حسناً ييشينغ لا تتوتر حسناً فقط استرخي . أسترخي خذ نفساً عميقاً ثم أخرجه نعم هكذا. جيد ! أحسنت !
! حسناً آنت الأن مستعد .
ها انا الأن اقف امام منزل سيدي لأبدأ بمقابلته هو و أبنته . تقدمت لأقرع الجرس انتظرت قليلاً حتى فتحت لي الخادمة . طلبت مني ان أتبعها ! دخلنا عبر البوابة الرئيسية ! حتى وصلنا إلى الغرفة التي يوجد بِها سيدي و آبنته !
آخذت نفساً عميقاً قبل آن آطرق الباب . ” تفضل ! ” اتاني الصوت من الداخل . فتحت الباب بهدوء , آخذت آمشي ببطء حتى أصبحت امامهما .
آنحنيت ب احترام . ثم وقفت و اعتدلت ب وقفتي . أبتسم لي وقال بصوت دافئ ” تفضل بالجلوس بني . “
آبتعلت قبل آن اجاوب ” نعم آنا هو . آسمي زآنغ ييشينغ يمكنك مناداتي بـ لآي ! وآنا صيني آيضاً ! ”
” حسناً لآي . آن تعلم مسبقاً ما هي وظيفتك . صحيح ! ” سأل مره آخرى .
” نعم سيدي ! ” آجبته بهدوء
” ممم . جيد حسناً سوف تبدأ عملك من الآن آن صغيرتي في الجامعة سوف تخرج بعد قليلا ! لذالك سوف تذهب لتأخذها مع رئيس الحرس سوهو . حسناً ” قال ذالك وهم بالخروج وقفت و آنحنيت له . آه يا الهي حقاً لم تكن لي رغبة آبداً بأن آبدأ الآن . آششش !
فتح الباب ليدخل فتى قصير القامة قليلاً توجه نحوي مع أبتسامة صغيرة على شفتيه ” مرحباً . آنا سوهو رئيس الحرس . لابد آنك السيد لآي الحارس الشخصي الجديد . تشرفت بمعرفتك ! ” رحب بي بلطف . آنه حقاً لطيف في التعامل !
” تشرفت بمعرفتك آيضاً سيد سوهو . رجاءَ آعتنى بي ! ” آنحنيت له ربت على كتفي ولا تزال آبتسامته على شفتيه !
” حسناً لآي سوف تذهب معي لنأخذ السيدة الصغيرة من جآمعتها . رجاءً آتبعني ! ” قال ذالك وهم بالخروج . تبعته بصمت .
خرجنا خارج القصر . متوجهين للجآمعة . كان سوهو يتحدث على الهآتف منذ آن خرجنا . آما انا فقد كنت غارقاً في آفكاري !
آخرجني منهآ توقف السيارة . خرج سوهو فتبعته التفت لي سوهو كالعادة مع ابتسامته اللطيفة ” حسناً لآي . عندما تأتي السيدة رجاءاً عرف بنفسك ! ” قال ذالك وهو يربت على كتفي .
” سأحرص على ذالك . لا تقلق” همست له .فقط التفكير بأنني سوف آعرف بنفسي آمامهم جميعاً تجعلني آشعر بعدم الرآحة .
فجأة الجميع بدأ بالوقوف أمام بعضهم جاعلين مسآفة بالوسط للمرور . انحنا الجميع آما انا فقد كنت آنظر لهم وعلآمات التعجب تحوم حولي تماماً !
“مرحباً بعودتك سيدتي !” قال سوهو ذالك وهو يأخذ من بين يديها حقيبتها .
آرجوكم لا تخبروني بأنها هذه هيا السيدة . آقسم لكم بأنني ظننتها في الاعدادية !!
” آوبا . من هذا ! ” سألت ذالك وهيا تنظر لي بتفحص . آشار لي سوهو بأن أبدا بالتعريف عن نفسي .
نظفت حنجرتي قبل آن آبدأ ” مرحباً . آسمي زآنغ يشينغ يمكنكِ مناداتي بـ لآي . سوف آكون حآرس الشخصي لكِ ! ” آنحنيت لها . يا الهي آقسم بآنني لم آعد آشعر بظهري !
حملقت بـ عيناها الكبيرتان قبل آن تعاود الأبتسام ” تشرفت بمعرفتك لآي . رجاءاً آعتني بي جيداً “
أبتسمت لها ابتسامة صغيرة . ركبنا السيارة مجدداً ” سيدتي . هل هناك مكان تريدِ الذهاب إليه قبل آن نعود للمنزل ؟ ” سوهو سأل . آرجوكِ قولي لآ آرجوك .
” لا آوبا . فـ آنا متعبة قليلاً آريد آن ارتاح || ” آجابت بلطف .
” حسناً لآي يمكنك آن تذهب الآن و ترتاح . سوف ادلك على غرفتك . آتبعني ! ” اومأت برآسي و تبعته . صعدنا الدرج حتى وصلنا لطآبق الخآمس . مشينا حتى وصلنا في ممر مليء بالغرف المرقمة !
” ها قد وصلنا . تفضل هذا مفتاح غرفتك . نم جيداً ” مد يده ليناولني المفتاح ثم رحل . تنهد و رفعت رآسي لأنظر لرقم غرفتي – 10 - فتحت البأب و آسرعت بالدخول . رميت بجسدي على السرير الابيض . آه ما آجمل هذا الشعور . أنا شاكراً حقاً لتلك السيدة القصيرة . من الجميل أنها طلبت العودة للمنزل . آقسم بأنني لم آعد اشعر بظهري آه . يا الهي يشينغ لقد آصبحت عجوزاً الآن :(
نهضت من على السرير لأخذ حماماً دافئاً آري بِه جسدي المنهك . خرجت لأرتدي ملابسي . استلقيت مجدداً على السرير آخذت أراسل والدتي فـ آنا مشتاق لها حقاً . آقفلت هاتفي ! و وبدأت استرجاع ما حدث معي اليوم إلى آن غلبني النعآس ~
******************
* تغطي وجهها * جميلآتي ججد ججد آسسفةة لقصر التشآبتر و سماجته بس والله مآ كتبتة غير اليوم الصبآح , لدرجة آني صآحية من 6 الفجر !!!!
* تتنهد * جميلآتي الله يرضى عليكم هذا التشآبتر الآول آدري آن مافيه آحدااث آببد بس التشآبتر الثآني رح يطلع لآي على حقيقته