قصه حصلتـ ايام "الـسبعينيات"
والى الان الجواب مدفون , ولا احد يعلم ما السبب !!,
....
فتاة جميله تدرس في الجامعه مثل باقي الطلبه , وسكنتـ ايضا فيها ~
في يوم من الايام حدث شيء بدون سابق انذار ,
كانت تصرخ بشده دون سبب , وترى زملائها في القاعه فتصرخ كانها شاهده
وحش ,
لا يعلمون اهلها ماذا يفعلون ,
احضرو القسيس , لكيـ يساعدها "
..
الاسم : Anneliese Michel
الدولة : المانيه
الديانة : الكاثوليكيه
العمر : 23 سنه
عام الوفاه : 1976
................................
" عندما اتى القسيس "
,
قام القسيس بقراءة التعويذات (تعويذاتهم)
ووضع بجانبه جهاز تسجيل ليسجل الصوت ,
وهوا يقرا بدات الفتاة تهتز وترتعش ..
"
قالتـ اختها الكبرى للقسيس انها كانت تاكل الحشرات والعناكب بدلا من الطعام , ايضا تاكل القذاره!! ~
"
تكلم القسيس وقال : من انت ؟ , تكلم ايها الملعون؟
ردت الفتاة بصوت مرعب وبشع جدا ,وقالت : انا لست انا , انا (نحن) انا سته ..!
..
تعجب الجميع من رد هذه الروح الملعونه ..
وماذا تقصد بالضبط ..
وبعد عدة جلسات .. توصل القسيس ان جسد الفتاة مسكون بـ 6 من الجان ,
""
لم يستطع القسيس ولا علماء الدين لديهم من اخراج هذه الارواح منها ..
اذ انها كانت تصبح عنيفه اكثر بين الحين والاخر ..
..
وبعد هذه الفتره كشفت الام بعض الاوراق المخفيه عن ابنتها وهي تبكي وترتجف ..
وقالت : إبنتي آنيليس كانت تظن ان الارواح والشياطين كذبه وليس لها وجود ..
وذات يوم .. صرخت آني وهي تضحك : أريد ان انام في غرفه مسكونه ..!!!
ومنذ ذلك الوقت .. أصبحت آني تضرب كل من حولها .. وحتى نفسها ..
وتبكي وتصرخ بلا سبب ..
وكانت تقول انها تسمع وترى اشياء مرعبه ..!
....
آخر جمله نطقتها آنيليس هي : أمي أنا خائفه ..!
ماتت وهي مقيده بحبال على السرير بغرفتها ووزنها أقل من 35 كيلو ..!
عندما ماتت عام 1976 دفنت في تابوت ,
ولازالت هناك اصوات مرعبه وصرخات تخرج من تابوتها حتى الان ..
ومنع زيارة ذلك التابوت ..
آخر صورة ألتقطت لآني ..
..............
أعتقد ان سبب حدوث كل هذا واضح ..!
كانت تسخر من الجان والارواح والشياطين ..
ونحن مؤمنين بوجودهم إذ انهم ذكروا في القرآن الكريم ..
وهذا يكفي ..
لذا الحمدلله نحن جميعا مؤمنين بكل ماانزل الله وبكل ماذكر في القران ..
وكذلك نحن لدينا حصن منيع يمنعهم من الاقتراب ..
الا وهي الاذكار .. ( صباحا ومساءا ) واخيرا وليس اخرا .. ( القران )
أعجبتني قصة سفاح قرأتها منذ زمن ليس بطويل ..
سفاح سُجل اسمه في عمق التاريخ لشدة بشاعته بقتل النساء والاطفال ..
كان طفل مهذب جدا ولكن مستواه الدراسي كان سيئا جدا ..
ودائما كانت والدته توبخه توبيخا شديدا بل وكانت تضربه وتعاقبه بشده ..
لدرجة اصبح هناك علامات وكدمات على جسدة لشدة تعذيبها له ..
وكانت تقول له انت فتى فاشل لست كبقية الاولاد ... الخ ..
كان الطفل يعذب نفسيا من الداخل .. أذ انه لايستطيع التعبير عن مشاعره ولا حتى الدفاع عن نفسه ..
لانه بكل بساطه ( أبكــم ) لايتكلم ..!
فكان دائما مايقفل على نفسه داخل غرفته ويبكي بصمت ..!
ازداد التحجر بقلب امه وفصلته من مدرسته التي كان يهرب اليها من المنزل ..
وأصبحت تقفل عليه داخل قبو تحت المنزل ..!
