>>عدت هنا لأتبجح ..لأخرج مافي جوفي ..لأعبر ماكبته ..
>>عدت هنا لأكون وقحه ..لأخرج مالم يستطع غيري قوله ..
>> لم أعد أحتمل لم أعد أحتمل ...
بت أكرهه بقدر ماشتاق له "هتشول " بت أحقد عليه بقدر ماهتم "هتشول " به ..بت لا أسمع شيء مما ينتجه بقدر ما كان "هتشول "يضم كتيب الألبوم بيده
أكرهه فعلاً ...بقدر ماشتاق له
أشتقت له ..بقدر ما رأيت بعيون "هتشول " الشوق الذي يأتي بحجم السماء ..
حينما كانت تلك الموسيقى تعمل بصوت عالي ..تخفي ما يصدره قلبي من أصوات .. هنا كنت أجري معه ..أشد بيده ..أضربه اعانده أشد شعره حتى ..! هنا ضحنا معاً ..هو بكى وأنا أشاهده وأضحك في سري " كيف لرجل مثله أن يبكي ..لسوف أسخر منك حتماً ههههه" هنا رشني بالماء صرخت به فمزاج إنقلب بقووه لكن إبتسامته بقدر ما أخمدت تلك النار التي بصدري أثارت فيني شيء أحبه " يعرف كيف يرضيني "
هنا غنيت معه بأسلوب غريب مثير جلب لناس تساؤلات "هل هم حبيبتان ؟؟؟" لنضحك أنا وأنت من خلف الشاشه على تفكيرهم الغبي ..من ثم نكتشف أننا نحب بعضنا فعلاً فقط "كأصدقاء "
أيقضني من شرودي ذاك ..العرض الذي ظهر فيه ..صنع ذالك القلب بيديه ..وبتسامه مزيفه كلياً على شفتيه ..عينان تتوشحها الهم والحزن .. شعرت أنك تخاطبني أنا .." كيم هيتشول إنا معك " فبتسمت ..فعلاً ..!
برغم دموعي التي تأججت بداخل عيني حتى حجبت الرؤيا عني ..حتى بت لا أرى من الشاشه شيء ..إلا إني
إبتسمت ...
.>>هــــــــــــــــان يقلع شكلك إرجع وربي بكيـــــــــــت الصوره أثرت فيني بشكل كبير ..وقفت عندها لوقت طوويل أتأملها
أثارت فيني معاني كثيـــــــــــره ..معاني كانت بنسبه لي غبيه وطفوليه ..لكنني بت أريدها
أنسانه جميله ..لكنني لا أرى لها من يحب صوتها مثلي ..قد يكون هناك الكثير ..لكنني لا أعرفهم بقدر ما أعرف أنني أعشق صوتها المخملي ذاك ..~ كيف تتدرج في تلحين الأغاني ..كيف توصل لك مشاعر القصه ..تجبرك على البكاء بمجرد أن تعرف ما تعنيه كلمات الأغنيه ..~
صوتها من دون أن تنظر للعالم الذي وجدت فيه أو بالأصح " الفديو الموسيقي" ..يكفي ! يكفيني أن أستمع لها مغمضه العينين ....~
أرفع قبعتي ..لصوتك الآخاذ فعلاً ..~
أتمنى من سومان التسلب يتحرك ويشوف لك حل بدال منتي مختفيه يابنتي ....~ وتكفين لا تفكرين تروحين أي مكان مكانك هنا حلوو مكانك تغنين وسيوون وهان يمثلوون بشكل حقير يقطع القلب حلوو ..~
العرض العادي
