سلام يا جماعة الخير...
كيفكم؟؟ إن شاء الله تمام التمام....
عيدكم سعيد وعساكم من عواااده~
أنا كملت رواية طعام صلاة حب < على الرغم من أنها طولت
عنوان الرواية: طعام صلاة حب
بالإنجليزية: EAT PRAY LOVE وقرأتها باللغتين العربية والإنجليزية
المؤلف: لإليزابيث جيلبريت
نوع القصة: سيرة ذاتية
الرواية عبارة عن سيرة ذاتية لصحفية فقدت الأمل بعد ما واجهتها بعض المشاكل
في حياتها العاطفية، فأصيبت بالكآبة لهذا قررت تحارب هذه الكآبة~
ولم تجد طريقة أفضل من السفر وتحقيق أحلامها..
كانت وجهتها إلى ثلاث بلدان تتطابق العنوان...
فايطاليا جنة الطعام...
ولا يوجد شعب كثير التأمل كشعب الهند..
والحب يوجد في أبعد مكان قد تتصوره... إندونيسيا..
الترجمة كانت سلسة وموفقة... وأسلوب المؤلفة كان بسيط ومسلي...
تقييمي الذاتي للرواية 8/10 وقراءتها حقاا ممتعة
وحتى أنها لديها فيلم تمثيل جوليا روبيرتس
صـباح السعـادة 💕
كيف هي أحوال الجميع؟! مرت فترة منذ آخر مرة تكلمت فيها معكم~💔
أرجو أنكم كنتم آمنين
طبعـاً ، حالياً أقرا روايـة الخيمـيائي للـراوي المبدع - باولـو كـويلو-
لا زلتُ في البدايـة ولكنها رواية رائـعة بحق !
عندما أنتهي من قراءتها ، سأوافـيكم بمختـصر عنها~🎀
دمـتم بودٍ ❤
صـباح السعـادة 💕
كيف هي أحوال الجميع؟! مرت فترة منذ آخر مرة تكلمت فيها معكم~💔
أرجو أنكم كنتم آمنين
طبعـاً ، حالياً أقرا روايـة الخيمـيائي للـراوي المبدع - باولـو كـويلو-
لا زلتُ في البدايـة ولكنها رواية رائـعة بحق !
عندما أنتهي من قراءتها ، سأوافـيكم بمختـصر عنها~🎀
دمـتم بودٍ ❤
أهلين زهراء...
ولو سبقت ليها
قرأتها وكملتها وراح حطها هوووون الحين
بس باب المناقشة مفتوح
الرواية تدور حول راع غنم في اسبانيا يحلم ذات ليلة بأنه يجد كنزا بأهرامات مصر... ولكنه يعتبره
مجرد حلم لا غير فما أبعد أهرامات مصر عنه وما أبعده عنها. فيواصل عيشه برعي أغنامه إلى أن يلتقي
برجل عجوز يدعي أنه ملك يقنعه بأن يبيعه أغنامه وينطلق في رحلة البحث عن الكنز، وهنا تبدأ مغامرته
فيذهب إلى المغرب وبعدها يقطع الصحاري إلى مصر.... ويكتشف في رحلته روح العالم ومعنى الأحلام
ويلتقي بالكيمياء الذي يملك حجر الفيلسوف والذي يستطيع تحويل الحجارة إلى ذهب...الخ
القصة مليئة بالغموض وتسلسل أحداثها جميل....
في البداية تشعر أنّ لا علاقة للعنوان بها إذ أن البطل مجرد راعي أغنام..
ولكن ومع بداية الرحلة تتضح الأمور فالعنوان طالما كان مرآة الرواية ومدخلها...
مطاردة الحلم إلى آخر الدنيا (أم الدنيا هنا) هو موضوع ثان للقصة، تقبل الآخرين
كما هم وتحدي الصعاب وجهان لعملة واحدة هنا، فرغم كل شيء لا تدع اليأس
ينل منك، ولا تدع الأشرار يوقفونك في وسط الطريق...
ثم من يدري أين سيتحقق حلمك، فلا تخشى اللحاق به ولو عنى ذلك
أنك ستعود إلى نقطة البداية في اللحظة التي ظننت أنك ستصل إليه..
الأمل والحلم والحب والتحمل والألم...
كل هذا اجتمع في رائعة باولو والأجمل هو تصويره المحترم للدين الإسلامي...
فلم يتعسف عليه ولم يطله بأي شائبة... ووضح فرضا جليلا وهو الحج وكيف
أن المسلمين يرفقون بالمحتاجين.....
أنصح حقا بقراءة الرواية والتمعن فيها
وتقييمي الذاتي للرواية 9/10 لأنها ما كانت طويله هههه
بعض الإقتباسات
والحين أنا راح أتوقف عن الثرثرة...
وبانتظار زهراء للمناقشة