وكانت فقط ترسله لجمع الحطب للمدفئه ومن ثم يعود الى القبو ..!
بلغ أخيرا 20 عاما من عمره ..
وبدأت الاحداث تدور في قريته حول اختفاء الاطفال ..
وكانت الام تقول لابنها بكل مره : صحيح انك كبير ولكن اتمنى ان يخطفك ايضا لأرتاح منك ..!
والابن ينظر الى امه بألم في كل مره تقول فيها ذلك .. ف ترمي عليه الملاعق وتصرخ : اغرب عن وجهي ..!
ازداد اختفاء الاطفال بشكل بشع ..
ولكن هذه المره بـ ظهور الجثث ايضا .. الغريب ف الامر ..
ان المجرم كان يقتلهم بماده سامه لاتسبب الالم فقط الموت السريع ..!
وكان يضع الجثث امام منازلهم بكل لطف وبجانب كل جثه وردة نادره وغير معروفه ..
بعد مده أكتشف الابن ان جدته والدة امه .. كانت تعذب ابنتها التي هي امه ..!
بل وكانت تحرق اصابع يديها عندما تخطئ بشئ ما ..!
وبعد هذا ..
زاد معدل القتل بشكل ابشع بكثير ..
واصبح النساء كذلك في قائمه المطلوبين لدى المجرم ..!
بل اصبح يقتل النساء تاركا الاطفال وشأنهم ..
لم يستطع الشرطه معرفة اي دليل يساعدهم بكشف المجرم ..
اذ انه كان يقتل النساء بشكل بشع ..
يقطع السنتهم .. ويحرق اصابعهن ويكتب على صدورهن بالسكين ( الموت للأم القاسيه )
اصبحت القرية تعج بالخوف والهلع والفوضى ..
ولازال القتل جاريا حتى مع دوريات الشرطه المكثفه ..
وكأنه كالشبح يقتل ويختفي ..
حتى وصل عدد القتلى على يديه مايقارب 1044 قتيله ( من النساء فقط )
اما الاطفال مايقارب 600 طفل ..
حتى اصبح عمر الابن 26 عاما ..
هنا قالت الام باكيه : اتمنى لو يقتل والدتي .. انها قاسيه جدا معي واريدها ان تموت !
نظر الابن الى امه بألم بينما هي كعادتها ترمي عليه الملاعق وتصرخ : اغرب عن وجهي ..!
ولكن في اليوم التالي كانت المفاجأة ..
وُجدت الجدة مقتولة في بيتها تسبح في دمائها على سريرها ..
مقطعة الاصابع واللسان .. ومحروقة الوجه ..
تفاجأة الام وبكت كثيرا وكأنها ندمت بعض الشئ ..
وقالت لابنها : انظر .. امي .. لقد قتلها ..!!
هنا عانق الابن امه بوجع ولم تستطع الام ان تضربه كعادتها بل بكت بين احضانه بحرقه ..
ابتسم الابن ( اذ انه لاول مره يعانق امه في حياته )
وفي اليوم التالي ..
لم تجد الام ابنها في القبو ..!
ولا في حديقة المنزل ..
خافت ودمعت عيناها إذ انها لاتستطيع العيش بدونه أبدا ..
ونادمه على كل ماكانت تفعله به ..
ذهبت مهرولة الى الغابه ظنا منها انه يجمع الحطب للمدفئه ..
ولكن للأسف بحثت وبحثت ودون جدوى ..
وظنت ان المجرم قد اختطفه ...الخ ..
عادت الى المنزل باكية بحرقه ..
دخلت القبو وقالت وهي تتلمس ثيابه الممزقه : ارجوك عد الي .. لن اضربك ثانيه ..
ساجعلك تنام في العليه بدلا من القبو .. سأشتري لك اثمن الثياب .. فقط عد الي ..
وجدت ورقة على فراشه الممزق ..
ذهبت اليها كالمجنونه لتقرأ مابها ..
( لقد قتلت جدتي القاسيه التي كانت تضربك دائما وقتلت كل الامهات الاتي كن قاسيات مع ابنائهن ..
ايضا قتلت الاطفال الذين كانوا يتألمون بصمت حتى يرتاحوا .. لقد فعلت الصحيح .. اهتمي بنفسك أمي )
انهارت الام مغشيا عليها ..
وكلما افاقت ورأت الورقه عادت ثانيه لتفقد وعيها حتى المره الرابعه ..
وعندما افاقت ..
تذكرت ماكانت تفعله بأبنها المسكين ..
