|| عبر من حياتنا ||

[Hisoka Smile]

|| عبر من حياتنا ||

Tweet

لإزالة كل الأعلانات، سجل الآن في منتديات أنيدرا

كيفكم ... ان شاء الله بخير

.. طبعاً اسم الموضوع غريب شوي

... هذي الفكرة من اختراعي

ان شاء الله تنال اعجابكم



|| الفكرة ||

كل عضو منا يعض هنا قصة ..

لها عبرة .. ومفيدة للناس

.. والاهم يضع لكل قصة عنوان

.. وتكون لها عبرة .. و فائدة كثيرة

.. اعتقد ان الفكرة وصلتكم

خلينا نبدأ بأول قصة



|| العصبية و اخرتها ||

كان هناك ولد عصبي وكان يفقد صوابه بشكل مستمر فأحضر له والده كيساً مملوءاً

بالمسامير وقال له : يا بني أريدك أن تدق مسماراً في سياج حديقتنا الخشبي كلما

اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك .

وهكذا بدأ الولد بتنفيذ نصيحة والده ....
فدق في اليوم الأول 37 مسماراً ، ولكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلاً .

فبدأ يحاول تمالك نفسه عند الغضب ، وبعدها وبعد مرور أيام كان يدق مسامير أقل ، وفي أسابيع

تمكن من ضبط

نفسه ، وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير ، فجاء والده وأخبره بإنجازه ففرح الأب بهذا التحول ،

وقال له : ولكن عليك الآن يا بني استخراج مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب فيه .

وبدأ الولد من جديد بخلع المسامير في اليوم الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من

المسامير في السياج .
فجاء إلى والده وأخبره بإنجازه مرة أخرى

، فأخذه والده إلى السياج وقال له : يا بني أحسنت صنعاً ، ولكن انظر

الآن إلى تلك الثقوب في السياج ،

هذا السياج لن يكون كما كان أبداً ، وأضاف : عندما تقول أشياء في حالة الغضب فإنها تترك

آثاراً مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين .

تستطيع أن تطعن الإنسان وتُخرج السكين ولكن

لا يهم كم مرة تقول : أنا آسف لأن الجرح سيظل هناك .



هنا انتهت القصة

واتمنى من الكل المشاركة

تحياتي لكم

الموضوع الأصلي : || عبر من حياتنا || || الكاتب : Hisoka Smile || المصدر : منتديات أنيدرا

[the Queen]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أول شي أحب أقول شكراً
hesoka
عالموضوع الحلو

ومبروك على افتتاحه
والفكرة وايد عيبتني
أما القصة اللي كتبتها فهي وايد حلوة والاحلى من كذه العبرة الرائعة
.

عندما تقول أشياء في حالة الغضب فإنها تترك .

آثاراً مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين . .

تستطيع أن تطعن الإنسان وتُخرج السكين ولكن .

لا يهم كم مرة تقول : أنا آسف لأن الجرح سيظل هناك . .

.
7
اللي فيها أشياء ممكن نغفلها في بعض الاحيان ولكنها واقع ملموس في حياتنا

وشكراً مرة أخرى اما عن القصة اللي بكتبها فلي رجعه مرة ثانية فانتظروني

ومن وجهة نظري أعتقد ان الموضوع لازم يتثبت لانه مفيد جداً
ولا شو رايكم ؟

يالله اشوفكم على خير بعدين
^_^

ولا تنسون
الحياه حلوه


with all my love
the Queen

[LELO]

*

*

*



موضوع رائع بحق ويستحق التثبيت فعلآ..

لكن أرجو أيضآ أن تكون القصص من كتابة الأعضاء

أو من صياغتهم على الأقل ويفضل لو كانت من تجربتهم

في الحياة أساسآ .. لكي تكون من ضمن شروط القسم في عدم النقل

وأيضآ طرح مواقفنا وتعاملنا معها يكون أكثر فائدة للجميع وهذا

مانرجوه من تناول القصص.. ^_^



ارجو التزام الجميع بماذكرت لأنه لو اقتصر على النقل " قص ولصق "

فسوف اضطر آسفة لحذف الموضوع لمخالفته قانون القسم

ثقتي بكم جميعآ..
.
.

