::اسعد الله ايامكم واوقاتكم يا انيدراوين ::
كيفكم ؟؟ يارب تكونو بخير وبصحه وسلامه
الموضوع كما هو الان عن كتاب : افكار من وحي الحياه
اتمنى تستفيدو منوا لان بصراحه يستحق القراءه
وهي مشاركه في مسابقه : كلنا نقرا
لجميلتنا : Hoωαγoηg
يلا نبدأ
بدايه فكرته لهذا الكتاب كانت من برنامج اذاعي يواظب على سماعه هو وصديقه
كان البرنامج يستوحي اجمل الافكار واروع الحكم واعمق الافكار
وكان عبد الرحمن يدون كل ما يسمعه في مفكرته ليعود اليه فيما بعد .
ومن هنا بدا بزوغ الفكره لديه , حيث ما لبثت الفكره ان ازدادت اشراقا ,
من قصه و حكمه فتحالفت جميعها لتعلن : ميلاد هذا الكتاب
الفهرس :
1- حدث واحد ونظره مختلفه ....
2- الخروج من الشرنقه ....
3- رجل المليون دولار! ....
4- لاتحمل الكأس طويلا ....
5- قتله الوهم....
6- من اين أبدأ ؟ ....
7- كأس أم بحيره....
8- الحب صانع المعجزات ...
9- من الخساره الى الربح ....
10- تضحيه طفل ....
11- روعه الحياة ....
12- عندما احتلرق الكوخ ....
13- مابين الجنه والنار ....
14- التمساح الصغير ...
15- واجه مخاوفك ...
16- فكر بما يريده الاخرون ...
17- العملاق الطفل ...
18- اهميه الحب ....
19- طفل يحرك مدينه ...
20- لا تتسرع ....
21- فكر في الأداة ....
22- هل ستشرب من الكأس ....
23- ريش الطيور ....
24- فن الكلام ...
25- شعره من رقبه النمر ...
26- هيلين كلير ....
27- عش هانئا ...
28- معا الي القمه ...
29- أين المشكله ...
30- الضفدع المسلوق ....
31- الاهتمام الأول ! ....
32- سمكه القرش ....
33- عندما سقط الحذاء ! ....
في هذا الكتاب ..
ستجد فيه كل اضاءه وقصه تحمل في طياتها اروع المعاني واعمق الحكم لتفتح الابواب امامك
لتفكير افضل .
الكتاب يبدا بقصه ذات افكار جميله وتنتهي بحكمه تحمل اجمل المعاني
عندما سقط الحذاء !
يحكي ان رجلا كان يجري للحاق بالقطار .. وقد بدأ القطار بالسير .
وعند صعوده الي القطار سقط أحد حذاءيه الى الارض , فما كان منه الا ان خلع
الحذاء الاخر ورماه بجوار الاول على سكه القطار .
فتعجب اصدقاءوه وسألوه:
ما حملك على ما فعلت ؟ لماذا رميت الحذاء الاخر ؟!
فقال الرجل بكل حكمه : أحببت للفقير الذي يجد احد الحذاءين ان يجد الاخر فيستطيع الانتفاع بهما ..
انه لو التقط الحذاء الاول فلن يفيده,وان ظل الاخر معي فلن يفيدني .
{مساعده الاخرين هي الطريق الافضل لتفهم نفسك..
{النفس التي لا تتالم لا تستطيع ان تحلق في سماء الانسانيه ..
في كل منا نافذه ضوء , وبقعه عتمه , واذا بحثت عن الانسان المضيء باستمرار فلن تجده ,
ولن تجد كذالك الانسان المعتم باستمرار..
اننا نحمل في داخلنا النقائض وفي قلوبنا التضاد , ومن يظن انه نقي تماما ويتعامل مع الناس على
هذا الاساس فسيظل معتما وهو لا يدري ..
:
:
: