عُذراً لأنَّني مُقصَّرة بحقِّ البَحْث
عَن { موآطِن آلجمَال } فِي قسمِي للثَّنآء
على أصحآبِها ^^ .
بدآيةً يآ جميْلَة,
حرُفكِ فآتِن, وأفكآرُكِ رآئِعَة وُمتميَّزَة
بعيدَاً عَن { إطآرَ الرُّومانسيَّة والفرَق الغنآئيَّة }
هُنآ يُوَجد { قصّة حُب دفيْنَة, ولُغزَ جريَمة }
وَ عُنوآنِ جذَّآب :
اقتباس:
روآيــــة لوحة المصير (جريمة رسمت في لوحة فتجسدت على أرض الواقع )
|
لآ أخفيْكِ العُنوآن فقَط,
حبَس أنفآسِي, وترَكنِي على عتبآتِ
الاشتيآق لـ {
موآصلة الأجزآءِ التَّسعَة }
ثُمَّ حبَست شهقَات الفرَح,
والإعجآب, وعينيَّ تتنقَّلآن بيَن حرُوفكِ الُمنسَّقة
بـ لمسآتكِ الجميْلَة, فقَد رآقَت لِي طريْقةَ
{
عرضكِ للَّروآيَة هكَذآ } ^^
مآرِي وآتسُون :
بطلَتنآ المريْضَة,
تلَك الِّتي لَم يلتِئم فِيه جرُح
فرآق الحبيْب, بَعد أنْ تأخَّرت فِي
الإفْصآح عَن مشآعرِها لهُ.
الفنَّانَة مُرهفةَ الحَس ,
تلَك الِّتي أطلَّت علِينآ فِي مشَهد
البدآيَة بعُنفوآن, تُركَت ونحُنَ معهآ
على أعتآبِ الحيْرَة :
"
أتُرآهُ آلكِس ؟! , كيَف لِمآذَا
وبَعد كُلِّ تلَك السَّنيْن ظَهر ؟! "
أسئَلة القرّآء هي ذآتها
أسألة مآرِي !
آلِكس آلبرِت >> إنْ صحَّ آسمُ العائَلة ^^ :
اللَّقآءَ الأوَّل تفآصيُل آنسكآبِ
الشَّآيِ التِّي قآدَت لصدآقةٍ حميْمةٍ فقَّصةٍ
حُبٍّ فطَرت قلبُه بَسببِ تردُّدِ مآرِي, حمَل
أنقآضَ حُبِّه ورَحل إلى الأبدَ -
أو هذآ مآ
آعتقدنآهُ حتَّى ظَهر !! -
سـآلِي , مآيِكل وليُون :
سآلِي صديْقَة مآرِي,
مآيكْل صديْق آلكِس حسْبمآ أذُكر ^^ ؟
أمَّآ الطَّبيْب لُيون فهُو طبيْب مآرِي
حسناً, السَّؤآل هُو :
" هَل سيكُون لهُم دُور فِي الحكآيَة ؟! ^^
"
لنٍرَى معاً , إلى أيَن سيأخُذهم إبدآعُكِ ؟!
ديفيد وآركِر :
بجآنبِ صُورَة مآرٍي, لِمَ توَجد
صُورَته ولَيسَ صُورَة آلكِس ؟! , مَن هُوَ يآ تُرَى ؟!
اقتباس:
فكانت شاهدة على جريمة جسدتها في لوحتها
|
اقتباس:
لتلقاه بعد ستة سنوات ولكن أعدآء
|
وقَفت كثيْراً عَند هآتيْن الجُملَتيْن,
وإعجآباً كبيْراً عَند جُمل {
الوصْفِ المُسترسِل }
الجميْل بيَن طيَّاتِ الحكآيَة.
عزيْزِتي,
أنِت مُبدَعة, جميْلَة وتبذُليَن
مجُهوداً يُعطِيني ذآك الإنطبآع
{
بأنَّكِ تُأخَذيَن الرَّوايَة على محْمَل الجَد }
لذآ سـ أكُون هُنآ, وآتابِع معكِ
- بإذْن آلله -
ولَنرَى مآ يحِملُه هذَا القلَم الرَّآئِع البهِّي ؟! ^^
{
وآصلِي عسَى أنْ يحفِظك الرَّحَمن,
وآصلِي وكُلُّ أمنيآتِ الجمآلِ تصبُو إلِيكِ }
تقبَّلِي إطلآلتِي .!