماذا أفعل بها ؟!..أسف هذه ..هل ستعيد الزجاج لمكانه ..أم ستعوض عن أسبوعين من التدريب الذي تغيبتِ عنه
صرخت به : أنا لا شأن لي بالزجاج ذاك ..سوهيون هي من كسرته لما تلقي اللوم علي بينما هي الملاك الجميل الذي لا يقوى على فعل شيء ..أنا حذرتها ولم تسمعني فا لتتحمل ما سيأتيها
شد ذراعها وهمس بقهر : جي هي ..للمرة لألف ..لا للمرة المليون ..تصرفي بعقلانيه ..دعيك من أفعالك الصبيانية هذه ..إن كانت ستغني مع كيوهيون في أغنيه مشتركه الأمر ليس بيديها كله من يد السيد لي إن كان لديك اعتراض أذهبي له وقولي سيد لي أنا لا أريد لكيوهيون أن يغني مع سيوهيون لأنه كان عشيقي ..استيقظي كيوهيون لم يعد يرغبك !
دفعت به بينما صوتها بدأ يعلن عن نوبة البكاء : كانغ إن أحترم نفسك !..أنا لا أفعل هذا لأجل ذالك النذل أنا أفعلها لأمر شخصي بيني وبينها إن كنت لا تفهم شيء فخرس ولا تتكلم معي أتفهم أصلاً عرفت منذ مغادرة ليتوك و هيتشول أنك سوف تضيق الخناق علي ..
احتدم الشجار بينهم ….كان الكل لا يقوى على إسكاتهم ..كانغ إن وجي هي ة منذ خروج ليتوك و هيتشول للانضمام للجيش وهذه هي حالهما ….منذ أن طلب كيوهيون من جي هي الانفصال عنه بدون سبب كادت أن تفقد عقلها وهاهي فقدته فعلاً
دخل دونغهي بسرعة وسحب جي هي من وسط هذا الشجار ..لحسن الحظ كانغ إن لا يضرب وإلا كان قد كسر عظامها ..
أدخلها أول غرفه كانت له و لإيونهيوك ..رماها على السرير وأغلق الباب ..: إلى متى هذا الحال ؟!
تكتفت بينما كانت تمنع دموعها أن تهطل ..: هو من يحاول أن يفتعل الشجارات ..أنا لا ذنب لي …كلما أفعله أن ألتزم ما يقوله وكلما فعلته قام وقال لي أنتي وأنتي ويعيد كلمته كيوهيون لا يرغبك ..كيف تريدني أن أسكت هاهـ ؟!
خانتها دموعها وهطلت في لحظه قهر منها ..
نظر دونغهي لإيونهيوك الذي حرك كتفيه بعدم معرفه بما يفعله ….لكنه اقترب منها ..: جيو ..حسناً لا داعي للبكاء ..هيا !
مسحتها بكم قميصها القطني بقوه مما سبب احمراراً في خديها : فـ ليذهبان للجحيم أكرههما ..
عبث بشعرها بضحكه : حسناً لنتوقف هنا ..أخاف أن تدعي عليهما ..
نظرت له بسرعة : أنا لن أفعلها مهما كرهتهما ..لن أفعلها ..!
نظر لدونغهي وضحكا معاً ..مازالت برغم مرور 4 سنوات إلا أنها طفلة ..
دونغهي : هل تناولتِ عشائك ؟!
حركت رأسها بنعم ..وقفت لتخرج فالوقت متأخر الآن ..وعليهم النوم لإتمام الجدول المعتاد ….
طلب دونغهي من إيونهيوك أن يتبعها للغرفة لأجل لو تقابلت مع كانغ إن لا يحدث شجار فهو متعب من شجاره مع صديقه ذاك ..لم يتخيل للحظه كيف كان تفكيره منحط ..كاد يجزم أنه رأى شبح الموت يلوح بيديه أمام وجه الفتاة ….
بينما في الطريق لغرفة جي هي ..نظرت له للحظه : هيوك ..هلي أن أسأل سؤال ؟!
ترك هاتفه ونظر لها …أكملت سؤالها بشيء من الحياء : هل أنا أجمل أن سيوهيون ..؟!
كاد أن ينفجر ضحكاً : حسناً ..الحقيقية ..سيوهيون جميله جداً وبريئة ..
صاحت به : حسناً حسناًَ شكراً لك …آآهـ سحقاً ..
لكن حينما كادت أن توصد باب الغرفة أكمل كلامه : هذا في نظر الناس كلهم ..لكن في نظرنا نحن ..أنت أجمل فتيات كوريا على الإطلاق ..وأضن أن التصويت الأسبوع الفائت كان دليلاً ..
ابتسمت له بفرح : اووهـ شكراً لك ..المشكلة أنني تعبه من شجاري من السيد دب وإلا عانقتك ..هيا نم تدثر أنت و دونغهي جيداً ..
ابتسم لها وغادر ..توقف في الصالة الفارغة تماماً ..مرت سنه سريعة منذ ذهاب الكبار حتى هانكيونغ غادر لصين كي يؤدي خدمته العسكرية ….الكل أصبح هادئ يهتم بعمله وكيف يوصله بأقصى جهده ..كي لا يقولوا أنهم توانوا عن عملهم وتدهور حالهم منذ خروج القائد ..يريدون أن يثبتوا أن الفرقة أسمها ما زال في القمة لن تهبط حتى بخروج الكبار والقادة منه ..
أبتسم على تفكيره الفذ وهم راجعاً لغرفته ..لولا أن باب الشقة فتح ودخل كيوهيون ..
حدق به باستغراب : أليس الوقت متأخراً ؟!
زفر بهدوء كي يعترف يعلم أن جي هي وشت به كما قالت …لكن لم يتحدث إلا و إيونهيوك قتل كلامه في فمه : لا أضن أن جلسة التسجيل كما قالت جي هي تأخذ وقتاً حتى الساعة الواحدة
أمسك عنقه بصدمه ..لم يتوقع أنها كذبت بشأنه ..فعلاقتهم باتت مضطربة جداً وسيئة لدرجه كبيره ..
: آسف لن أعيدها ..
هز رأسه : هيا أذهب ونام ..وتدثر جيداً كما قالت جي هي ..
نظر له : هل قالت لك أن تقولها لي ..؟!
هز إيونهيوك رأسه بلا ..لا يعلم لما ..ربما أنانيه منه لكنه فرح بأن علاقتها بدونغهي أصبحت جميله ..أكثر من كيوهيون ..
ودعه وغادر لغرفته هو الأخر ..

أنتهى ...

تعليق بسيط :” اوووه جيو حبيبتي ردت >>يعني موب حستي عشان تردينها >> بس أنقهرت عليها ومازالت وقحه كما عهدناها اتمنى تعبجكم عودتها
أستمتعوو