رد: (*^ تـــرانيم الحـــب^*) ~ حينما تكون لأنفاس الحب ...موسيقى ..!
اقتباس:
دخلت مسرعاً ..تاركاً هيتشول ورائه : انتظرني دقائق سأحظر دواء والدي وأعود هز هيتشول رأسه لهانكيونغ وانتظره هنا في الصالة ..في تلك اللحظه كان دخول ناومي للمنزل كانت تزفر بقهر لم تلحظ هيتشول الذي كان خلفها ..تكتفت : من يضن نفسه أنه أحمق فعلاً ..سحقاً .. هم هيتشول أن يتكلم لولا دخول كانغ إن الذي لم ينتبه له هو الأخر ..كان ينظر لهم .. : انتِ ..حينما أتكلم انا لا تدعيني وتذهبي ! تحلي ببعض الأخلاق ... لم تلتفت له : كانغ إن اخرج حالاً انا في منزلي ولا أريد أن أهينك .. أمسك كفها وهدئ صوته : ناومي .. كان صدرها يرتفع ويهبط ...لشده أنفاسها ..حينما تلقى الصمت منها أكمل كلامه : ناومي أفهمي هذا القلب الذي لم يرضخ لامرأة غيرك ...أعترف أنني أعرف نساء من كل نوع لكن أبداً لم ألمس أحداهن ..انا أريدك انتي .. أستطاع هيتشول أن يلمح تلك الدموع التي سالت على خدها المحمر : غيرك قالها ولم يكن يعنيها ...غيرك أمتلك قلبي بكل قطعه وتركني حينما سنحت له الفرصه أن يلمس أمرأة غيري ..كان يشعرني أنني جوليت التي سيموت روميو من أجلها لكنه كان شيء مغاير لكل ما رسمته عنه ...مغاير بكل شيء .. تقدم كانغ إن حتى أصبح خلفها تماماً ..أحاط بيديه كتفها حتى جعلها ترتخي بإرادتها على صدره : برغم من أني لا أتمنى معرفه ذاك الرجل ..لأني لا أعلم ما سأفعله به ...لكنني أستطيع أن أقسم لك أنني صادق بكل حرف قلته ..أنا كانغ أن ناومي ولست ذالك الرجل ..أنا الذي ضحيت بصداقتي بهوان في سبيل أن أحظى بك ..كان من واجبي ان أتركك له بما أنه صديقي ورفيق دربي منذ زمن لكنني خليت بعهد صداقتنا في سبيلك ..فلا تدعيني هكذا ألتفتت له كي تبحث عن الصدق في عينيه ...لكن عينيها سقطت على عينين هناك ..كانت تنظر لها بانكسار... .... أبتسم لها هيتشول وأخفض رأسه حينما أغرق كانغ إن يديه في شعرها الذهبي ...دموعها ما إن رأت هيتشول يغادر حتى سقطت تباعاً ...تشبثت بكانغ إن ..علها ترمي داخله ذكرى هيتشول القاتلة بنسبه لها ...وبكت حبها اليتيم الذي بنته في أيام وانهدم في لحظات ..على يدي ذالك الروميو الذي رسمته في خيالها ..
مع ان عآرفه ان هالشي بّ يصيرر
بس مَ قدرت امسك دموعي ., !!
اكره نفسي لمآ اتعمق في الروآيآت و اعيش جوهآ