كنت أبحث عن مجموعة صورٍ جديدة أضعها هنا، فتملكتني الحيرة،،
وبالأمس، فاجأني تعليقٌ من إحدى صديقاتي على ألبوم صورٍ مضى عليه عامٌ كامل، كنت قد وضعته في الفيس بوك؛ هكذا قررت أن أضع بعضاً منها هاهنا ~
أعشقُ الأزهار، بمختلف أنواعها، ألوانها، أشكالها ~
ربيعي، في أرض كندا ~ 2009*
هذه الصورة بالذات، أهديها لـِ لودا الحبيبة، لستُ أعلم لِمَ ! لكنني كلما فتحتها تذكرت لودا، اممم، ربما... لأنها لفتت انتباهي بشدة وأنا أبحث عن هديةٍ لـِ لودا لـِ عيد ميلادها ~
وكذا باقي الألبوم، غآليتي لودا، اعتبريه هديةً بسيطةً وصلت متأخرة}
كل عامٍ وأنتِ بألف ألف خير ~
هنا، كنا في زيارةٍ لطيفة لـِ عائلةٍ كندية، ومن عاداتهم الجميلة عندما يحل الصيف - الذي هو بالنسبة لنا شتاءٌ ربيعي - يبدأون بـ زرع النباتات المنوعة، ومنها الأزهار ، في حديقة المنزل~
هنا بعض الأزهار التي ابتاعوها ليزرعوها في حديقتهم*
*
*
أحببتها، فـ أخذت مقطعاً مقرباً منها ؛
*
هذه ليست ضمن المجموعة الجديدة للزراعة، وهي في الواقع صغيييرةٌ جداً، لكنني أخذت لقطةً مقرّبة لها أيضاً؛
*
*
من زاويةٍ أخرى }
كان يوماً جميلاً، أمضيناه بصحبتهم في زراعة النباتات الصيفية - الربيعية ~
* عذراً إن كان حجم الصور كبيراً، فتصغيرها يفسِد تفاصيلها }
حين يُطلُّ الربيع؛ يتناثر الشذى ~
العرض الشجري