فكرتكـ جميلهـ .., وارجو ان يتفاعل الجميع بمشاركتهم لنا

كلمات الشكر اخي لاتوفيكـ



..وارجو ان لاتحرمنا إبداعاتك هذه دومآ اخي هيسوكا..
.
.

ولي عودة لطرح مشاركتي بإذن الله..

^_^

تحيتيـ||~


*
*
*

[Hisoka Smile]

أول شي أحب أقول شكراً
hesoka
عالموضوع الحلو

هذا كله من ذوقك اختي ^_^

وتسلمي لمرورك

موضوع رائع بحق ويستحق التثبيت فعلآ..

لكن أرجو أيضآ أن تكون القصص من كتابة الأعضاء

أو من صياغتهم على الأقل ويفضل لو كانت من تجربتهم

في الحياة أساسآ .. لكي تكون من ضمن شروط القسم في عدم النقل

وأيضآ طرح مواقفنا وتعاملنا معها يكون أكثر فائدة للجميع وهذا

مانرجوه من تناول القصص.. ^_^

شكراً على التثبيت

واسف على اللي عملته

... وان شاء الله القصص التانية تكون من كتابت اليد

فكرتكـ جميلهـ .., وارجو ان يتفاعل الجميع بمشاركتهم لنا

كلمات الشكر اخي لاتوفيكـ



..وارجو ان لاتحرمنا إبداعاتك هذه دومآ اخي هيسوكا..

هذا كله من ذوقك اختي

.. ولا تحرمينا من طلتك

سلام

[katren]

اليكم قصتي ...

قبل عدة أيام كنت أبحث بين حاجياتي السابقة ..

و وجدت ... دفتراً طالما تصفحته ...

وطالما أضفت إليه ..

++ دفتر مذكراتي ++

أخذته بشغف لتصفحه من جديد ...

فتتبعت خيوط الذكرى إلى الخلف .. كيف حصلت عليه ... ؟؟



آه ... كان يوماً عادياً

عدت من المدرسة وأخبرت والدتي برغبتي في امتلاك دفتر مذكرات ...

كنت في الاعدادية / السنة الثانية ...

كنت أتخيل واحداً وردي اللون كما هي أحلامي ...

ناعم الملمس كما هي وسادتي ...

متميز بنقوشه كما كانت أمنيتي ...

وأخذني النعاس ( قيلولة الظهيرة )



فلم أنتبه إلا وأن أمي عائدة من المكتبة ... والآن أين دفتر مذكراتي ؟

وكيف هو شكله ؟

لماذا لم توقظني لأذهب معها ...



هااااااااه

ما هذا ...

إنها تبتسم وفي يدها دفتراً .... أ ... أخضراً !

والرسوم التي زينت غلافه لم تكن سوى أشباه أوراق من الأطراف وقلم بالوسط تمدد على ظهر وريقات ...

كنت سأبكي !

أين حلمي الوردي ؟

ملمسه الناعم وزخارفه التي تسرق الأنظار ؟


أتذكر مدى سخطي ...



ولكنني استسلمت وأخذته في اليوم التالي معي ...

كتبن فيه صديقاتي ومن ثم كتبت فيه خواطري وآلامي ...



والآن عندما أجده بين يدي ...

أبتسم...

كلما تذكرت الموقف ...

أبتسم ...

كلما جلت بين طياته ...

أبتسم ...

فكاتي ذهبت لاحقاً واشترت العديد كما هو حلمها ...

لكن ... ما زال الأخضر هو الأقرب إلى قلبها ...


بمضمونه ، بالحكمة الإلهية حتى في أدق أدقّ التفاصيل ...

فهناك الكثير والكثير من الأمور التي نسخط لحصولها ثم نكتشف بعد سنين بأنها هي الأفضل !

مرت خمس سنوات ... وأدركت اليوم درساً مهماً من دروس هذه الحياة !

( أحب باعتدال وأكره باعتدال )

( ما لا تجد بريقه اليوم سيبرق ولو بعد حين )

( المخابر تبقى والمظاهر تزول )

هذه قصتي ...

This is my story

katren