مرحباً مجدداً ...
أظن أننا في نهاية مطاف هذه المسابقة ...
وكالعادة نقول أخيراً وليس آخراً قريباً جداً بإذن الله ...
هذه القطعة دافئة بحق ...
إنني أحي الكاتب ...
خصوصاً إن كان فتى ...
فمثل حسه العذب نادر الوجود هذه الأيام ...
وإن كانت فتاة فهذه فطرة وطبيعة تخالجنا بمجرد النظر إلى الأطفال ...
وفي كلتا الحالتين ...
أتمنى للكاتبـ/ه كل التوفيق
+++
تنمية هذه الأحاسيس الصادقة وممارسة الكتابة التي تنطق صدقاً وتدخل القلب بعفوية ...
بالتوفيق مجدداً
كاتي