أيقظني الالم شاكياََ وجعاََ
يريد مني ان اغلق افواههم ولكني لا استطيع فعل ما يريد
لان ليس لدى القوة التي تجعلني احقق رغبته
رغم أنه يؤلمني بشدهـ ولكن ليس بيدي حيلة لـِ جعلهم يكفون عن هذآ
عندما أخبر ذآتي اني لا اهتم أليهم أود حقاََ البكاء
بمجرد التفكير في كلامهم القـاسي
يَ من اوجعتم قلبي و ابكيتموني هل تعلمون إين كانت مكانتكم في داخلي سابقاََ
أم ان قربكم مني كان شبه ظلام يعم حياتكم
كنتم في الآعماق ولكن للاسف بعد قسوة قلوبكم و أحاديثكم
اصحبتم لا شـي و انكم مجرد غبار دخل حياتي و مسحته بهدوء شاكيه ألم فراقكم .