امتلك مفتاح السعادة ولكن حيرته الاقفال بماذا يفتح السعادة وكيف يسعد نفسه قرر ان يفتح ابواب السعادة بذكر الله وطاعه الله عز وجل هذي اول اقفالا للسعادة فالسعادة هي اهم ما يملك البشر في حياتهم من غير سعادة كيف يكون الانسان هل فكرت يوم ان تملك مفتاح للسعادة وكيف تغلق باب التعاسة وتفتح باب السعادة فقط
من يقرا كلماتي اريده فقط ان يتامل مفاتيح السعادة كيف تكون وكيف تغلق ابوابها فاليوم الكثير منا لا يملك السعادة ولماذا النحلات تطير وتسعدنا حين نراه الرحيق ونتعلم منها كيف نكون متعاونين مع الجميع هكذا السعادة يجب ان نسعد الجميع بما نملكه في حياتنا نحن بشرية خلقنا الله للنعبده ونطيعه ونستغفر له ونحمده فيجب علينا دائما ان نسعد البشر حتى لو بشيئا بسيطا حول حياتك الالوانا زاهية تنير النفس بسعادتك حول سعادتك الى رحلة مليئة بالسعادة عملية السعادة باهداف حياتك ولكنها لا تنتهي بها الاهداف فالاهداف تدلنا على وجهتنا ولكنها لا تدلنا لماذا نتجه هناك وتاليا نورد بعضاً من المفاتيح الرئيسية لتحقيق حياة سعيدة. • قم بالإطراء على ثلاثة أشخاص يومياً.
• قم بمشاهدة شروق الشمس.
• بادر بإلقاء التحية على غيرك.
• عش بأقل من دخلك.
• عامل الآخرين كما تحب أن يعاملونك.
• لا تجعل لليأس طريقاً على نفسك فالمعجزات تحدث في بعض الأحيان.
• تذكر اسم شخص ما
وهناك خمسة قواعد للمفتايح للسعادة
عش في بساطة مهما علا شأنك
توقع خيرا مهما كثر البلاء
أعطي كثيرا و لو حرمت
ابتسم ولو القلب يقطر دما
1.
ذات يوم سأل رجل أحد الحكماء عن الفرق بين السعادة والتعاسة . فقال الحكيم : سوف أريك كيف يشعر الناس بالتعاسة . ودخلا حجرة بها مجموعة من الناس يجلسون حول إناء كبير به طعام . لقد كانوا جميعاً يتضوّرون جوعاً ، لكنهم يائسون من عدم استطاعتهم تناول الطعام ، على الرغم من أن كلاًّ منهم يمسك بملعقة يمكن لها أن تصل للإناء ، ولكن كل ملعقة بها ذراع يفوق كثيراً ذراع أي منهم ، حيث لا يمكن لهم استخدام هذه الملاعق لتوصيل الطعام إلى أفواههم . فكم كانت المعاناة الشديدة !
وقال الحكيم بعد برهة : هيا ، سوف أريك الآن كيف يشعر الناس بالسعادة . ودخلا حجرة أخرى مطابقة تماماً للحجرة الأولى : إناء الطعام ، مجموعة الناس ، الملاعق نفسها ذات الأذرع الطويلة . لكن الناس كانوا جميعاً سعداء .
قال الرجل متعجباً : لا أستطيع فهم ذلك ، كيف يمكن لهؤلاء أن تغمرهم كل هذه السعادة هنا في حين أن الآخرين يغمرهم إحساس البؤس والتعاسة على الرغم من تشابه كل الظروف ؟!
وهنا ابتسم الحكيم قائلاً : آه . إن السعادة هي أنهم تعلموا كيف يطعم كلٌّ منهم الآخر .
اهدم التعاسة ودعى فقط السعادة