يعني لو عندكم تعليق عشانها عطوووونيها بس بأسلوب حلو ورقيق وجميل مافيه لا نقد لا حاجه قولو حلوووو وتهبل >>محد قالك طسي المريخ يختي !!
.. ,, .. ,,..
قصه قصيره بعنوان : لحظات جمعت بين قلبين .....!
خطت أقدامه أخيراً على أراضي الوطن وحان له الآن أن يتنفس الصعداء ربما كان شهر مده بسيطة لكنها بنسبه له سنيــــــن من عمره
شعر بأنفاسه تخالط بروده أجواء هذا الوطن وهنات تعبه تتبخر مع ذالك البخار الذي يزفره ما بين شفتيه
ألقى بنظره على أصحابه المنهكين لكن نشوه العودة و الأمان بين أرجاء بلدهم أردتهم موتى على مقاعد الانتظار ..منتظرين السيارة التي ستقلهم لمسكنهم ليلقوا بأجسادهم المخدرة من هذا السفر ...
ابتسم بحب ..كلما تعب أو شعر بأنه سيترك كل ما يتعبه وينفرد بنفسه يلقي نظره عليهم لكي يتجدد فيه حبهم ويوعد نفسه في اليوم مليون مره على حمايتهم والإمساك بيدهم لكي لا يسقطوا أبداً
ابتسم بعذوبة حينما ألقى عليه هيتشول نظره خائفة يطمئنه فيها أنه متماسك ولكن ذالك الأخر يعلم ما في داخله هذا الأحمق المكابر من تعب ووهن يكاد أن يودي بهلاكه ...
.....
مدت كوب القوه ..لزبون بابتسامه كي تحثه على العودة هنا مره أخرى .....ألقت عليه بضع كلمات جميله تريحه مع رائحة القهوة السوداء المركزة وكأنه تخدره كي يمتثل لقولها تماماً ..
هذا أسلوبها هنا ..فهي تعمل هنا منذ شهرين فقط لكسب نقوداً لتشغل وقتها ..برغم من أن العمل بالمطار ليس سهلاً لكن لحرف الــ(واو) عمل كبير في ذالك ..ما كانت تحب أن تستخدم هذا الحرف في أي من أعمالها لكن بسبب والدها الغير مبالي فقط همه كيف يجمع الأموال ويجعلها أكوام متراصة حوله ولو بيده لصنع منها لحاف حوله لكي يطمئن أنه لن يفقدها أبداً ..طبعاً ما تستلمه من مرتب شهري تتقاسمه معها ..فهو والدها برغم كل ذالك ..
دنت لتخرج بعض الأكواب البلاستيكية كي تجهزها لزبائن القادمين ..لكن نداء زميلتها بالعمل جعلها تستعجل في ذالك وتقف بسرعة ...جعل من شعرها الأسود الحريري يعبث بوجهها بجراءة ..
أعادته خلف أذنها وهي تبتسم لوجه الزبونين أمامها بمرح ...كان هيتشول مشغول بنظر لقائمه القهوة بينما ليتوك كان مشغولاً بمحاوله التصديق أنه يوجد ملاك على الأرض بهذا الجمال الرباني ..إن وصف شعرها أو عينيها أو أي شبر بها يخاف أن يظلمها ولا يوفيها حقها بالوصف ...لم تكن معه في أي من نظراته كنت تشرح لهيتشول مكونات أصناف القهوة الموجودة ....
لكنها شعرت بنظرات حارقه وما إن ألقت نظره عليه حتى اخترقت نظراتها صمام قلبه وعبثت به لكي يرتجف ويتعطل عمل ضخه لدم بشكل جنوني ...
ابتسمت له ...مما أجبره أن يغض طرفه بسرعة ....
................
نظر لهاتفه بابتسامه وهو يعيد كلامات الرسالة مره ومرتان وألف ولا يشبع منها ..يشعر بكل حرف حبه لها يكبر بشكل يفوق الوصف ...
هاهو اليوم سيكمل السنة منذ أن رآها هناك بالمقهى بالمطار ..لا يعرف متى وكيف حصل هذا التعارف بينهم لكن ما يهتم به الآن هو كيف يحتفظ بها له بكل قوه ...
بين زحمه أفكاره ركز بإيونهيوك حينما طلب منه أن يأتي بطلب من المدير ..!
تحت شجره الكرسمس التي زينت بالون الأزرق الياقوتي كانت تنتظره هناك وكل دقيقه حدقت بالكيس بين يديها ..أول مره تهديه هديه من عملها ....
