تعْجَز الكِلمَات عَن وصْف مدَى فرْحَتِي
والَّتعْبيَر عَن حجْم سعآدتِي الكبيْرَة ..
بـ { فُوزِي إلَى جآنِب أخوآتِي المُبْدِعـآت }
والكُل بصرآحَـة كآن مُبْدِع ورآقِي بقلَمِه
بالفعْل كـآنَت مُسآبقَة جميْلَـة
لـآمسْت مجْهُودَ القائِميْن عليْهَـآ ,
{ فـ شُكراً بحجْم الكُون لكُنَّ }
ومبْرُوك لـ صديْقآتِي الفآئِزآت ,
كمـآ أُحيّ لـ مَن لَم يُحالفهُنَّ الحظْ كُونَّهُن
شآركْنَنا هذَا الإبْدآع الرَّآقِي والحرُوف الجميْلَـة
شُكراً لـ جميْع مَن قدَّم لِي صُوْتَه
فـ لُولآ الله ثُمَّ أنْتُم لمَ فُزْت
شُكراً لـ أنيْدرآ والقآئِميْن علَى
هذِه المٌسآبقَـة
{ لـآ حرَمنا الله أمْثالِ هذِه المُسآبقَات الجميْلَـة }
بالفعْل .. سعيْدَة بالفُوز ,
وعـآجِزَة عن الشُّكرْ فتقبَّلُوا مرُورِي