يآلَها مِن قصَّة جميْلة,
بـ " أسلٌوب عآطفِي جيَّآش " رقيْق.
وقلَم نلتِمس مِنه بوادرِ
الإبدآع والشَّغفْ, عزيْزِتي
وصفُكِ سليْم, لآ غبار علِيه,
لدِيك " فكرَة مُحكَمة الوصَف "
بـ سلآسة ورقَّة وشآعريّة,
توَّجت بمدخل ومخْرًج مُناسبيْن !
لُولآ بضعَ أخطآءْ إملائيّة,
وأخطاء فِي الضَّمائر بشأن التَّأنيث
- خصُوصاً - مثل :
إنَّها تُمطِر
معانقتها
أنها
كل وقِتها .
"
سُعدُّت برؤيةِ آسمِك, يآ رآئَعة "
لـآحرَمنا الله إبدآعاتكِ اللًّطيْفة,
وسٍحر حرٌوفكِ الزًّاهيَة