تعلم أن صوتها ليس جميلاً بما فيه الكفاية لكنها تعلم أنه سيحبه مادام منها ..مدت يدها لقلبها لتذكرها تلك اللحظات التي كان يحدق بها ..ابتسمت لتلك الذكرى التي كلما ذكروها برر موقفه بقوله " لم أكن أصدق أن هناك ملاك حقيقي صدقيني ؟! "
ضمت قلبها الصغير بيديها واستنشقت رائحة زهور التي تلف المكان بجمال لتطفي على هذه اللحظة روعه اللقاء من يراهم يضن أنه أول لقاء لكن كلما افترقت الأجساد اشتاقت الأرواح لتتعانق من جديد ..
.....................
زفر بقوه وأغمض عينيه بقوه أكبر يتمنى لو يصاب بالعمى ..لكن ما فائدة التمني الآن ..وهاهو اليوم يعلن نهايته بكل قسوة على قصه حبه الصغيرة التي لم تنمو كطفل قتل في مهده ولم ينطق بأجمل عباراته ..
هاهو والدها يرفض علاقته بها ويقرر تزويجها ..ليقطع أوتار هذا الحب من القلب للقلب بقوه محدثاً نزيفاً سينزف طوال العمر حتى يختفي كلاهما تحت التراب ..
برغم رجائهما ..توسلهما إلا أن الطاغية يبقى طاغية ..ولكنه ينسى أن ما من كبير إلا وأن هناك أكبر منه يقدر عليه ولو بعد حين ...
ابنته الوحيدة ..قرر أن يراها تموت على أن ترحل لرجل قد يأخذ ما تملك من أموال تركتها لها والدتها من ورث جدها
تلك الأموال التي ينتظر متى تلين هذه العاصية له ويجبرها على توكيله على أموالها لكي يجمعها مع أمواله المتكتلة على قلبه بكل بروود
لا يعلم أنها مستعدة أن تدفع كل ما تملك حتى روحها فقط لتبقى معه مع من أشعرها أنها مهمة وأنها ليست سلعه بسيطة تستخدم لأغراضه المالية واستثماراته ..
.....................
طفح بهم الكيل ...ووصل الغضب بهم ما وصل ...لولا رفض ليتوك أن يتدخلوا لأعادوا أحداث الحرب العالمية الثانية هنا ...
ليتوك ليس بذالك الرجل الذي كان يتحمل طعنات التعب والإرهاق لكي يقوي من حوله
هو الآن بحاجه لمن يشد بيده ويعيد له روحه ..روحه غادرت ويعلم أنها لن تعود له ولو دفع كل شيء كل شيء ..
صاحوا به لكي يفوق من غفوته فالفتاه غيرها ألف لا يجب أن يتوقف على فتاة واحده فقط ..
لكن صوت صمته يعطيهم الجواب ان قلبه وعقله وجسده وروحه كله ملك لفتاة واحده .....
لكن ما بليد حيله ..هي الآن عروس ..تمسك بيد عريسها ..هي الآن أم ..تحمل طفل زوجها
هي الآن ...جــده ...تحتضن حفيدها ...!!
وهو ...ينتظر متى تعود هذه الملاك ...لتنتشله من كل هذا
فمن ستخرجه من تلك الدوامة التي بدأت تعصف به من كل الجهات ..
وتؤذيه بقسوة ...؟؟!!
.........
لحظات ...جمعت قلبين ...
لكنها لحظات ...وفرقته قلبين .......
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أول مره أختم حزن ..أهئ ..توكتي ..سوووووري سوري وربي مو قصدي كله من هالأفكار الشمطاء >>تخاف تتكفخ هع ..
وااااااااو اونني كعادتك القصة رووووووووووعه
تهبل
تجنن
مو انتي طلبتي نقول كذه بس
هذي هيه الحقيقه ياحبي لك يا اونني
فايتينق
بس في شي محيرني
داااااائما انا اول من يرد على رواياتك
يلا ان شاء الله دووم
احب الاشياء الي ما تكون معقده نفهم الفكرة بسرعه ..
لحظات فقط جمعت قلبهمااا و لحظااااات اخرى فرقتهما .. اوما الحزن شي تعيييس ..
شيء قمييل قصتج احب القصص القصيرة وو انج ما دخلتي بتفاصيل كثيرة شيء اقمممل بس حرام حزنتني ...
انــــــتت انساانة موهووبه موهبتج عقييبة للحين كل القصص الي تكتبينهم تعجبني وتدخل قلبي بسرعه اسلوووبج خطييييير مافي منه .. جد يعني انا ابدا ما اجامل ويوم يعقبني حاقه ادعمها واشجعهااا > فديتني ... اممم شو بعد ودي اكتر حكي بس ما فيني احرك اصابعي واكتب ... قصه قصيييرة موووووفقة واتمنى اقرا قصص قصيرة اخرى من كتابتك
(مميز ) قصه قصيره ...( لحظات جمعت بين قلبين )
, .. ,
.. اوما الحزن شي تعيييس 
..
... قصه قصيييرة موووووفقة واتمنى اقرا قصص قصيرة اخرى من كتابتك 
العرض العادي
