- سلَب العُنوانُ فكرِي,
لكِنَّ ما تلاهُ كآن كـ "
باقةٍ زُهورٍ تفتَّحَت للتَّو "
عدآ عَن بصمِتك ولمستكِ المبُدعةٍ والمثاليَّةٍ,
فإنَّ نصِّكِ أيْضاً جارَى جمآلَ الصَّورةٍ وحُسَن التَّقديَم
فآستحقَّ أنْ يُوضَع بيَن هكذآ جمآل .
بدءاً بـ " المقدَّمةٍ " :
اقتباس:
هَذَا طَرِيقُ وَعْرُ وَذَلِكَ جداً خَطَرَ.."
أُسْتَمَعُ الَي نَفْسُِي الْقَدِيمَةَ ام عَلَيهَا اِنْتَصَرَ..!
أَنَا الْقَدِيمَةُ هُنَا وَالْأيَّامَ بِعَوَاصِفِهَا تُمَرُّ.."
بَحَثْتِ عَنْكَ دَهْرَا وَدُموعُي شُكِّلْتِ نَهْرَ "
|
ودمْجاً لهآ بـ " الخاتِمةٍ " :
اقتباس:
أَسُلِكَ ذَلِكَ الطَّرِيقُ ياترى هَلْ هُوَ يَسِيرُ’؟؟,
أم اِفْتَحْ ذَلِكَ الْبَابَ وَكَمَا وَعَدْنِيِ يُجِيبُ,,!
أَرَدْتُ الْعَوْدَةَ إِلَى الْبَيْتِ ذَلِكَ الْيَوْمِ""
لَكِنَّكَ اِفْلِتْ يَدَي وَبَعْدَهَا غَرِقْتِ بَلَا عَوْدَةُ !!
أنشتدك يا ذُكْرِيَاتِ الْمَاضِي عُودِي لِي.."
وَأَعِيدِي أَجْزَاءَ روحِي الْمُبَعْثَرَةِ"
|
تلوَّنِت اللَّوحَة,
وَ "
برزَت صُورةٌ الحكايةٍ " المُشتَّتةٍ
رُغم الألِم مَع بارقةٍ أملٍ ونهايةٍ مفُتوحةٍ لعالمٍ
بدآ كـ بدايةٍ النَّهايةِ ونهايَة البدآيةِ فِي ذاتِ الوقتِ,
تاركاً لنآ أفواهاً فاغرةَ الدَّهشةٍ, مُمتزجةً بنشوةٍ فرحٍ
بهكذآ إبداعْ .
نصِّكِ جميْل,
أجواءُ الحكايةِ رائَعة, لُغت الخِطَاب,
انكشافُ الغمُوض فِي النَّهايَة, كلَّ هذا كان
فِي مكانِه المُناسِب تماماً.
شُكراً جزيْلاً لكِ عزيزْتِي,
شُكراً لـ " الإبدآع والجمآل والفكَرةِ المُميَّزِة واللَّغةِ الفَّذة "
تقبِّلِي حضُورِي, وجميَل الأمنياتْ !