جَزآكِ آللهُ خيْراً, ووفقَّكِ لمآ يُحبُّ ويرْضَى
وأكْثَر مِن أمثآلكِ .. ~
[ مجْهُودكِ وَ تنْسِيقكِ جَميْل والأجْمَل, أنَّكِ سخَّرتِيه
فِيمآ فيْهِ كُل الخَيْر لكِ ولنَآ - بإذْن الله - ] .
شُكراً لكِ, قصَّة جميْلَة مؤثَّرَة وَ مؤلِمَة, لكِنَّها
الحقيْقَة الِّتي تُلهِينآ الغفْلَة فِي هذِه الحيآةِ عَنْهآ ... !
[ حقيْقَة آلمُوت وَ الحِسآب عَن كُل صغيْرَة مهْمآ آستهنَّآ بِهآ ]
فـ أسآل الله أنْ يُحسِن خوآتيْمَ أعمآلِنآ,
ويوفِّقنَآ لِمآ يُحِبُّ ويرْضَى, ويثبِّتَ قلُوبَنآ علَى الإيْمَآن,وَ يُعينَنآ علَى فعْل الَخيْر