هو عبارة عن اقتباسات من كتاب جميل جدا هو انتقاء لـ 250 حكمة من تراث الشيخ محمد الغزالي ـ رحمه الله ـ تتحدث عن الطموح والإيجابية
نبدأ على بركه الله
نقوش على بوابه المجد
وما المجدُ إلاَّ وثبةٌ تملأ الورى أحاديثُ تتلى فى الأنام وتذكرُ .. ومن لم ينلَ فيها حياةً عزيزةً فإن طريق الموتِ للعزِّ أخصرُ .. الكاظمى
’ إذا طلبتَ عظيماً فاصبرنَّ له أو فاحشدن رماح الخطِّ والقُضبا .. ولا تُعِدَّ صغيراتِ الأمورِ له إن الصغائر ليست للعلا أُهُبا .. ولن ترى صحبةً تُرضى عواقبها كالحق والصبر فى أمرٍ إذا اصطحبا أحمد شوقى
’
قرع على بوابة المجد
صناعه الرجال
إن الرجولات الضخمة لا تعرف إلاَّ فى ميدان الجرأة .. والمجد والنجاح والإنتاج تظل أحلاماً لذيذة فى نفوس أصحابها .. ولا تتحول إلى حقائق حيَّة إلاَّ إذا نفخ فيها العاملون من روحهم .. ووصلوها بما فى الدنيا من حسٍّ وحركة ..
’ حياتك من صنع أفكارك
كل ما يصنعه المرء هو نتيجة مباشرة لما يدور فى فكره .. فكما أن المرء ينهض على قدميه ، وينشط وينتج بدافعٍ من أفكاره .. كذلك يمرض ويشقى بدافع من أفكاره أيضاً ..
’
العمل فريضه
ليس معنى حرية التفكير أن الإنسان حر فى تنشيط مواهبه العقلية وعدم تنشيطها .. فإن شاء فكر ، وإن شاء تجاهل كل ما حوله .. وترك ذهنه كاسداً معطلاً .. لا .. فإن لكل موهبةٍ وهبها الله .. سبحانه وتعالى .. حقاً علينا وهو تنشيطها واستعمالها فيما خُلقت له .. وذلك من صميم شكر الله .. أما تعطيلها واهمالها فهو ضربٌ من الكنود والجحود لنعمه سبحانه ..
’
السراب الخادع
أتدرى كيف يُسرق عمر المرء منه ؟ يذهل عن يومه فى ارتقاب غده .. ولا يزال كذلك حتى ينقضى أجله ويده صفر من كل خير .. إننا نتعلم بعد فوات الأوان أن قيمة الحياة أن نحياها .. نحيا كل يومٍ منها ، وكل ساعة ..
’
وبكدا أكون وصلت لنهايه موضوعي
لكن الكتاب فيه أكثر من هكذا حكم
أتمنى تشوفونه وتقرأوه
همسسه لمشرفه القسم :
مَ بعرف اذا هذا هو مكان الموضوع المناسب أو لا
اذا لا أتمنى تنقليه لي
كل ما يصنعه المرء هو نتيجة مباشرة لما يدور فى فكره ..
فكما أن المرء ينهض على قدميه ، وينشط وينتج بدافعٍ من أفكاره ..
كذلك يمرض ويشقى بدافع من أفكاره أيضاً ..
كل ما يصنعه المرء هو نتيجة مباشرة لما يدور فى فكره ..
فكما أن المرء ينهض على قدميه ، وينشط وينتج بدافعٍ من أفكاره ..
كذلك يمرض ويشقى بدافع من أفكاره أيضاً ..
كيـف نفتح بوابات المجد !!
.gif "SnipeR (76)")
العرض العادي
