نردد ويردد
كلمات كثيرةٌ
أحبُك
آحبك
~ أعشقـك للجنونٌ~
ولكن هل الكلمات ٌ والعباراتٌ هيٌ التيُ تسعدناٌ وهي مانريد؟!
تسآؤلاتٌ دارت بنفسيُ "
ماذا نريد من منٌ نحبٌ ,,
تحبني وتعشقنيُ أمنحني هذا الحبً .. لا ريد كلماتٌ ولا حروف ~
إريد أحساًس وشعورٌ "
إين أنت حينٌ يغمرنيُ الالمُ .. ويعلو ملامحيَ الحزنُ ؟؟
إين أنتٌ حين تهاجمنيٌ الوحدهُ.. وتأسرنيُ الغربـهُ وانا معكٌ ؟؟
إين أنت حين أتامل بالمراءه لا أرى سوى أطراف معالميُ ؟؟
إينٌ أنت ٌ حينٌ أصرخُ منادي بأسمكٌ لا أسمع سوى صدىٌ أنفاسيُ ؟
الا ترون أن الحب قد أختلفٌ وتبدلت معانيهٌ !!
أحبك حين أكون أريدكٌ وأحبك حين ٌ أكون بلا مشاغلُ أو همومٌ ،
لكن .. لا أملك الوقتٌ حين تكون ٌ مهمومٌ او مريضُ
ولكن أحبكٌ وأظل احبكٌ الىٌ أن أحتاجكٌ من جديدٌ .؟!
علمنا غريبٌ ... لا لا بل نحنٌ الغرباء ~
أين التضحيهٌ \ لم تعد فيً هذا القاموسُ,,
الحب في وقتنا الحاضرُ,,
أصـٍبح [ كـ‘ـآإ الطقوس بلا روحٌ ولا هويهٌ ترسمهُ الجروح .. ]!
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها اضغط على الشريط الاصفر للحصول على الحجم الاصلي حجم الصورة الاصلي هو 653x536 ومساحتها 248 كيلو بايت
هنا أصبحناٌ وأصبحٌ حال معظمناٌ .. ( في الرخاء نحب وفي الشدةٌ نغيب ..
وسمعتهم يقولونٌ : ( الحُب ) له وقت ، مو كل وقت يا شاطر ~
قد لا يوافقنيُ الرآئ الكثير ..ٌ ولكن هي حروف دارت في نفسيٌ لتجد متنفس لها هناٌ ..
أن لم تصور وأقعنا كما هو صورتٌ جزاء من بعضـًه "
مخرج(..
الكتآب اللـي يوقف بيننا " وبين " العذاب
هآجرينه من زمآآن / وتآركينه للـ رفوف