تبدولي قَصَّةً رَقيقَةً وَجَمِيلَةً
لَكُنَّ بداِيَّتَهَا حَزِينَةً
’’’’’’’’
يالهما مِنْ مِسْكِينَتَانِِ
أَبَاهُمَا يُسْكِرُ وَيَتَسَلَّى
مَعَ النِّساءِ ولايبالي بِزَوْجَتِهُ
بَلْ يُضْرِبُ زَوْجَتُهُ
وَيُضْرِبُ اِبْنَتُهُ ؟ اِبْنَتُهُ ؟
آهٍ يا لَهَا مِنْ صُوَرَةٍ
لِلْقَسْوَةِ ..
رسمتيها بِحُروفِكَ
هُنَا .,,
وَجَعُ يَتَنَقَّلُ فِي الشَّرْيانِ
تذلفه الدَّمِعَاتِ ,..
قُطُرَاتُ قُطُرَاتُ ..
وَتَبَقَّى المعاناه ... جُرْحَ
نَازِفُ ..
وَطعانَاتُ مُؤْلِمَةٍ فِي خَاصِرَةِ
الْكِبْرِيَاءُ ..
حَتَّى الذَّوَبَانَ وَالتَّلاشِي
لَمْ يَبْقَى شِي فِي الْقُلَّبِ
يُسْكِنُهُ
الا وَنَّاتِ ..
وآهات .,,,,
تُدَوِّي فِي غَرْبَةٍ الرَّوْحَ
حَيْثُ لَا اُحْدُ يُسْمِعُ
الانين ..
سوانا ...
وَهَكَذَا وَرَغْمُ كُلَّ هَذَا ..
لَا نَمِلَكَ ..
الا ان نُصْبِرُ ..
مَا حِيَلَتُنَا غَيْرَه هَذَا ..
ČŕãŹŷßōŎō
نُزَّفُ ذَاتُ صَبَاحَ
اخذنا فِي طَرِيقِهُ
الى يَنَابِيعَ الْوَجَعِ
فِي اعماقكِ
سَلَّمَتْ هَذَا الاحساس
وَهَذِهِ الْمَشَاعِرُ الْفَيَّاضَةُ
بالُهَا وَوَجِعَهَا ..
أوه لقد كدت أن أنسى
عندما تَطْلَقَا الوالدان وَتَفَرُّقَ
الاختان وَاِنْطَلَقَ كُلَّ واحدَ
إِلَى عَالِمِ آخر لَمْ تَيْأَسَا
بَلْ كَانَتْ كُلَّ واحدَةً سَوْفَ
تَبْحَثُ عَنْ شَقِيقَتِهَا
هَذِهِ هِي الصُّوَرَةُ
الْمُحَبَّبَةُ للأخوات
::::::::::::::
اوه
لَقَدْ ادخلتي فِي الْقُصَّةِ
الْفِرْقَةُ الرَّائِعَةُ وَهِي
{ السوجو }
:::
إحساسي يَقُولُ ان قَصَّةً حُبَّ سَوْفَ تَبْدَأُ
مِنْ هُنَا لِذَلِكَ رُوَاِيَّتِكَ كَالْْعَادَةِ ابداع رَائِعَ
وَتَسْتَحِقُّ الْمُتَابَعَةُ .
دَمَّتْ بِخَيْرِ