اللذي احبها بكل مالديه من مشاعر ولكنها كانت تصب كل غضبها عليه ..
كتبت ورقة وعلقتها بخيط احمر على شجرة في حديقة المنزل لتكون ملفته للأنتباه ..
وذهبت الى القبو اللذي كان ابنها يعيش فيه وحيدا واشعلت النار وجلست وهي تتأمل السنت النار تلتهم القبو لتموت منتحره ( محروقه )
وبعد تحقيقات الشرطه وقراءة الورقه التي كتبتها الام ..
حكم على الابن بسجن مدى الحياه اربع مرات مضاعفه ..
ولكن عند قراءة لجنه الادعاء للورقه التي كتبتها الام امام المحكمه ..
( كنت أما قاسيه جدا على ابني .. وعلي ان اموت ايضا )
ماان سمع الابن ماكتبته امه حتى عض لسانه ومات واقفا في منتصف قاعة المحكمه ..
والغريب في الامر انه كان واقفا حتى بعد موته ..
اذ كان يُعرف بجسده الطويل والضخم وعضلاته المفتوله ..!
فلم يسقط ارضا بل مات واقفا حتى نقله الاطباء الى المشفى ومن ثم الى المقبرة ..!
وبكي بعدها معظم الحضور في المحكمه لهول مارأوه من علاقة غريبه ..
بعد مشاهدة الكثير من افلام الرعب ( السلخ والقتل والتعذيب وغيرهم )
اتتوقع ان هذه الافلام جاءت من خيال المنتجين والمؤلفين ..؟
لا بالطبع ..
بل كل مايحدث في هذا النوع من الافلام هو في الحقيقه واقع من تاريخ اسود لبعض السفاحين القدامى ..!
طبعا بأستثناء افلام الارواح .. ( معظمها من الخيال ) وبعضها واقع ..!
سأتكلم عن زعيم السفاحين إد جين ..!! EDGEIN
لا اعتقد انه اسم غريب .. ربما مألوف ..
نعم ياساده .. هو السفاح اللذي اقتبس منه نصف افلام الرعب عالميا ..!
واطلق عليه زعيم السفاحين ..!
إد جين ..
هذا الرجل لايعرف الرحمه ولا حتى شئ اسمه قلب ..
هو رجل متعطش للدماء البشريه ..
( لم استطع وضع بعضا من صور مايفعله احتراما للقراء ولأنها وللأسف بشعه ومقرفه )
هذا الرجل السادي كان يعيش في مزرعة بعيده جدا عن المدينه ..
بل كان يعيش في مكان ما بعيدا عن العالم ولايزوره احد ..
كان يكره الناس ولايطيق رؤية ايا كان ..!
لم يتزوج في حياته ..
اصبح يتيم الابوين وعمره 31 عاما ..
وعاش في مزرعة مهجورة لايسكنها احد ..
اذ كان يقوم هناك بما يمتعه ..
كان يذهب للمدينه ومعه ماده منومه ..
وكان يظهر في الاماكن الليليه والهادئه ..
ويخطف الرجال والنساء وبدون علم احد ..
وكان يعود الى منزله ويستغرق في الضحيه الواحده اربعه ايام حتى يأكلها كامله ..!
كان يسلخ جلد الوجه ويضعه على وجهه كقناع ..!
وكان يستخدم الجمجمه البشريه إناء للأكل فيه ..!
كان يفعل الكثير من الامور المقرفه بحق ..!
أعدم بعد ثلاثه اشهر من التعذيب امام الماره ليكون عضه وعبره لمن يعتبر ..!
وكان موته على كرسي كهربائي ..!
وجدوا في منزله الكثير من العضام البشريه مستخدمه للزينه ..
كان منزله مقرفا ذو رائحه نتنه ..!
حتى انهم هدموا المنزل .. واصبح اسم إد جين يترأس قائمه أخطر السفاحين عالميا ..!
والان معظم الافلام مقتبسه من حياته ومما كان يفعله ..!
.................................................
الحمدلله والشكر لله على نعمة الاسلام ..
صحيح اني طبيب جراحه واشوف كثير اشياء مماثله .. بس بصراحه هذا الرجل يسبب لي اشمئزاز ..
يعني ماعليه ياخي اقتل صير سفاح بس ماله داعي القرف ذا كله << كف بالله ..
المهم بجد بجد الحمدلله حنا في نعمه ..
يعني مهما طلع عندنا سفاحين عرب او غيره ماوصلوا لبشاعة الكفار ذول ..