يآلَها مِن خآطَرة,
مِن { أغنيَة جميْلةَ }
ترنْيمَة رآئِعَة, وَ كلِمآت عطَرة , وصْفٌ
سآحِر مِن { قلَم عآشِقَة } من قلَم
مُبحرَة تحتَ سمآءَ { كُوريَا } وبيَن أمواجِها
فِي وصْفكِ ما يُغني عَن
وضَع صُور فِي المُوضوع, فـ { أنتِ جعلتِنآ نتخيَّل }
نُحبُّ ونتُوق لـ زيآرَة تلَك البلآد , حتَّى
وإنْ لَم نفكَّر بذلِك يُوماً,
رقيْقتِي .. ~
كَم هُو رآئِع قلُمكِ , ينسَدل
كثُوبٍ حريرّي نآعِم على { جسَد الورَق }
النَّقيْ, فيزيدُه بهآءً ويكُسِبُه لمعاناً وألَقاً .
لـ أصدِقَكِ القُول,
لدِيك أسُلوب شفّآف, وقليْلاً
ما نقرأ خاطِرَة { تصِف بلداً } ! بهذِه الشَّاعريَّة.
أجِدها فكرَّة فريَدة مِن
نُوعِها, لـ الكتآبَة عمَّ نعْشَق وُنتوق
ونُحب مِن جمآدات وأراضٍ وبُلدآن .
شُكراً لـ تفرُّدِ عزْفِك, تمَّ تقييُمكِ وتقييْم
المُوضوع .
و{ نقلِه للقسِم المُنآسِب لهَ ^^ }