مرْحباً , لـ أوَّل مرَّة أُلآحِظ ..
أنَّكِ تكْتُبينَ روايَة ولكِن لَم أكُن
أعلَم كذلِك بـ {
حجْم إبْداعكِ الهائل }
عدآ عَن تنْسيقكِ , وسرْدِكِ لـ
{
الأحْدآثِ بطريْقَةٍ جميْلـَة } كذلِك
العُنوآن , المدْخلَ , خلْفيَة الُمُوضوع وَ
ملآمِح الشَّخْصيآت
كُب هذَا مُتناسق كـ {
سمْفونيَّة هادِئَة
خجِلَة لـ قلم ينْبض بالسَّعادَة وَ الجمَال }
تعْليقِي عَلى الجُزءِ الأوَّل :
اقتباس:
- من السيء أن تعيش مظلوماً
لكن الأسوء أن تعيش كـذبة إختلقـتها لـتهرب من الظـُلم
وتصبح أسيراً لها .. للحظاتها السعيدة والجميلة .. وذكرياتها الماتعة
تخشى أن يـُفـقـِدك الصدق بها , ذاك العالم الجميل الذي كنت تعيشه ...
|
كلِماتْ عميْقَة دفعْتنِي
لـ {
آلتهِام أسطُر الجُزءِ الأوَّل بنهَم }
غيُورِي والجدَّة :
فصّلْتِي علاقتَهُمآ بشكْلٍ جميْل ,
جدَّاً .. تبْدُو علآقَة حميْميَّة بيْنَ
{
الجدَّة وحفيْدَتِها المُدللَّة }
عائِلَة غيُورِي الأبْ الأم وَ هآن كيُونغ :
علاقتهُم جميْلَة لَم تهُمليْ أيَّ فرْدٍ
فيهْم أعطيْتنَا ملامِح عنِ الجميْع ,
كذلِك {
ولي العهْد وآنغ , شُومِي وَهُوآن }
والبقيَّة فِي الحَفْل :
أعطيْتِنا تصُور كآمِل عَن ملامِح الحفْل
مِن خلآل الحِوار ذُو النبَّرة السَّعيْدَة
الّذِي دارَ فِي أرْجاءِهـ
وصْفُكِ لـ {
منْزل غيُوري }
لحْظَـة دخُول هآن كيُونغ إليْهِ , كآنَ رائِع
مُفصَّل وجميْل .
اقتباس:
ولي العهد واقعاً على الأرض غارقاً في دمائه يأنّ من شدّة الألم ..
|
تُرَى ماذَا تحْمِل ليْلَة خسُوف القمَر هذِه
فِي طيَّاتِهَآ ؟!
الجُزءْ الثَّانِي :
حمَل أحدَاث وأجواء مُختلِفَة كُليَّاً
عَن الجُزءِ الأوَّل
- ردَّة فعِل الجدَّة المسْكيَنة والأبُويْن
وشقيْقِ غيُورِي كآنَت رائعَة مُتناسِبَة
مَع كُونِهم عائِلَةً واحِدَة
- أيْضاً الحوارات والتشبيْهات فِي
مكْتبَ التَّحقيق ومنْزِل غيُورِي وعائِلتْهَـآ
كَانت لها أجواءهـآ المُضآدَة تماماً لـ
- أجوآء مكْتبَ المُحامَي{
تشآ سونغ وون }
وطلاّبِه فهُولاءِ كانُوا فِي عالَم مُختلِف .
- أيْضاً مُتحمِّسَـة لـ {
معرفَة ما سيحْصُل
لـ غيُورِي بعْدَ إفآقَة ولي العَهْد }
لـي عُودَة لـ إكْمالها - بإذْن الله -
شُكراً لكِ تستحقِّينَ التَّقييْم
أعلَم أنَّنِي مُتأخِّرَة جدَّاً لكِن ,
{
هلَ لِي أنْ أكُونَ مُتابعَة لكِ ؟! }